الخميس، 24 مارس 2016

مدبر هجمات باريس وبروكسيل خريج المدرسة الكاثوليكية

Mr. Laachraoui appears to have studied electromechanical engineering at a Catholic high school in Schaerbeek, the Institut de la Sainte-Famille d’Helmet, according to an alumni newsletter.
An official at the school confirmed that a pupil with the name Najim Laachraoui graduated from the school in 2009, and that the school had no indication of any problems with him. But she declined to provide his date or place of birth or any additional details.
http://www.nytimes.com/2016/03/22/world/europe/paris-attacks-accomplice-najim-laachraoui.html
24 مارس , 2016 -






قالت فيرونيكا بيلغريني، مديرة مدرسة العائلة المقدسة الكاثوليكية في ضاحية شايبريك، إن نجيم العشراوي ـ المتهم بكونه مدبر هجمات باريس وبروكسيل ـ "كان طالبا نموذجيا ومنضبطا" أثناء دراسته الثانوية.

وأضافت فيرونيكا بلغريني، في تصريحات صحافية الخميس، "لا أعرف ماذا جرى له، لكنه حصل على شهادة الثانوية العامة في 2009، نجاح وتفوق وانضباط، وكان مساره الدراسه طبيعيا حيث أنه لم يعد دراسة أي سنة".

وتابع نجيم لعشراوي دراسته الجامعية في تخصص "الإلكترو ـ ميكانيك" في 2012، حيث تقول نتائجه أن حصل على معدلات "مقبولة".

وفي أول تعليق رسمي لأحد أقارب أقارب منفذي هجمات بروكسل، دان البطل العالمي في رياضة التايكواندو، مراد العشراوي، شقيق نجيم الأفعال التي قام بها أخوه، وقال إنه لم يكن على اتصال به منذ غادر إلى سوريا.

وقال الاتحاد البلجيكي للتايكوندو على موقعه على الإنترنت إن مراد شقيق نجم هو لاعب تايكوندو مثل بلجيكا في منافسات أوروبية ودولية.

وقال بيان نشره الموقع "مراد العشراوي يدين بصرامة أفعال شقيقه الأكبر والهجمات التي كان ضالعا فيها في بلجيكا وفرنسا"، ومن المقرر أن يعقد مراد العشراوي مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق.

وكانت الشرطة البلجيكية قد أعلنت أن الشخص الثاني الذي فجر نفسه في مطار بروكسل يدعى نجيم العشراوي، وهو مخطط عمليات باريس العام الماضي، بينما سيتواصل إغلاق مطار بروكسل إلى الجمعة.

وقال مصدران في الشرطة لوكالة الصحافة الفرنسية إن العشراوي كان ملاحقا في إطار التحقيق حول هجمات باريس، مؤكدين بذلك معلومات سابقة نشرتها وسائل إعلام بلجيكية، تتهم العشراوي بكونه العقل المدبر لهجمات باريس وبعدها بروكسيل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق