الأحد، 25 أكتوبر 2015

ماتقوم به الامارات من تجنيد سعوديين في مجالات عدة يشكل خطر يجب الحذر منه

من يطالع التصرفات النزقة التي تقوم بها الامارات في دول عدة من افغانستان الي افريقيا الوسطي وجمهورية مالي مرورا بالدول العربية والتدخلات الفجة الكارثية في الدول العربية التي وصفها عدد من  الكتاب المصريين
امثال فهمي هويدي بمقاله حروب أبوظبي
الكاتب جمال سلطان الدور الوحشي للإمارات في دعم الثورات المضادة
 وما نشاهده على ارض الواقع من اعمال عدوانية تمارسها ابوظبي نحو دول الخليج التي لم تسلم من شرها
ففي عمان قامت بانشاء خلية تجسس على السلطان قابوس وفي قطر فضائح شراء ذمم صحفيين وسياسيين من بريطانيا و اميركا لتشويه صورة قطر
ولم تسلم الكويت و لا السعودية من شرور وفتن الامارات

بل ان الامارات قامت باحتضان صحفيين ومثقفين بل ومشايخ سعوديين وكتاب كي يسير في ركاب اجندتها المعادية للاسلام والسنة بدعوى محاربة الارهاب والوهابية بل وصلت الامارات الي سياسيين سعوديين قريبين من دائرة صنع القرار السعودي


واسست الامارات مراكز بحثية واستقصائية من بينها مركز المسبار


اسست الامارات مركز المسبار ووجهته لدراسة الداخل السعودي


مركز "المسبار".. العين البحثية للاستخبارات الإماراتية | الجمهور


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_90.html


و في مواصلة للعداونية التي تقوم بها الامارات ضد السعودية  حيث قامت بتجنيد مغردين من السعودية و الكويت  واماراتيين  يهاجمون السعودية  كان الامارات تريد  فرض الوصاية على السعودية!؟ والمشي بلقوة على خطهم السياسي!!؟؟ بدعوى الارهاب والوهابية 
فنرى حملة تشن على المثقفين والكتاب والعلماء والدعاء السعوديين من قبل ابواق الامارات الماجورة 

الامارات وتكتيك الحرب الثقافية على مشايخ السعودية



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_45.html 


حرب نفسية تشنها الامارات على السعودية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_621.html



قوة السعودية الناعمة في مشايخها الامارات تسعى لتشويه صورة السعودية والصاق تهمة الارهاب بها



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_89.html


==============


النقيدان باع نفسه الي جهاز امن ابوظبي وكل تفاصيل الداخل السعودي ينقلها الي دولة اجنبية بل ان صلته السابقة بالمتطرفين ربما ساعدت اجهزة مخابرات اجنبية الي الوصول الي الاشخاص الذين يمكن لهم القدرة على تجنيد المفجرين في السعودية الذين ينسبون الي داعش

===========

نماذح من تجنيد الامارات اعلاميين سعوديين و كويتيين و مصريين 

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_30.html


جهاز امن ابوظبي يقوم بمحاولة تجنيد مغردين من السعودية عبر مسابقة وسيم يوسف التحريضية 


============

تغريدات مثيرة من صفحة طامح الامارات عن دور محمد بن زايد في حياكة المؤامرت في المنطقة


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_91.html



تحالف الامارات الغادر لخداع السعودية الذي يشوبه الخبث في عاصفة الحزم


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_90.html


سياسة الامارات ذات الوجهين نحو السعودية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_127.html


==========


خيانة محمد بن زايد تحالف السعودية و عاصفة الحزم الامارات



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_33.html



الإمارات.. العقبة القادمة في طريق عاصفة الحزم


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_14.html


خيانة محمد بن زايد تحالف السعودية و عاصفة الحزم الامارات


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_33.html



المغرد فاهم سأغرد الآن عن خيارات الإمارات في قضية اليمن وخيارها الأخير للضغط على السعودية



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_160.html



الخداع و التضليل الذي يمارسه محمد بن زايد ضد دول الخليج



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_6.html



الامارات تخون السعودية مجدداً وترسل دعماً لعميلها علي عبد الله صالح



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_85.html


ماذا وراء الامارات في استهداف السعودية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_23.html


ملف عبث الامارات المخابراتي ضد دول الخليج


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_66.html


الأخطاء العشرة لعاصفة الحزم



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_237.html


هيرست: الإمارات تخشى انتصار السعودية في اليمن وتسعى لإفشالها



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_736.html



هكذا تُدير الإمارات مخططًا لتقسيم اليمن.. لتواصل تآمرها على الربيع العربي



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_83.html



هكذا تُدير الإمارات مخططًا لتقسيم اليمن.. لتواصل تآمرها على الربيع العربي


https://goo.gl/hfW6j1



محمد بن زايد ودعم الحوثيين تهديد السعودية من الامارات



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_44.html


تغريدة خلفان في سياسة الامارات


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_5.html


---------------------------------
----------------

تعاون الامارات مع ايران ضد دول الخليج


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_266.html 


دسائس الامارات ضد السعودية لن تفلح بعون الله


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_805.html



اقوال محمد بن زايد عن السعودية من وثائق ويكيليكس


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_62.html



تناقص اقوال و افعال الامارات و الاعمال العدوانية نحو دول مجلس التعاون


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_548.html



دافيد هيرست التحالف الروسي العربي مصر الاردن الامارات 


http://arabi21.com/story/864185

=======

لقد تجمع المتطرفين السابقين الذين حاربتهم الدولة في الامارات وجندتهم وفق نظرتها المعادية للاسلام ووصمه بالارهاب
مثل محمد العمر الذي يعمل في العربية وكان متطرف سابق

حيث اثير موضوع المناهج واثرها في التطرف 

انقل تغريدات ذات صلة

اتهام المناهج بانها تحرض على الطائفية  باطل بدليل ان الليبراليين احد خريجين تلك المناهج لم يتاثروا بالمنهج التحريضي كما يدعون  السواد الاعظم من الشعب السعودي ليس متطرف وهم خريجين تلك المناهج  بل لماذا لم يتطرف كبار العلماء ويصبحوا مثل البغدادي بل ان البغدادي نشىء في بيئة بعثية فمن اين  اتى بالتطرف والاوربيين والاميركيين الذين يلتحفون في داعش لم يدرسوا في السعودية  

طالعت مقابلة لمحمد العمر عن كيفية تطرفه ليس من خلال المدرسة انما اختيار شخصي و ترك التطرف باختيار شخصي منه  
 حتى المتطرفين السابقين مشاري الذايدي عبدالله بن بجاد منصور النقيدان
سليمان الضحيان تركوا التطرف مما يدل انه اختيار شخصي ,وليس له  اساس عقائدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق