الأحد، 30 أبريل 2017

المعلم والمامقاني: فقط فقط أن تكون كاتباً تكتب لنائب الإمام أنت ثقة وفي أعلى الحسن



أحمد بن إبراهيم النوبختي كان كتاب
هل كان يكتب لنبي أو رسول ؟

لا لا

هل كان يكتب لإمام ؟

لا لا

بل كان كاتب (يكتب) لنائب

وهؤلاء (إثنين) من شيوخهم يقولون ما نصه :

((الكتابة فقط لا غير ؛ تدل على الوثاقة وأعلى مراتب الحسن))

لماذا لماذا 

لأنه كان كاتباً (يكتب) فقط لا غير ولنائب (لا نبي ولا إمام)

لأنه كان كاتباً (يكتب) فقط لا غير ولنائب (لا نبي ولا إمام)يقول العلامة الحجة الشيخ محمد علي المعلم في

كتابه التقية في التقية في فقه أهل البيت (ع)
(بحوث الشيخ مسلم الداوري)
تأليف:محمد علي المعلم ج3ص154
[
ومما يؤيده أنه كان كاتباً للحسين بن روح، فإن أوجب ذلك كله الاطمئنان بوثاقته فهو، وإلا فالرواية مؤيدة].


أما التأكيد الأكيد على أن الكتابة فقط فقط لا غير تكفي وتفي ؛ فقد جاء في حصيلة البحث في تنقيح المقال في علم الرجال تأليف: الشيخ عبدالله المامقاني تحقيق واستدراك: الشيخ محيي الدين المامقاني ج5ص240

[أحمد بن إبراهيم: حصيلة البحث المعنون مهمل، ولكن اختصاص المعنون بالنائب الخاص للإمام (ع) المعصوم (عجل)، واطلاعه -بحكم وظيفة الكتابة-على كثير من أسراره، إن لم تسبغ عليه الوثاقة، فلا أقل من الحسن بأعلى مراتبه، وعد حديثه حسنا كالصحيح].

نعم نعم لأنه كاتب لنائب الإمام أصبح (ثقة + في أعلى مراتب الوثاقة)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق