الأحد، 25 أكتوبر 2015

اسست الامارات مركز المسبار ووجهته لدراسة الداخل السعودي

-اسست الامارات مركز المسبار ووجهته لغرض اختراق الداخل السعودي من خلال تجنيد مواطنين سعوديين لاطلاعهم على تفاصيل الداخل السعودي
-أعد"المسبار"بإشراف النقيدان تقريرا أمنيا:"بنات الإرهاب".اعتمد أسلوب"التحرّي"الذي يستخدمه العملاء الأمنيون.جزء منه استقاه من مدينته"بريدة".
-النقيدان في تقاريره عن الشؤن الداخلية للسعودية يخدم جهة اجنبية ويعتبر بمثابة جاسوس يعمل لصالح الامارات وغيره من السعوديين
في تغريدة ل منصور النقيدان ذكر
 منصور_النقيدان لراديو مونتكارلو مركز  المسبار يهتم بالإضافة إلى الإرهاب بالحريات الدينية والأقليات والأثنيات والمرأة.
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
تغافل عن جميع المذاهب والديانات الاخرى..وركز على الاسلام السني..في كيفية محاربته اعلاميا"وماديا"..!!
-مركز المسبار للدراسات والبحوث
وظف جميع الادوات الممكنه لديه من علمانيين ولبراليين لمهاجمة ألاسلام السني..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
بتعليماته انشأت الامارات قنوات وصحف وكتاب مغردين بهدف ضرب التوجهات الاسلاميه سواءالاخوان او السلف
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
نسبة الدراسات التي قدمها عن اليهود..والروافض
لم تتعدى نسبته1% برغم تواجدهم بجوارنا وبيننا..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
هو يتولى الجانب البحثي الآن لنشر الصوفيه في الخليج بهدف جعل هذا المذهب..ند..لاهل السنه والسلف وموجه خاصة..!!  لمحاربة ماتدعيه الوهابيه 

-تناسي مركز المسبار الاماراتي خطر الروافض ومذاهبهم وافكارهم وتحريضهم
على أهل الاسلام السني..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
تغافل نهائيا..عن القنوات الاعلاميه الرافضيه وتغافل نهائيا..عن توجهات مسؤوليهم السياسيه والتآمريه..!!
- تناسى مركز المسبار الخطر الايراني الذي قواته تحتل الجزر الاماراتية وذراعه من المواليين من الشيعة في العراق وسوريا ولبنان واليمن والخليج
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث اصبح يروج لنفسه اقليميا في كيفية محاربة الاسلام السني عن طريق المشاركه في مؤتمرات وندوات عالميه..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث تم توظيفه امنيا"من الدرجه الاولى
ليحارب توجهات المجتمعات المحافظه..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث
تم وضع مبالغ ماليه كبيره لشراء أهل الذمم الضعيفه ولشراء المعلومات الامنيه بطريقه غير مباشره..!!
-مركز المسبار الاماراتي للدراسات والبحوث يقوم بدور جهاز أمن ابوظبي في الخفاء
بتجنيد المغردين..وبكيفية التحريض على الدول الاخرى..!!

=====

النقيدان يقول من السهل استحمار السعوديين
النقيدان يتكلم عن نفسه فكلا يرى الناس بعين طبعه فقد تم استحمار النقيدان للعمل لصالح جهة اجنبية تمس شان الوطن
=====

مركز (المسبار).. العين البحثية للاستخبارات الإماراتية على الحركات الإسلامية



2015-01-20   


خاص- شؤون خليجية
لم تعد الحروب في الوقت المعاصر حروبا عسكرية أو سياسية أو إعلامية فحسب، بل أضيف لها حرب المعلومات والأفكار التي تديرها وتروج لها مراكز أبحاث ودراسات تلقى دعماً سخياً من قبل الجهات المعنية.
وتجاوزت بعض مراكز الأبحاث المنهجية العلمية في طرح المعلومات ورسم المستقبل في ضوء معطيات صحيحة وموثوقة إلى محاولة تمهيد الطريق أمام الرأي العام وتسويق سياسات محددة للقبول بأي إجراءات تتخذها الحكومات.
إذا كان هذا يسري في الغرب بشكل احترافي فإن العدوى بدأت تنتقل إلى العالم العربي والخليجي بصفة خاصة.
وفي هذا الإطار يمكن فهم التسابق المحموم بين دولتي قطر والإمارات في تبني مزيد من مراكز الأبحاث والدراسات التي تختلف في توجهاتها وأطروحاتها.
ومع تزايد المراكز البحثية في هاتين الدولتين إلا أن مركز "المسبار" قد لفت أنظار الخليجيين بشكل أكبر، لا سيما المهتمين منهم بالشأن الفكري والسياسي، لجِدّة وجرأة ما يطرح مما لم تعتد عليه الساحة الخليجية.
"مركز المسبار للدراسات والبحوث" كما يعرف نفسه هو: "مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكري والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماماً خاصاً بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكراً وممارسةً، رموزاً وأفكاراً، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش". وسنحاول أن نقدم قراءة في سيرة المركز من خلال إنتاجه، ومنهجيته العلمية التي يعمل بها، ومن خلال القائمين عليه وتوجهاتهم، كما يمكن تقييم المركز من خلال بعض الكتاب والباحثين لا سيما الغربيين الذين يحرص المركز على استكتابهم ونشر أبحاثهم.
الناظر في عناوين وأبحاث المركز يجد أنها التفتت إلى جانب مهم تفتقر إليه المنطقة العربية والخليجية وهو رصد ومتابعة الظاهرة الإسلامية (حركات، مؤسسات، أفراد، تيارات،...)، وهذه نقطة تحسب للمركز خاصة وأن الظاهرة الإسلامية تلعب دوراً رئيساً في المتغيرات على الساحة السياسة والفكرية الثقافية.
غير أن إنتاجه ودراساته عن حركات الإسلام السياسي ومؤسساته المختلفة تتسم بشيء من السطحية وعدم العمق بالرغم من جاذبية عناوينها، بل تكاد تكون في كثير منها تقارير إعلامية مبنية على معلومات تم ترويجها في وسائل الإعلام السعودي أكثر منها معلومات استقصائية تمت من خلال طرق علمية سليمة، كما أنها تتخذ موقفا عدائيا من "الإسلاميين الحركيين" بكل أطيافهم، محاولة بذلك ترسيخ صورة ذهنية لدى القارئ أن الحركات الإسلامية إما متطرفة أو تصنع متطرفين، بدلاً من أن تقدم نظرة نقدية متوازنة تحاول استيعابهم كمكون رئيس من مكونات المجتمع.
يُظهر ذلك -أيضاً- تبني المركز إنتاج برنامج "صناعة الموت" والذي يبث على قناة العربية، وهو برنامج يهدف إلى تسليط الضوء على ‏جماعات العنف السني بشكل أساسي وإرسال رسائل إعلامية للمشاهد الخليجي تربط بين الجماعات الإسلامية بكافة أطيافها والعنف ‏والتطرف.‏
عناوين إصدارات المركز براقة وجذابة غير أن القارئ لمحتوياتها لا يلبث أن يجد كلاماً إنشائياً غير مدعم بالمصادر والأدلة كما هي طريقة مراكز الأبحاث العلمية، وتشير هيكلة المركز (هيئة تحرير، رئيس تحرير، نائب رئيس تحرير،...) إلى أن المركز يعتمد على الطريقة والمنهجية الإعلامية أكثر من اعتماده على المنهجية العلمية الرصينة.
وإذا نظرنا إلى القائمين على المركز وهيئته التحريرية وبعض الباحثين المشاركين فيه، فإننا نجد على رأس القائمة الإعلامي السعودي تركي الدخيل – رئيس ومالك المركز- وهو إعلامي له حضوره في المشهد الخليجي، كما عرف عنه أنه "صحوي" سابق، وهو المصطلح الذي تطلقه بعض وسائل الإعلام على المتدينين السعوديين الذين كان لهم نشاط ديني معين في فترة الثمانينات والتسعينات، ثم تحول الدخيل عن "صحويته" وسلك طريقاً أكثر انفتاحاً يسميه بعضهم "ليبرالياً"، غير أن كثيراً من كتاباته ينتقد بل يتخذ موقفاً عدائياً من الإسلاميين والظاهرة الإسلامية عموماً.
أما رئيس هيئة تحرير المركز منصور النقيدان فكان أيضاً "صحوياً متشدداً"، حيث قام بحرق أحد محلات الفيديو في مدينة بريدة بالمملكة العربية الأمر الذي تسبب بسجنه، ليقوم بعدها بمراجعات فكرية ذاتية أدت إلى تحوله عن الفكر الإسلامي، بل مهاجمته بدعوى نبذ التطرف والعنف.
أما نائب رئيس التحرير عمر البشير الترابي، القادم من مجلة الاتحاد الطلابية بجامعة الشارقة، فلم تعرف عنه كتابات علمية وبحثية كثيرة غير أن أبرز ما كتبه كبحث علمي كان ورقة بعنوان "الإسلام السياسي في الخليج.. خطاب الأزمات والثورات" ضمن كتاب "الإخوان المسلمون في الخليج" بالإضافة إلى مقالاته المتعددة حول انتقاد الإسلاميين في السودان وتجريمهم.
ممن يقوم على المركز أيضاً عبدالله بن بجاد العتيبي، وهو أحد مستشاري المركز وأحد الكتاب في إصداراته المختلفة، والعتيبي أيضاً من "زمرة" الصحويين السابقين كالدخيل والنقيدان والذين تبنوا آراءً متشددة ثم عدلوا عنها إلى النقيض، وكان قد رفض إكمال الدراسة الثانوية بحجة حرمتها. وهو لا يتورع عن مهاجمة كل ما هو إسلامي في مقالاته وأبحاثه.
هذه القائمة من المسؤولين عن المركز توحي بتوجهات المركز، وتوجيه أبحاثه وفق ما يجمعهم من معاداة الإسلاميين والظاهرة الإسلامية عموماً.
لا يعني هذا أن كل كتاب المركز والباحثين العاملين فيه يتبنون نفس الرؤية، بل هناك باحثون وإعلاميون عديدون يكتبون في إصدارات المركز ويساهمون في أنشطته المختلفة وهم على قدر كبير من العلمية والنزاهة، غير أنه كثيراً ما يتم دس أبحاث ومقالات موجهة في ثنايا أبحاثٍ ومقالات رصينة على طريقة دس السم في العسل.  
يضاف إلى ذلك علاقة المركز ببعض الكتاب الغربيين مثل الأكاديمي والكاتب البريطاني لورينزو فيدينو ،‏والذي كشف موقع "ميدل إيست آي" عن علاقة وثيقة تجمع بين مركز المسبار وفيدينو، الذي صرح لصحيفة التيلغراف عن نتائج تحقيقات الحكومة البريطانية حول الاتهامات ‏الموجهة للإخوان المسلمين في بريطانيا، وتبين فيما بعد أنه لم يكن عضواً في لجنة التحقيقات كما أشارت ‏التليغراف، كما لم تكن له أي علاقة بتلك اللجنة.
فيدينو كتب عدة أبحاث للمركز من ضمنها، ‏‏"الإخوان المسلمون الجدد في ‏الغرب"، الأمر الذي يضع علامات استفهام حول جمع المركز لمعلومات عن الحركات والمنظمات والشخصيات الإسلامية وإعطاءها للحكومة البريطانية أو تسريبها للصحافة الغربية عموماً للضغط على حكوماتها.
كما ينسب إلى المركز إعداد ملف عن "دعاة الإصلاح" الإماراتيين قبل اعتقالهم اتهمت الحكومة الإماراتية على إثره "دعوة الإصلاح" وقامت باعتقال قادتها رغم نفيهم التهم الموجهة إليهم. وفي هذا الصدد يشير أستاذ الإعلام السياسي سابقاً في جامعة الملك سعود محمد الحضيف في تغريدات له ‏على تويتر أن ‏المركز يقوم بدور استخباراتي، ويضيف الحضيف "أن أغلب نشاط المسبار التجسسي ضد ‏السعودية، شخصيات ‏ومؤسسات ذات توجه سلفي باسم محاربة الوهابية". ولعل هذا يعضد هذا كله بالإضافة إلى تقارير إعلامية تحدثت عن دور المركز في رفد مؤسسات أمريكية مثل الكونجرس ‏والخارجية حول شخصيات ومؤسسات إسلامية وتصنيفها والأفكار التي تحملها، غير أن موقع "شؤون خليجية" ‏لم يتسن له التأكد من تلك المعلومات. ‏
من ضمن الشخصيات التي لها علاقة بالمركز ويعد ممثلاً له في أمريكا الكاتب "جوزيف براودي"، وهو باحث أمريكي يهودي عراقي الأصل، ويرى الناشط والمدون فؤاد الفرحان أن براودي ‏كان في الرياض وكتب تقريراً عن تصنيف السعودية للإخوان المسلمين كجماعة إرهابية، كما أن أحد مهام ‏وأعمال براودي هو العمل كممثل لمركز المسبار في أمريكا، وهو صديق مقرب من تركي ‏الدخيل وباقي فريق المسبار البحثي واستضيف في إضاءات، ويضيف الفرحان على حسابه في تويتر أن براودي يصف نفسه كصديق للعالم العربي، وهو يكتب في صحيفة الشرق الأوسط ومجلة المجلة كذلك، كما أنه ‏ضد الربيع العربي تماماً".
في المقابل يرى براودي أن تركي الدخيل هو "لاري كنج" ‏العرب، كما يقوم براودي كذلك بتقديم دورات –هو و لورينزو فيدينو سابق الذكر- في مركز دربة للتدريب التابع لتركي الدخيل أيضاً. كما أن براودي مقرب من المناصرين الأمريكيين لليكود الإسرائيلي بحسب الفرحان.
كما لا يخفى على المتتبع لإصدارات المركز تبنيه وجهة النظر الإماراتية في ما يخص الحركات والمنظمات الإسلامية، وقد صرح رئيس المركز تركي الدخيل لقناة "صانعو القرار" بقربه من ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد واستشارته له في بعض المواضيع. إضافة إلى الدعم المالي السخي الذي يتلقاه المركز من المسؤولين الإماراتيين. ينعكس ذلك في حرص المركز على توزيع نسخ فاخرة من إصداراته على نخب ومسؤولين وأمراء سعوديين وإماراتيين على وجه الخصوص.
هذه المعطيات وغيرها حول مركز المسبار تطرح تساؤلاً حول الدور الأساسي الذي يقوم به المركز، وما إذا كان يمثل العين البحثية للاستخبارات الإمارتية؟!
المصدر : شؤون خليجية - خاص

======

مركز "المسبار".. العين البحثية للاستخبارات الإماراتية | الجمهور

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_90.html


مدير المباحث العامة في السعودية يشير الي مركز المسبار وحملات التشويه التي يشنها على السعودية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/02/blog-post_723.html


تساؤلات حول التوقيت المشبوه للهجوم … مركز المسبار الإماراتي يهاجم السعودية
عرب برس خاص
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/01/blog-post_59.html

الملف الأسود … بن زايد وفضائح التجسس على الدول العربية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/blog-post_0.html

موقع بريطاني يكشف وقوف مركز المسبار الإماراتي وراء تقرير مفبرك بـ«التلغراف» ضد الاخوان

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/12/blog-post_97.html



تغريدات عن مركز المسبارمركز #المسبار "العين البحثية للاستخبارات الإماراتية" من يديره؟ ما هي مهمته؟ من يموله؟ الفئة المستهدفة؟




جامع روابط مواضيع مراكز الأبحاث والشبكات الحقوقية والاعلامية الممولة من الامارات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_842.html

السعودية بحاجة الي مراكز ابحاث Think Tank

روابط اللوبي و مراكز الابحاث تمولها دول الخليج و ايران


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_24.html


تغريدة خلفان تكشف سياسة الامارات الملتوية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_5.html

لماذا لاتؤسس السعودية  مركز تديره المخابرات السعودية لدراسة الداخل الاماراتي


روابط مواضيع هجوم الامارات على الوهابية



ماتقوم به الامارات من تجنيد سعوديين في مجالات عدة يشكل خطر يجب الحذر منه

=============

دسائس الامارات ضد السعودية لن تفلح بعون الله

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_805.html



ملف ما كتب عن دور الامارات لطعن السعودية من الخلف

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/httpgoo.html

سياسة الامارات ذات الوجهين نحو السعودية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_127.html



ملف تجسس الامارات على الدول والمواطنين و المقيمين في الامارات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/blog-post_22.html


مواقف تكشف حقيقة الامارات المخالفة للسعودية في سوريا و اليمن و ايران

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/10/blog-post_255.html

الاعلام السعودي المخترق من الامارات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/12/blog-post_8.html




مركز المزماة .. واجهة الأمن الإماراتي في أدوار مشبوهة ضد السلفية والإسلام

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/11/blog-post_703.html

جهاز امن ابوظبي يقوم بمحاولة تجنيد مغردين من السعودية عبر مسابقة وسيم يوسف التحريضية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/02/blog-post_401.html


======================

تقرير عن مركز مسبار
إعداد : أبو عبدالله العليان

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فهذا تقرير عن مركز مسبار وعلاقته بالاستشراق، ومقره دبي، وقد تمّ إنشائه عام 2005م، ويترأسه تركي الدخيل.
ويعرف مركز مسبار بنفسه، فيقول : "مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكري والاجتماعي السياسي، يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش" .

ويقول رئيس المركز تركي الدخيل -بتاريخ 2 ديسمبر 2010 - ضمن توصيفه للمركز وتسميته بالمسبار: "دعوني أصف لكم العمل في مركز المسبار للدراسات والبحوث، إنه أشبه بمسبار فضائي خارج الكرة الأرضية يصور كل ما يحصل على الأرض ولكن بدلا من أن يمنح القارىء صوراً فوتوغرافية عن جغرافية الأرض إنه يمنحه رؤية علمية متماسكة عن واقع ونشاط الحركة الإسلامية في العالم، كما يمنحه قياساً متوازناً لهذه الحركات بتاريخها ورموزها وأفكارها، وهو المعنى الآخر للمسبار حسبما جاء في علم الكلام الإسلامي حول (السبر والتقسيم).

والرئيس في المركز أشبه بقائد الأوركسترا، يقود الموسيقيين بحركات بسيطة غير أن كل عازف منهم يجيد العطاء على آلته الخاصة أكثر من القائد؛ لذلك وظيفة الرئيس هي فقط التأكد من عدم خلط سيفمونية معينة بواحدة أخرى، أما مؤلف موسيقى المسبار الوحيد فهو الواقع (بمساعدة التاريخ أحياناً).

إن المعلومة الصحيحة والتحليل الواعي هي الملكية الوحيدة التي تمنحها للآخرين لتبقى لك، ونحن في المسبار ننقل المعلومة لنشرح للناس واقعا صادقا، وتحليلاً علمياً واثقاً، وقصدنا من وراء ذلك أن يعيد كل قارىء حساباته ليعلم أن الآخرين لديهم رأيهم أو عقيدتهم أو تقاليدهم ويؤمنون بها ويضحون لأجلها كما يؤمن هو برأيه ومنهجه العلمي.

في نظرنا أن الحقيقة دينية كانت أم مدنية لها عدة دروب تقود إليها، فإذا كنت ترى أن رأيك أو عقيدتك هي الصواب فهذا لا يعني أبدا أن الآخر مخطىء ويجب إلغاؤه لأنه لو فكر مثلك لأصبحنا في حرب دائمة، فكر مثله لأن الحياة تتسع للجميع مهما أختلفت الآراء طالما كان النبع واحداً".

وأما أهداف المركز فيلخصها المركز نفسه فيما يلي:

- نشر الوعي العلمي والموضوعي بالحركات الإسلامية، رموزها وأفكارها وعلاقاتها.
- تطوير الوعي العام وتنميته.
- إحياء التراث التجديدي والتنويري العربي ورفض الجمود الحرفي، والتعصب والتعاطي مع خطاب الهوية بمنطق إبداعي وإنساني فعال، بعيداً عن دعوات الكراهية والإنعزال.
- إقامة الندوات والنشاطات التفاعلية والدورات التدريبية المتخصصة.
- التمكين للثقافة المدنية والتجديدية لدى النخب والجماهير، بالتعاون مع دوائر صنع القرار والمؤسسات المعنية.

وأما أنشطته فيجملها في ناحيتين:

1- ندوات.
2- برامج إعلامية: ومن أنشطة الإنتاج الإعلامي التي شرع المركز في صوغها وإصدارها البرنامج الوثائقي "صناعة الموت" الذي تبثه قناة العربية.

وأما هيئة التحرير في مسبار فتضم بالإضافة إلى رئيسها كلاً من:

1 - عبدالله بن بجاد العتيبي وقد شارك في تأسيس مركز المسبار للدراسات والبحوث ومقره دبي، ويعمل مديراً عاماً له.
2 - منصور النقيدان وهو رئيس التحرير.
3 - د. رشيد الخيُّون.
4 - البروفسور محمد الحداد.
5 - عمر البشير الترابي.
6 - فهد الشقيران.

ومن إصدارات المركز:

1 - المملكة من الداخل لروبرت ليسي.
(يقول المؤلف: عشت في المملكة العربية السعودية لأكثر من أربع سنوات في بحث وكتابة هذا الكتاب ، ((المملكة من الداخل)) وخلال تلك الفترة حظيت بمساعدة جيش من الأصدقاء السعوديين، نجحت في تكوين صداقات جديدة خلال بحثي هذا، لذلك أنا مسرور جداً في تقديم هذه الطبعة والنسخة العربية كهدية متواضعة لأصدقائي السعوديين الذين ساعدوني – إنها القصة المدهشة لوطنهم الاستثنائي خلال الثلاثين سنة الماضية مكتوبة بلغتهم الأم. أرجو أن تستمتعوا بقراءة هذه الكلمات كما أنا استمتعت بكتابتها.

أود أن أعبر عن شكري الخاص لتركي الدخيل الذي كان صاحب فكرة إنتاج هذه النسخة العربية الأنيقة، ولخالد العوض الذي اجتهد كثيراً في ترجمة كلماتي بشكل جميل. الشكر موصول أيضاً إلى وفيق وهبي المدير التنفيذي لمركز المسبار - لم يسبق أن مرّ كتاب صعب بمثل هذه السلاسة في النشر – ولصديقتي وزميلتي هالة الحوطي التي ساعدتني في تحقيق المستحيل وتذليل الكثير من الصعوبات. أهدي هذه النسخة العربية لهالة.
2 - قصة وفكر المحتلين للمسجد الحرام.
3 - التصوف في الخليج.
4 - قضايا الإسلامين في الخليج.
5 - الإخوان المسلمون والسلفيون في الخليج.
6 - الإخوان المسلمون الجدد في الغرب.
7 - الإخوان المسلمون في سوريا.
8 - رائحة البارود – مراجعات الجماعات الإسلامية في مصر -.
9 - الدعاة الجدد – بين عصر التدين وبيع الدعوة -.
10 - الخلاصات - أهم ما كتب عن الجماعات الإسلامية -.

ونشر أحد المهتمين في موقع الساحات معلومات مفادها أن الاستخبارات الأمريكية (cia) أنشأت مركزا استخباراتيا يحمل صفة مركز بحوث ومعلومات واسمه (مسبار)، يقوم عليه عدد من السعوديين ممن عرفوا بعدائهم للتوجه الإسلامي، ويعدون منهم عبد الرحمن الراشد، وتركي الدخيل، و فارس بن حزام، وعبد الله بن بجاد العتيبي، ومنصور النقيدان.
كما تُشير تلك المعلومات –التي تحتاج إلى توثيق- إلى أن المركز يعمل على جمع المعلومات وتحليلها عن التيارات الإسلامية في العالم والسعودية ومنطقة الخليج العربي على وجه الخصوص، ويعتمد على تقسيم العمل إلى ثلاثة محاور كل على حدة:

1- رصد الحركات الإسلامية ونشاطها وتحركاتها وارتباطاتها في العالم، مع قراءة لتحولاتها واسترتيجيتها في العمل.

2- المنظمات والمؤسسات الإسلامية غير الرسمية، مثل مراكز البحوث ومنظمات العمل الخيري والتجمعات الطلابية.

3- النشطاء الإسلاميين المستقلين غير الحركيين، الذين لا يرتبطون بما يسمى جماعات الإسلام السياسي أوالتنظيمات التي قد يكون لها نشاط مسلح.

وتُشير تلك المعلومات إلى تعاون المركز مع ( مركز التنوير ) الذي مقره في بيروت، و يملكه ويرأسه عبدالعزيز القاسم، ويساعده في بداياته إبراهيم السكران [وقد تراجع كما في البحث الأصلي في رابطه] كما يساعده نواف القديمي ويوسف الديني، ومن الشخصيات التي يتعاون معها المركز بشكل مستقل عادل الطريفي ود.سليمان هتلان وجمال خاشقجي.

كما يملك المركز ميزانية ضخمة ويستخدم أساليب حديثة ومتقدمة في فهرسة وتحليل المعلومات، ويعد مركز معلومات متطور، وتبدي عدد من المؤسسات الخاصة والرسمية في المنطقة اهتمامهم به، إلا أنه يعيب المركز الغموض الذي يحيط بنشاطه.

النتيجة:

وبعد النظر العام في المعطيات السابقة من أهداف هذا المركز البحثي، وتخصصه في دراسة الحركات والشخصيات والمنظمات الإسلامية، وما اشتهر عند بعض المفكرين وبعض المواقع من علاقته بالاستخبارات الأمريكية (cia)، وتبنيه لبعض البرامج المشبوهة كبرنامج صناعة الموت في قناة العربية، وتبنيه لبعض الأسماء التي تتبنى موقفًا أيدلوجيًا من الحركات الإسلامية بشتى أطيافها، وهم بشكل عام من أبناء المجتمع السعودي، وإن كان فيهم بعض العرب، وبالنظر أيضًا إلى الإصدارات، فبهذه الرؤية العامة لتلك المدخلات والمخرجات الفكرية، والظروف والملابسات المحيطة بها، كل ذلك يدعو الباحث إلى الريبة والشك في هذا المركز البحثي، وأنه موضوع لخدمة أجندة فكرية خارجية يرتضيها الدعاة إلى التغريب، وربما تخدم أهدافًا استخبارية أمريكية.

وبهذا يحل هذا المركز محل المستشرق الغربي، بمستشرق عربي، بل يكون خدمته للأهداف الاستشراقية وربما الاستعمارية أعظم، لأن الدارس لأحوال المشرق ليس من الغربيين الوافدين الذين يحتاجون إلى جهد جهيد للإلمام بأحوال المجتمعات المسلمة وما يكتنفها من تغيرات، بل هم من أبناء تلك المجتمعات المسلمة، بل بعضهم كان ممن يتبنى ويدافع عن التيارات الإسلامية، وهذه النتيجة واضحة لمن اطلع على المخرجات الفكرية من تلك الإصدارات الشهرية التي يتبناها المركز بدراسات قد تصل إلى سنوات عديدة.

وختامًا ننقل مقطعًا من حديث د.صنهات العتيبي في مقالته الساخرة (ويل لإيران من شر قد اقترب): "وفي الخط الأول هناك (مركز المسيار الوطني) (ولو نزعت نقطة من تحت الياء فلن يتغير المعنى)!! وهو المركز الوطني الوحيد في العالم وربما في التاريخ الذي يجمع معلومات ويعمل دراسات عن أسرار الوطن وخفايا الوطن وخبايا الوطن وثغرات الوطن (يا عزتي لك يا وطن)!! ثم يـبيعها بالدولار الملعون للاستخبارات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والروسية واستخبارات سيرلنكا المركزية!! وربما يزود الاستخبارات الإيرانية ببعض المعلومات عن قضية (انـتهاك حقوق الشيعة) في الخليج!! ومشاكل تزويج القاصرات وقصص ظلم القضاة وتسلط الهيئات...".

والله الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد،،،

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا،،،،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق