الاثنين، 26 سبتمبر 2016

الرد على كذبة ان الشيخ ابن تيمية يطعن في الخلفاء الراشدين


نقل المخالف الفقرة ادناه  ذكر ان ابن حجر في كتاب الدرر الكامنة   خطأ سيدنا ابوبكر و عمر وعثمان وعلي 

اقتباس

1- ذكر ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة (1/153) ان ابن تيمية خطأ عمر بن الخطاب في شيء , وانه قال عن عثمان أنه كان يحب المال ، وأن أبا بكر أسلم شيخًا لا يدري ما يقول , وذكر الحافظ ايضا في الدرر الكامنة (1/114) أن ابن تيمية خطأ أمير المؤمنين عليًا كرم الله وجهه في سبعة عشر موضعًا خالف فيها نص الكتاب، وأن العلماء نسبوه الى النفاق لقوله هذا في علي كرم الله وجهه، ولقوله أيضا فيه : انه كان مخذولاً، وانه قاتل للرئاسة لا للديانة.
انتهى  الاقتباس


هذا الهراء ليس من كلام إبن حجر رحمه الله وإنما ينقل عن غيره !!

فالحافظ بعد أن ذكــــــــر ثناء العلماء على شيخ الإسلام ونقل نصوصا مطولة عن الذهبي والشهاب ابن فضل والصلاح الصفدي وغيرهم في مدحه وتبجيله , نقل نصاً عن الآقشهري يذكر التهم التي روجها واشاعها الزنادقة والمبتدعة ضد ابن تيمية في زمانه !

فكاتب الموضوع ليس إلا مدلس من إياهم !

قال الحافظ في الدرر الكامنة عن شيخ الإسلام :

(( ولو لم يكن للشيخ تقي الدين من المناقب إلا تلميذه الشهير الشيخ شمس الدين ابن قيم الجوزية صاحب التصانيف النافعة السارة ، التي انتفع بها الموافق والمخالف : لكان غاية في الدلالة على عظيم منزلته ، فكيف وقـد شهـد لـه بالتقدم في العلوم والتمييز في المنطوق والمفهوم أئمة عصره من الشافعية وغيرهم فضلاً عن الحنابلة )) إنتهى .

وقال أيضاً كما نقله تلميذه السخاوي في الجواهر والدرر :
(( وشهرة إمامة الشيخ تقي الدين أشهر من الشمس ، وتلقيبه بشيخ الاسلام في عصره باق الى الآن على الألسنة الزكية ويستمر غدا كما كان بالأمس ، ولا ينكر ذلك إلا من جهل مقداره أو تجنب الإنصاف ، مما أكثر غلط من تعاطى ذلك وأكثر عثاره ، فالله تعالى هو المسؤول أن يقينا شرور أنفسنا وحصائد ألسنتنا بمنّه وفضله .
ولو لم يكن من الدليل على إمامة هذا الرجل الا ما نبّه عليه الحافظ الشهير علم الدين البرزالي في تاريخه أنه لم يوجد في الاسلام من اجتمع في جنازته لمّا مات ما اجتمع في جنازة الشيخ تقي الدين ، وأشار الى أن جنازة الإمام أحمد كانت حافلة جدا ، شهدها ما بين مئي ألوف ، ولكن لو كان بدمشق من الخلائق نظير من كان ببغداد بل أضعاف ذلك لما تأخر أحد منهم عن شهود جنازته .
وأيضا فجميع من كان ببغداد إلا الأقل كانوا يعتقدون إمامة الإمام أحمد وكان أمير بغداد وخليفة الوقت إذ ذاك في غاية المحبة له والتعظيم ، بخلاف ابن تيمية ، فكان أمير البد حين مات غائبا ، وكان أكثر من في البلد من الفقهاء , فتعصبوا عليه حين مات محبوسا بالقلعة ، ومع هذا فلم يتخلف منهم عن حضور جنازته والترحم عليه والتأسف عليه الا ثلاثة أنفس تأخروا خشية على أنفسهم من العامة .
ومع حضور هذا الجمع العظيم فلم يكن لذلك باعث إلا اعتقاد إمامته وبركته لا بجمع سلطان ولا غيره .
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أنتم شهود الله في الأرض )) إنتهى .

====================


اقتباس:


وقد ذكر ابن تيمية ذلك في كتابه المنهاج (2/203) فقال ما نصه: وليس علينا ان نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له، فأئمة السنة يسلمون انه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا.ا هـ.

ويقول في موضع ءاخر (المنهاج 2/214) ما نصه: ...وان لم يكن علي مأمورا بقتالهم ولا كان فرضا عليه قتالهم بمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الاسلام. اهـ.


هذا المجرم صاحب الموضوع قام بإقتطاع النص من سياقه ( قطع الله رزقه) حتى يلبس على المسلمين ويوهمهم ان هذا الكلام من كلام ابن تيمية !! ليشفي غليله الحاقد لاشفاه الله .


النص الحقيقي كما هو :


(( وكان في عسكر معاوية من يتهم عليا بأشياء من الظلم هو برىء منها وطالب الحق من عسكر معاوية يقول لا يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن إذا بايعنا عليا ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلى إما عاجز عن العدل علينا أو غير فاعل لذلك وليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ ))


فالقائل هم بعض من في عسكر معاوية وليس شيخ الاسلام يامجرمين !!


ولاحظوا كلمة شيخ الإسلام عندما قال : هـــــــــو برئ منها !!


---------------

اقتباس:

ويقول في موضع ءاخر (المنهاج 2/214) ما نصه: ...وان لم يكن علي مأمورا بقتالهم ولا كان فرضا عليه قتالهم بمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الاسلام. اهـ.

مثل العادة , النص مبتور ومحرف ومزور بشكل فضيع , ليوافق هوى كاتب الموضوع وغله اللامعقول !


النص الحقيقـــــــــــي :


(( ولهذا كان القول الثالث في هذا الحديث , حديث عمار إن قاتل عمار طائفة باغية, ليس لهم أن يقاتلوا عليا ولا يمتنعوا عن مبايعته وطاعته وإن لم يكن على مأمورا بقتالهم ولا كان فرضا عليه قتالهم لمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام وإن كان كل من المقتتلتين متأولين مسلمين مؤمنين وكلهم يستغفر لهم ويترحم عليهم عملا بقوله تعالى والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبوقنا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))


أي ان جيش معاوية , ليس لهم حق في مقاتلة علي وعدم مبايعته وطاعته حتى ولو كان غير مأموراً بقتالهم !!


بمعنى أن شيخ الاسلام يقول : وعلى فرض ان سيدنا علياً لم يكن مأموراً بقتالهم , فما كان يحق لهم عدم مبايعته وطاعته , فكيف وهو مأمور بها ؟؟

إذاً كانت عدم مبايعتهم لهم في هذه الحالة أسوء واشنع !!


فأنظروا كيف قلب الكاتب معنى الكلام عقباً على رأس ببتره وتحريفه ؟!


-----------------------------



اقتباس:


"...فلا رأي اعظم ذما من رأي أريق به دم الوف مؤلفة من المسلمين، ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا في دنياهم بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان


النص الحقيقــــــــــــــــــــي :


(( ولهذا لم يرو علي رضي الله عنه في قتال الجمل وصفين شيئا كما رواه في قتال الخوارج بل روى الأحاديث الصحيحة هو وغيره من الصحابة في قتال الخوارج المارقين وأما قتال الجمل وصفين فلم يرو أحد منهم فيه نصا إلا القاعدون فإنهم رووا الأحاديث في ترك القتال في الفتنة وأما الحديث الذي يروى أنه أمر بقتل الناكثين والقاسطين والمارقين فهو حديث موضوع على النبي صلى الله عليه وسلم ومعلوم أن الرأي إن لم يكن مذموما فلا لوم على من قال به وإن كان مذموما فلا رأى أعظم ذما من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا في دنياهم بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان فإذا كان مثل هذا الرأي لا يعاب به فرأى عمر وغيره في مسائل الفرائض والطلاق أولى أن لا يعاب مع أن عليا شركهم في هذا الرأي وامتاز برأيه في الدماء وقد كان ابنه الحسن وأكثر السابقين الأولين لا يرون القتال مصلحة وكان هذا الرأي أصلح من رأي القتال بالدلائل الكثيرة ومن المعلوم أن قول علي في الجد وغيره من المسائل كان بالرأي وقد قال اجتمع رأيي ورأى عمر على المنع من بيع أمهات الأولاد والآن فقد رأيت أن يبعن فقال له قاضيه عبيده السلماني رأيك مع رأي عمر في الجماعة أحب إلينا من رأيك وحدك في الفرقة وفي صحيح البخاري عن أيوب عن ابن سيرين عن عبيدة عن علي قال اقضوا كما كنتم تقضون فإني أكره الاختلاف حتى يكون للناس جماعة أو أموت كما مات أصحابي )) .


وكما نرى , بتر هذا المأفون النص من سياقه ليظهر ابن تيمية كمعارض لسيدنا علي بدلاً من أن يكون مدافعاً عنه في وجه النواصب الذي يعتبرون حربه حرباً مذمومة !!


ولاحظوا قوله ((( فإذا كان مثل هذا الرأي لا يعاب به ))) أي رأي سيدنا علي !!


وهو في الاصل يرد على الرافضي الحلي الذي كان يشنع على سيدنا عمر وآراءه , فقال له شيخ الاسلام اذا كنت تشنع عليه فالنواصب يشنعون على سيدنا علي ويقولون ان حربه مذمومة بسبب ماحصل من قتل المسلمين , وكلاكما جاهل ردي !!

----------------------

اقتباس:

ويقول: والمقصود هنا ما يعتذر به عن علي فيما انكر عليه يعتذر باقوى منه في عثمان فان عليا قاتل على الولاية وقتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ولا فتح لبلادهم ولا كان المسلمون في زيادة خير .


قال الشيخ الخراشي :


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية راداً على الرافضي قوله بأن عثمان قد صدرت منه من الأفعال ما توجب عدم أحقيته بالخلافة ، وأن عمر قد أخطأ في اختياره مع أصحاب الشورى :

( وأين إيثار بعض الناس بولاية أو مال ، من كون الأمة يسفك بعضها دماء بعض وتشتغل بذلك عن مصلحة دينها ودنياها حتى يطمع الكفار في بلاد المسلمين ؟ وأين اجتماع المسلمين وفتح بلاد الأعداء من الفرقة والفتنة بين المسلمين ، وعجزهم عن الأعداء حتى يأخذوا بعض بلادهم أو بعض أوالهم قهراً أو صلحاً )


يبين هنا شيخ الإسلام أن ما حصل في عهد عثمان من خير لللأمة واستقرار لأفرادها وتوسع في الفتوح الإسلامية لم يحصل مثله في عهد علي ، وهذه حقيقة لا ينازع فيها من له أدنى علم بالتاريخ ، ففيها أعظم الرد على مزاعم الرافضة في عثمان والأخطاء التي قد حصلت في عهده فإن أصررتم على ذلك فقولوا مثلها في علي ، لأنه قد حدث في عهده ما هو أعظم من ذلك .


ثم اعقب بعدها شيخ الإسلام بقوله :


( والمقصود هنا أن ما يعتذر به عن علي فيما أنكر عليه يعتذر بأقوى منه عن عثمان ، فإن عليا قاتل على الولاية ، وقتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم ، ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ، ولا فتح لبلادهم ، ولا كان المسلمون في زيادة خير ، وقد ولى من أقاربه من ولاه ، فولاية الأقارب مشتركة ، ونواب عثمان كانوا أطوع من نواب علي , وأبعد عن الشر .
وأما الأموال التي تأول فيها عثمان ، فكما تأول علي في الدماء ، وأمر الدماء أخطر وأعظم )


قال الخراشي : وهذا الموضع كسابقه في رد الطعون عن عثمان ، فإن ما اتهمتموه به قد حصل من علي مثله أو أعظم منه – على حد زعمكم – فقولوا فيه ما قلتم في عثمان إن كنتم صادقين .
وأما أهل السنة فيوالون الاثنين ، ويقيمون لهم العذر فيما صنعوا .

------------------------

اقتباس:

فتسفيه ابن تيمية لقتال علي رضي الله عنه دليل على انه يضمر ضغينة لسيدنا علي، ويؤيد هذا قول الحافظ ابن حجر في لسان الميزان (6/319)عند ترجمة والد الحلي الذي الف ابن تيمية كتابه منهاج السنة النبوية في الرد عليه ونصه: وكم من مبالغة له لتوهين كلام الحلي ادت به احيانا الى تنقيص علي رضي الله عنه.


قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " وأما الرافضي فإذا قدح في معاوية بأنه كان باغياً ظالماً ، قال لـه الناصبي : وعلي أيضاً كان باغياً ظالماً لما قاتل المسلمين على إمارته وبدأهم بالقتال ، وصال عليهم وسفك دماء الأمة بغير فائدة لا في دينهم ، وكان السيف مسلولاً في خلافته على أهل الملة ، كفوفاً عن الكفار – إلى أن قال – فالخوارج والمروانية وكثير من المعتزلة وغيرهم يقدحون في على ( رضي الله عنه ) وكلهم مخطئون في ذلك ضالون مبتدعون " ا هـ .

وأما رأي الحافظ فهو إجتهاده الخاص رحمه الله وهو إجتهاد خاطئ بلا ريب .

قال العلامة خير الدين أبي الثناء نعمان الألوسي الحنفي مفتي بغداد :

( كان ينبغي من ابن حجر أن يعزو هـذا الكـلام إلـى كتاب الذي نقله منه ، ونسبه إلى ابن تيمية )

---------------------------

اقتباس:

قال العلامة علوي بن طاهر الحداد في كتابه ( القول الفصل فيما لبني هاشم من الفضل ) في الجزء الثاني منه ما نصه: وفي منهاجه من السب والذم الموجه المورد في قالب المعاريض ومقدمات الادلة في امير المؤمنين علي والزهراء البتول والحسنين وذريتهم ما تقشعر منه الجلود وترجف له القلوب ولا سبب لعكوف النواصب والخوارج على كتابه المذكور الا كونه يضرب على أوتارهم ويتردد على اطلالهم وءاثارهم فكن منه ومنهم على حذر. اهـ.


قال العلامة محمد كرد على – رحمه الله – عن شيخ الإسلام وكتابه المنهاج :

( ولو لم يكن له إلا " منهاج السنة " لكفاه على الأيام فخراً لا يبلى ، ففيه مثال من علمه وقوة حجته ، ومعرفته بالملل والنحل ، وإذا قلنا : إنه لم يؤلف نظيره في الرد على المخالفين لأهل السنة لصدقنا كل منصف من أهل القبلة ) .


ولا ننتظر من صوفي خرافي يطوف حول القبور إنصافاً !

-----------


اقتباس:


ولإظهار البغض لسيدنا علي رضي الله عنه قال ابن تيمية في منهاجه (4/65)ما نصه : وقد أنزل الله تعالى في علي: يا أيها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلوة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون. سورة النساء. لما صلى فقرأ وخلط .


والجواب : ما رواه الحاكم في المستدرك (2/307) بالإسناد الى علي رضي الله عنه قال: دعانا رجل من الانصار قبل تحريم الخمر فحضرت صلاة المغرب فتقدم رجل فقرأ: قل يا ايها الكافرون فالتبس عليه فنزلت: لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون..الاية.


قال الحاكم: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه وفي هذا الحديث فائدة كثيرة وهي ان الخوارج تنسب هذا السكر وهذه القراءة الى امير المؤمنين علي بن ابي طالب دون غيره وقد برأه الله منها فانه راوي هذا الحديث.اهـ ووافقه الذهبي على تصحيحه فابن تيمية خارجي في هذا الطعن بعلي .


الجــــــــــــــواب :


حدثنا مسدد ، قال : ثنا يحيى ، عن سفيان ، قال : ثنا عطاء بن السائب ، عن أبي عبد الرحمن السُّلمي ، عن علي بن أبي طالب [عليه السلام] :
أن رجلاً من الأنصار دعاه وعبد الرحمن بن عوف فسقاهما قبل أن تحرَّم الخمر ، فأمهم عليٌّ في المغرب فقرأ : {قل يا أيها الكافرون} فخلط فيها ، فنزلت : {لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون} .

سنن أبي داؤد-3671 , وإسناده : صحيـــــــــــــــــــح .

- حدثنا عبد بن حميد ، أخبرنا عبد الرحمن بن سعد ، عن أبي جعفر الرازي ، عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن علي بن أبي طالب قال :
- " صنع لنا عبد الرحمن بن عوف طعاما فدعانا وسقانا من الخمر ، فأخذت الخمر منا وحضرت الصلاة ، فقدموني فقرأ قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ونحن نعبد ما تعبدون ، فأنزل اللّه : يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون" .

سنن الترمذي - 5016 ، قال الترمذي : هذا حديث حسن غريب صحيح .

وعلى هذا فسيدنا علي ناصبي , يناصب نفسه العداء ؟؟


وليس على سيدنا علي ملامة , لانها كانت قبل التحريم كما هو مبين في الحديث .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق