السبت، 31 أكتوبر 2015

قرائن صلة الامارات في دعم داعش في العراق و التعاون مع ايران

نشرت الاخبار عن تواطئي عراقي بغرض تسهيل استيلاء داعش على الموصل  تواردت الانباء عن دور المالكي في ذلك الامر وربط علاقة المالكي مع ايران والمالكي  لوجود خيط يربط بينهم
لنلقي نظرة قوة العلاقة بين الامارات والمالكي



هل يعقل أن تحول هذه الاموال الى الامارات..دون موافقات ايرانيه لنوري المالكي..حيث انه عميلهم..!!




نجد ان للامارات علاقات وثيقة مع نوري المالكي ودعم الامارات العراق بطائرات ميراج 
وارسال مدرعات الي العراق الي الجيش وادعي انها فقدت نفس فقدات الاسلحة والدبابات في اليمن التي ادعت الامارات انها سرقت في اليمن 

علاقات الامارات مع نوري المالكي واستثماراته فيها









=========

المالكي  والسيارات التي تملكها داعش


مفاجأة.. تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم نوري المالكي

مفاجأة.. تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم نوري المالكي
كتبت الدكتورة كاترين ميخائيل – في مفاجأة متوقعة أعلنت شركة تويوتا عن فاتورة شراء لـ 10 آلاف من سياراتها ذات الدفع الرباعي، كانت باسم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي.
وقالت مصادر إن المالكي كان قد اشترى السيارات لاستعمالها من قبل وحدات الأمن وفرق الحراسة وبعض وحدات الجيش، إلا أنه بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل وتكريت ونينوي حصل على 9 آلاف سيارة منها، وأصبح يستعملها في العراق وفي تنقلاته في سوريا، وذلك حسب "الديار اللبنانية".
قرأتُ هذا الخبر التعيس ولدي تساءلات كثيرة
1- أين هيئة النزاهة العراقية ؟
2- أين ديوان الرقابة المالية ؟
3- اين وزارة المالية العراقية ؟
4- اين البنك المركزي العراقي ؟
5- اين الاعلام العراقي ؟
6- اين وزارة التجارة ؟
7- اين البرلمان العراقي ؟
8- اين المخابرات العراقية ؟
النزاهة العراقية هي المسؤولة الاولى للنظر بصرف أموال الدولة 
الرقابة المالية هي الرقيب عن أموال العراق الداخلة والخارجة
وزارة المالية مسؤوليتها المعرفة عن أموال الدولة
البنك المركزي مهمته  الحفاظ على الموازنة العراقية من الانهيار والصرف غير المعقول .
الاعلام يجب ان يعرف عن هذه الصفقة التجارية لانها ليست سرية وليست عمل سري بل هي صفقة تجارية وفق القوانين العراقية لكن يجب معرفة الاعلام ومن بعدها تصل الى المواطن العراقي .
وزارة التجارة مهمتها ان تُرتب الصفقات التجارية وبعدها تحفضها في سجلاتها الخاصة .
وأخيرا البرلمان العراقي الذي إنتخبناه نحن الشعب العراقي هو موكل من قبل الشعب ليعرض للناخب اين تذهب أموال الدولة ؟ هذه الاموال ليست ملك الحكومة العراقية ولا اية جهة سياسية بل هي اموال الشعب العراقي والناخب العراقي عندما يذهب الى صناديق الاقتراع يبصم بأصبعه وكالة تخويل الى المنتخب ليكون حريص على اموال العراق كون الشعب العراقي هو المسؤول عن هذه الاموال والشعب خول البرلمان ان يكون حريصا على أمواله . الان يجب محاسبة البرلمان العراقي اولا والاهم من ذلك الكتلة التي ينتمي اليها المشتري (المالكي ) والجهة الثانية هي وزير التجارة الذي تمت هذه الصفقة في زمنه . لايهمني من يكون هذا الوزير .
هناك إحتمالات
1- وزير المالية : إما الوزير مؤيد وبعلم  عن الصفقة ,  لماذا تكون بإسم رئيس الوزراء ؟ أين مدير المشتريات ؟
2- ربما لايعلم وهنا يعني وزير مغفل غير كفوء .
3- مهدد من قبل المالكي الذي كان يعمل رئيس الوزراء .
4- لو كان الوزير حريص على اموال الشعب المفروض ان يستقيل فورا .
5- كل هذه الاحتمالات واردة وعليه كل الجهات التي ذكرتها يجب محاسبتها والتحقيق بهذه الفضيحة القبيحة .
6-    لجنة المالية في البرلمان هذه مهمتها الرئيسية اين كانت ؟ يجب محاسبتها وفتح التحقيق معها فورا (المقصود اللجنة المالية التي كانت موجودة فترة تمت هذه الصفقة ) .
6- المخابرات العراقية هي المسؤولة عن إخبار الحكومة العراقية عن كل خرق يُودي بهزاز الوضع الامني . ثانيا مسؤولة عن أموال العراق كي لاتذهب بيد العدو الداعشي .
شكرا لشركة تويوتا لهذا الخبر

نقلا عن موقع النورة http://www.alnoor.se/article.asp?id=287653

======

الامارات وتزويدها النظام الطائفي بالمدرعات ويتضح انها سلمت جهة غير حكومية هل هي داعش ام الحشد الذي يقتل السنة 

أياد علاوي  اختفاء مدرعات تبرعت بها دولة خليجية لـ  العراق







الهدف من اذكاء الطائفيه لتقوية داعش في العراق بالاتفاق بين محمد بن زايد..وايران..!!




============


-قامت دوائر القرار في ايران بتوجيه رساله تهديديه للامارات بكشف المستور في 

جال خرجت عن المخطط المرسوم لها..!!


=========

ضباط ايرانيين في داعش











انكشاف امر عباس زماني القيادي البارز في الحرس الثوري الإيراني والقائد اليوم في داعش

شيعة في داعش

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_424.html





ايران ابلغنا داعش أننا سندخل العراق لحماية مقدسات الشيعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_335.html

تتطابق الامارات مع ايران في استمرار اثارة الطائفية في العراق بين السنة والشيعة


تعاون الامارات مع ايران ضد دول الخليج

فضيحة هزت عرش أبو ظبي.. اختفاء “200” سيارة من اسواق الامارات وظهورها بـ”سوريا والعراق”
http://bit.ly/2ahsBi1

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق