الاثنين، 25 مايو 2015

معلومات عن صحيفة خلف الكواليس الاماراتية بوق محمد بن زايد ضد الكويت

نموذج من تدخل  الامارات في شؤون الكويت 

 

نذكر في صحيفة خلف الكواليس التي انئشتها  الامارات للتدخل في شؤن الكويت وقد انكشف دور الامارات مما جعلها تغير استراتيجيتها في التدخل في شؤن الكويت عبر تجنيد ابواق  تشمل صحفيين و مغردين و محللين عسكريين   يظهر على شاشات الفضائيات يدافع عن الامارات و دفعت محامين الي رفع  قضاياعلى  رمور التيار الاسلامي في الكويت  بل رفع قضايا لاغلاق جمعية الاصلاح  وكذلك قضايا على سياسين كويتين وانقل نموذج من التدخل كصحيفة خلف الكواليس التي اغلقت  بعد انفضاح  دور الامارات في انشائها وانقل  تعريف عن الصحيفة  نشر في موقعها قبل اغلاقها بعد انفضاح دورها

============ عام على صحيفة خلف الكواليس الالكترونية



 يصادف تاريخ 21-8-2013 عام على انطلاق صحيفة خلف الكواليس الالكترونية .. و خدمة الاخبار عبر موقع التواصل الاجتماعي التويتر .. و مرت الايام سريعة و لم نكن نتوقع ان ياتي العام بهذه السرعه في ظل الاحداث المتسارعه في الساحة السياسية و الاجتماعية و الرياضية . و كان فريق خلف الكواليس يحاول ان يغير مفهوم الاعلام الالكتروني و مفهوم خدمة الاخبار عبر موقع التواصل الاجتماعي و سوف نسرد لكم اهم مراحل صحيفة خلف الكواليس


كيف بدأت الفكره :

الفكرة انطلقت بعد احداث ما يمسى بالربيع العربي و سيطرة الاخوان المسلمين على عقول الشباب, اجتمعوا شباب من دولة الكويت و الامارات .. و ناقشوا في كيفية ايصال صوت الشعوب التي بات يطلق عليها الشعب الصامت, و كان النقاش يدور حول سيطرة المعارضين والاخوان المسلمين على الاعلام خاصة في الانترنت .. و كانوا يجدون صعوبة في الانطلاق حيث لم يكن هناك اي دعم مادي .. و لكن بفضل العزيمة التي كانت لدى الشباب .. قرروا ان ينشأون الصحيفة بمجهودهم سواء بالمال او بالعمل .. فكان بينهم من يصمم و من يبرمج و من يعمل في المونتاج الفيديو .. ووضعوا كل طاقاتهم لتكملة بعضهم ببعض ... و عندما انتهوا من الامور الفنيه ,, اتى دور اختيار الاسم .. كانوا الشباب لا يريدون الظهور الاعلامي .. لعدة اسباب منها لانهم لا يبحثون عن الشهره و يريدون ان يحلقوا في سماء الاعلام الحر و كشف اقنعة الفاسدين و الانقلابيين من دون ان يتم التأثير على احدهم او الضغط من قبل الاصدقاء او اهاليهم .. او حتى ترهيبهم من قبل دكتاتورية الاخوان المسلمين و المعارضين .. فوضعوا عدة اسماء .. و قرروا ان يفكر كل شخص باسم للصحيفة من بعدها يجتمعون مرة اخرى ... و حين ارادوا الانصراف .. قام المدير العام للصحيفة و قال ما رايكم باسم خلف الكواليس .. هنا الكل ابتسم و لم يعارض اي شخص بل الجميع وافق على المسمى من دون اي تفكير و اعجبهم الاسم و في هذه اللحظه انطلقت صحيفة خلف الكواليس بايدي شباب من الكويت و الامارات
ما التغيير الذي ارادوا ان يوصلوه :
اتفقوا جميعا بان التويتر هو موقع التواصل الاجتماعي .. و هو مهمة الاعلام ليس فقط ايصال الخبر بل يجب ان نلمس هموم الناس و ان نعرف ما يريدون .. فكانت الفكره ان يتم التواصل مع المتابعين و التحدث اليهم و السماع الى ارائهم .. بل ان يلبوا طلباتهم من حيث الاجابة على الاسئلة تتعلق بالخبر .. و تعتبر هذه الطريقه هي اول طريقة تستعملها خدمة اخباريه .. فقد دمجت ادارة صحيفة خلف الكواليس .. التواصل الاجتماعي مع الخدمة الاخباريه

رؤوساء التحرير :

لن ننسى اول رئيس تحرير للصحيفة الزميل من الامارات سالم الشامسي .. وافق سالم الشامسي ان يكون رئيس التحرير و ان يظهر اسمه للعلن .. بعد تفكير و قرار لم يكن بسهل عليه حيث صحيفة خلف الكواليس ليس كباقي الصحف الالكترونية ..و لكنه قرر مواجهة الخصوم و مواجهة ارهاب الاخوان و المعارضين لاجل حماية الوطن ..حيث كانت الامارات و الكويت تتعرض لهجمات اعلاميه من قبل المعارضين و الاخوان المسلمين و بث الكذب و التدليس و كان من الواجب ان يتم التصدي لهذه الحمله و اخذت صحيفة خلف الكواليس على عاتقها هذه المهمة من دون اي تردد

العقبة الاولى :

واجهت صحيفة خلف الكواليس اول عقبة و هي عندما ارسال الزميل الصحفي المخضرم فؤاد الهاشم مقال منع من النشر في جريدة الوطن الكويتية و عندما استلمت الادارة المقاله قررت نشرها لايمانها باعطاء الفرصه لابداء الراي و اذا لم يكن هناك اي تعدي على الخطوط الحمراء التي رسمتها الاداره و هي التعدي على الحكام و الذات الالهيه و الرسول و الصحابه لن يوقف اي مقاله .. و نشرنا المقاله و هوجمنا بشكل لم نكن ان نتوقعه و بدات الاتصالات تاتي من اشخاص كانوا يعرفون من نحن للضغط علينا بحذف المقال الى ان وصل الامر الى الامارات و حصلت ضغوط كثيره على الطاقم الاماراتي و كان الطاقم الاماراتي في موقف محرج .. و هنا قرروا ان ينسحبوا من الادارة مع رئيس التحرير لكي لا يقعوا في احراج .. و لكن اتفقوا ان يبقوا كمراسلين و صحفيين و لكن يبتعدوا ان ادارة الموقع و تم الاتفاق بكل ود و محبه

مراسلين الصحيفة :

نعلم بان الكثير من المتابعين لا يعلمون كيف يعملون مراسلين خلف الكواليس . فهم في مهمه تختلف عن باقي المراسلين فهم يريدون ان ياتون بالخبر ما خلف كواليس الحدث .. و كانت مهمتهم ان يكونوا مراسلين بشكل سري و ان يخاطروا في حياتهم .. و هنا بداو يدخلون في الحراك الشبابي و الدخول مع الاخوان المسلمين .. و يتقمصوا شخصيات بعيدة عن شخصيتهم الحقيقة .. و ان يقطعوا تواصلهم مع اي شخص كان في حياتهم في الماضي لكي يتقنوا تقمص الشخصيه . و نجحت مهمتهم في الكثير من الاحيان و دخلوا في الحراك ووصلوا الى اماكن مهمة و سرية لدى الاخوان المسلمين و المعارضة .. و كنا ناخذ الاخبار منهم عن طريق مراسلتنا لهم عبر الايميل خاص و من منازلهم و لا يكون اي حديث مباشر معهم الى حين الانتهاء من المهمة .. و بدانا بالحصول على الاخبار و فضح مخطط الاخوان المسلمين و المعارضه و نحمد الله باننا وفقنا بان يكون لخلف الكواليس السبق في اغلب اخبارها التي نشرتها في اطار الخصوصيه في الخبر لخلف الكواليس ... و بدات صحف لها بعا طويل في الاعلام ان تذكر صحيفة خلف الكواليس على صفحاتها الاولى .. و لم يستطع اي شخص من الاخوان او المعارضه ان ينكر ما ننشره او ان يثبت عكس ما ننشره لان معلوماتنا كانت دقيقه من مراسلين كانوا معهم

مراسلينا لم يكونوا متواجدين في الكويت.. و لكن بحكم دخولهم مع الاخوان و المعارضه .. سافروا مع بعض الشخصيات الاخوانيه الى تركيا و سوريا .. لكي يحصلوا على معلومات تكشف الاعيبهم
الى هنا لا تستطيع ان نكشف عن الكثير من الامور حيث مهمة بعض المراسلين قد انتهت و البعض لا زال يعيش مع الاخوان و المعارضه الى ان يتم اجتثاث الاخوان من كل دول العربيه

جوزيف البستاني :

وقع الاختيار على جوزيف البستاني رئيس التحرير الحالي ..و هو امريكي الجنسيه من اصول لبنانيه .. خاصة و ان ترخيص صحيفة خلف الكواليس صادر من الولايات الامريكية المتحدة ( ولاية كاليفورنيا ) و هو ترخيص عالمي الالكتروني ..مصنف للشرق الاوسط .. و الزميل الاستاذ جوزيف البستاني يعلم في قوانين الاعلاميه الامريكيه و له باع طويل في عدة صحف امريكيه محليه .. و هنا قرر الاستاذ جوزيف تغير شكل الخارجي للصحيفة و اطلاق عدة خدمات و تنويع في الاخبار و هذا ما حصل فعلا

كلمة الى جميع قراء الصحيفة :

نتمنى ان نكون قد وفقنا في عامنا الاول بايصال صوتكم و كشف خبايا الاخوان المسلمين الذين ارادوا و يريدون الانقلاب على اوطانكم و سرقة الوطن .. و نتمنى ان نكون ان اسقطنا اقعنة الكثير من الفاسدين و نعاهد الله و نعاهدكم باننا سوف نكمل المسيرة و نكشف عن الفاسدين و ايصال صوتكم لمن يهمه الامر


ادارة صحيفة خلف الكواليس 

==============


وقاحة الامارات بالتدخل في الشؤن الداخلية للكويت حول تعيين وزير التجارة بدعوى انه معارض الانقلاب في مصر

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_495.html

صحفي كويتي يكشف شبكة تجنيد المغردين التي تنظمها الامارات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_5.html

نماذح من تجنيد الامارات اعلاميين سعوديين و كويتيين و مصريين لخدمة اجندتها


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_30.html


ابواق محمد بن زايد الماجورة


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_650.html



حقيقة حساب مجموعة نايف بن خالد و الابواق الماجورة الذين جندتهم الامارات للطعن في الدعاة والعلماء

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_22.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق