السبت، 25 أبريل 2015

List of Christian Massacres against each other حروب المسيحيين ومذابح المسيحيين ضد بعضهم البعض



Cromwell slaughter of one-third populatin of Ireland catholics . Over 500,000 innocent ,


Embedded image permalink


walls" separating Catholic and Protestant 

communities in Greater Belfast

partition wall catholic protestant

http://www.ebnmaryam.com/vb/t32885.html

Pope Benedict Christians out Roman Catholicism are not true Churches 

http://justpaste.it/qndq


Burning Black churches

http://www.ebnmaryam.com/vb/t19569.html
Black Laquan McDonald was shot 16 times by police: 

http://www.teenvogue.com/story/laquan-mcdonald-police-shooting-dashcam-footage …

The Oprah Winfrey Show | "Racism in 1992" | Full Episode


https://www.youtube.com/watch?v=dmPWOAoExzk

Christians Terrorists Mass Murder / shooting / suicide http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/12/christian-terrorist.html …

.
9 people killed by white Black church Charleston South Carolina. https://www.youtube.com/watch?v=zP-R9RXzz2M …


2 College Students Threats To Kill Black People At Mizzou https://www.youtube.com/watch?v=53FMXRRFQqg …

RACISM IN AUSTRALIA 
https://www.youtube.com/watch?v=1LVeqqBZTQ4  

BLOODBATHS OF THE 

CRUSADES AGAINST MUSLIMS


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/bloodbaths-of-crusades-toward-muslims.html

List of massacres of Indigenous Australians


The massacres of Protestants in Ireland in 1641
Account of the Barbarous Massacre of 1641

 "St. Bartholomew's Day massacre"

Soviet Union, Stalin's regime (1924-53): 20,000,000
Second World War (1939-45): 66,000,000

Indian massacre



Catholic Inquisition and The Torture 



VICTIMS OF THE CHRISTIAN FAITH



The Ideological Roots of Christian


Selected Death Tolls for Wars, Massacres and Atrocities Before the 20th Century




Sectarian violence among Christians

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/sectarian-violence-among-christians.html

العنف والارهاب في المسيحية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_38.html

Christianity : Violent or Peaceful?

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/christianity-violent-or-peaceful.html

يتهمون المسلمين بالارهاب وهم قتلوا في الحرب العالمية الثانية 60 مليون انسان
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/60.html



Thirty Years' War


Development In the west offset by the decline of moral & widespread of crimes and robberies,murder
Crimes in Europe and moral collapse http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/crimes-in-europe-and-moral-collapse.html

==========

الطائفية في اوربا مستمرة الي عصرنا هذا و لاحل له

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_87.html



hate crime UK جرائم الكراهية في بريطانيا المملكة المتحدة





Crimes against Muslims 

  



Windows on the World The Canadian Genocide with Kevin Annett

https://www.youtube.com/watch?v=8do5BVTkYfI


Hidden from History: The Canadian Holocaust
http://canadiangenocide.nativeweb.org/

الطوائف المسيحية وتاريخها الدامي!

اعداد: عشتار جرجيس/ ميسان

تنقسم المسيحية الى ثلاثة طوائف رئيسية كبرى، مع ما لا يحصى من الطوائف الصغيرة الفرعية، خصوصا في داخل الكنائس البروتستانية. طبعا ثمة خلافات تاريخية وعقائدية وسياسية كثيرة، ولكن يظل الفرق العقائدي الاساسي الاول يتمحور حول (ماهية السيد المسيح)، هل هو اله ام ابن الله ام روح الله، مع تنظيرات تفصيلية معقدة جدا ومملة وحتى مضحكة احيانا، وهذه القضية لا يفهمها حتى المؤمنين بها، ولكنها بالحقيقة خلافات شكلية مصطنعة تخفي خلافات تاريخية وسياسية ووطنية عميقة.

 الأرثوذكس


وهم أتباع الكنائس الشرقية (اليونانية)، وكلمة "أرثوذكس" كلمة لاتينية معناها: "صحيح العقيدة" أو "مذهب الحق". وقد انقسمت الكنيسة الأرثوذكسية في أعقاب مجمع القسطنطينية الخامس 879م إلى قسمين كبيرين (الكنيسة المصرية أوالقبطية أوالمرقسية وكنيسة القسطنطينية، المسماة بالرومية أواليونانية). وينتشر أتباع الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا وعموم آسيا وصربيا ومصر والحبشة، ويتبعون أربع كنائس رئيسة لكل منها بطريك (القسطنطينية ثم الإسكندرية وأنطاكيا وأورشليم)، وتشكل العقيدة الأرثوذكسية امتداداً صادقاً لما جرى في مجمع نيقية، إذ تتفق معتقداتهم مع ما جاء في رسائل أثناسيوس الذي ولي البابوية في الإسكندرية بعد مجمع نيقية.

 الكاثوليك


وهم أتباع الكنائس الغربية التي يرأسها بابا الفاتيكان في روما. وكلمة: " الكاثوليك" كلمة لاتينية، تعريبها: "الجامع الحر للفكر" أو "العام أو العالمي". وينتشر أتباع هذه الكنيسة في بقاع كثيرة من العالم ويشكلون عدداً كبيراً من سكان أوروبا. وقد وجدت هذه الكنيسة بعد أن انشقت عن الكنيسة الأم بعد صراع سياسي ديني طويل يمتد إلى القرن الخامس الميلادي، فحين قسم الإمبراطور تيودواسيوس امبراطوريته عام 395م بين ابنيه، فتولى أكاديوسيوس الشطر الشرقي وعاصمته القسطنطينية، فيما تولى نوريوس الشطر الغربي وعاصمته روما‏.

 البروتستانت


وهم في الأصل من أتباع الكنيسة الكاثولوكية، وكلمة"بروتستانت" معناها: المحتجون. وقد انشق البروتستانت عن الكنسية الكاثوليكية في منتصف القرن السادس عشر وبعد عدة احتجاجات على ممارسات بابوات الكنيسة، ومنها قضية صكوك الغفران. من أقدم دعوات الاصلاح بدأت على يد جيرارد في كنيسة لورين في عام 914م وعاصرتها دعوة أخرى تسمى حركة كلوين. ثم ظهرت في جنوب فرنسا حركتا الكاتاريين والوالدنيين، وتمكنت البابوية من القضاء عليهما. وفي القرن الثالث عشر ظهرت حركة الرهبان (الإخوان)، ودعت للبساطة وحماية الكنيسة من الهراطقة، وتدعيم البابوية عن طريق الأتباع المخلصين، لكن مع نهاية هذا القرن وقع رواد الحركة فيما حذروا منه، فأصبحوا من الأثرياء، وجر الثراء إلى ما يسوء ذكره. وفي عام 1383م توفي داعي الإصلاح حنا بعد أن طرد وأتباعه، ثم بعده نادى حنّا هس بإيقاف صكوك الغفران التي استعان بها البابا حنا الثالث والعشرون في حربه ضد مملكة نابلي، وقد أحرق حنّا هس حياً عام 1415م. وفي أوائل القرن السادس عشر نادى آزرم بالإصلاح، واحتفظ بعلاقات طيبة مع الكنيسة والبابا ليو العاشر، ومثله فعل معاصره توماس مور. وفي بداية هذا القرن أيضاً ظهر مارتن لوثر، وهو قس ألماني ذهب إلى الحج في روما طالباً بركات البابا فيها، وفي ذهنه صورة من النقاء والطهر والخشوع. لكنه فوجىء في روما بواقع آخر، فجعل يصيح بأن ليس هذا دين عيسى، وعاد لألمانيا يدعو للإصلاح، وهاجم صكوك الغفران واعتبرها دجلاً، وانضم إليه أتباع سموا بالمحتجين (البروتستانت). ثم تأثر بلوثر الفرنسي كالفن المولود عام 1509م، ثم السويسري زونجلي، وأسس كلفن التنظيم الكنسي البروتستانتي. وقد انتشرت أراء هذه المدرسة الإصلاحية في ألمانيا وأمريكا واسكتلندا والنرويج وهولندا.

تاريخ الصراعات الطائفية


عاشت الطوائف المسيحية في اوروبا صراعات طويلة فيما بينها، منذ ان اصبحت المسيحية دين الدولة الرومانية في القرن الرابع الميلادي. مهما ادعت الخلافات أسبابا عقائدية، فأنها تظل في جوهرها خلافات سياسية تبعا لخلاف مصالح الملوك والامراء المتنافسين. ومن أول وأبرز هذه الخلافات: الانقسام الذي حدث بين الارثوذكسية والكاثوليكية، حسب الانقسام الذي حدث في الامبراطورية الرومانية، بين القسم الشرقي البيزنطي وعاصمته القسطنطينية(اسطنبول الحالية)، والقسم الغربي وعاصمته روما. وقد بلغ الصراع بين الطرفين، بحيث ان الحملات الصليبية الكاثوليكية قد هاجمت ونهبت وحرقت عاصمة الارثوذكس، القسطنطينية، الى درجة انها ساعدت على انتصار الاتراك المسلمين واسقاطها في القرن الخامس عشر.
 ثم تلى ذلك في القرن السادس عشر الانقسام بين البروتستان والكاثوليك، حسب الانقسام بين اوروبا الشمالية الاسكندنافية الجرمانية الانكليزية(بروتستانية)، واوروبا الجنوبية اللاتينية(كاثوليكية). وكان هذا الانقسام هو الاعنف والاكثر وحشية في تاريخ الانقسام الديني في العالم اجمع. وقد تخللته حروب وعمليات ابادة لملايين الناس الابرياء بصورة تفوق الوصف. هنا سرد مختصر لأشد هذه الحروب الطائفية، وهي ما اطلق عليه (حرب الثلاثين عام).

حرب الثلاثين عام

هي سلسلة صراعات دامية مزقت أوروبا بين عامي 1618 و 1648 م ، وقعت بين البروتستان والكاثوليك والدول المتحالفة معهم، وكلفت الاوربيين الملايين من الضحايا، وخصوصا في المانيا التي  خسرت حوالي نصف سكانها، وكانت المجازر تشمل عمليات القتل والحرق والتهجير بين القرى المتجاورة، بل داخل البلدة الواحدة. وقد اشتركت في هذه الحرب الوحشية تباعا معظم القوى الأوروبية الموجودة في ذاك العصر فيما عدا إنكلترا وروسيا .
تنقسم حرب الثلاثين عام إلى أربع مراحل رئيسية : الثورة البوهيمية. التدخل الدنماركي. التدخل السويدي. التدخل الفرنسي .  بدأت اولا كمواجهة دينية اندلعت عام 1606 في مدينة دوناوفورت الحرة إحدى مدن ألمانيا التابعة للإمبراطور الروماني الكاثوليكي، حيث حاولت الأغلبية البروتستانتية منع الكاثوليك من أداء موكب ديني مسببين اضطرابات عنيفة، مما دعى تدخل ماكسيمليان الأول حاكم (بافاريا ـ جنوب المانيا) مساندا الكاثوليك لاعادة الوضع إلى حاله. هذه السلسة من الأحداث أوجدت لدى البروتستان (الذين ظلوا أقلية في المنطقة) شعورا بوجود مؤامرة كاثوليكية لاجتثاثهم، وإزاء هذا التهديد قاموا في عام 1608 بتأسيس الإتحاد الإنجيلي بقيادة( فريدريك الرابع)  ملك اسبانيا الذي كان يحكم أجزاء من المانيا ووسط اوربا. فرد الألمان الكاثوليك عام 1609 بانشاء الرابطة الكاثوليكية تحت قيادة الامير ماكسيمليان الأول. عند هذه النقطة أصبح الوضع السياسي في ألمانيا على استعداد للدخول في مواجهة الطائفية.
عام 1617 حاول (فيرديناند) حاكم بوهيميا(جيكيا الحالية) الذي كان كان كاثوليكيا متعصبا أن يفرض العقيدة الكاثوليكية على السكان الذين كانوا بغالبية بروتستانتية. تسبب منعهم لبناء عدد من الكنائس البروتستانتية في ثورة عنيفة عام 1618 بلغت ذروتها عندما تم إلقاء اثنين من ممثلي الإمبراطور من نوافذ القصر الملكي في براغ، وأشعل هذا الحدث شرارة حرب الأعوام الثلاثين .
في الجزء الثاني من فترة الحرب امتدت المعارك إلى فرنسا والأراضي المنخفضة وشمال إيطاليا وكاتالونيا . خلال سنواتها الثلاثين تغيرت تدريجيا طبيعة ودوافع الحرب : فقد اندلعت الحرب في البداية كصراع ديني بين الكاثوليك والبروتستانت وانتهت كصراع سياسي من أجل السيطرة على الدول الأخرى بين فرنسا والنمسا، بل ويعد السبب الرئيسي في نظر البعض، ففرنسا الكاثوليكية تحت حكم الكردينال ريشيليو في ذلك الوقت ساندت الجانب البروتستانتي في الحرب لإضعاف منافسيهم آل هابسبورغ لتعزيز موقف فرنسا كقوة أوروبية بارزة، فزاد هذا من حدة التناحر بينهما، مما أدى لاحقا إلى حرب مباشرة بين فرنسا وإسبانيا.
كان الأثر الرئيسي لحرب الثلاثين عاما والتي استخدمت فيها جيوش مرتزقة على نطاق واسع ، تدمير مناطق بأكملها تركت جرداء من نهب الجيوش . وانتشرت خلالها المجاعات والأمراض وهلاك العديد من سكان الولايات الألمانية وبشكل أقل حدة الأراضي المنخفضة وإيطاليا، بينما أُفقرت العديد من القوى المتورطة في الصراع . استمرت الحرب ثلاثين عاما ولكن الصراعات التي فجرتها ظلت قائمة بدون حل لزمن أطول بكثير. انتهت الحرب بمعاهدة مونستر وهي جزء من صلح فستفاليا الأوسع عام 1648 م . وخلال الحرب انخفض عدد سكان ألمانيا بمقدار 30 ٪ في المتوسط ؛ و في أراضي براندنبورغ بلغت الخسائر النصف، في حين أنه في بعض المناطق مات مايقدر بثلثي السكان وانخفض عدد سكان ألمانيا من الذكور بمقدار النصف تقريبا . كما انخفض عدد سكان الأراضي التشيكية بمقدار الثلث . وقد دمر الجيش السويدي(البروتستاني) لوحده اثناء تغلغله في المناطق الالمانية الكاثوليكية 2000 قلعة مع سكانها ، 18000 قرية و 1500 مدينة في ألمانيا، أي ثلث   عدد جميع المدن الالمانية .هبطت حرب الثلاثون عام بسكان ألمانيا من عشرين مليونا إلى ثلاثة عشر ونصف مليونا، وبعد عام أفاقت التربة التي روتها دماء البشر، ولكنها ظلت تنتظر مجيء الرجال. وكان هناك وفرة في النساء وندرة في الرجال. وعالج الأمراء الظافرون هذه الأزمة البيولوجية بالعودة إلى تعدد الزوجات كما ورد في العهد القديم. ففي مؤتمر فرانكونيا المنعقد في فبراير 1650 بمدينة نورنبيرغ اتخذوا القرار الآتي:- "لا يقبل في الأديار الرجال دون الستين... وعلى القساوسة ومساعديهم (إذا لم يكونوا قد رسموا)، وكهنة المؤسسات الدينية، أن يتزوجوا... ويسمح لكل ذكر بأن يتزوج زوجتين، ويذكر كل رجل تذكيراً جدياً، وينبه مراراً من منبر الكنيسة، إلى التصرف على هذا النحو في هذه المسألة".

 الكاثلويك في باريس 5 آلاف بروتستانتي ملحمة سان بارتلمى
وحشية محاكم التفتيش

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?20434-%E6%CD%D4%ED%C9-%E3%CD%C7%DF%E3-%C7%E1%CA%DD%CA%ED%D4




خدعونا بقولهم "حضارة إنسانية" وما كشفوا عن أنها "ديانة إبليس"

http://goo.gl/Tritdp

 العنف في الاسلام او المسيحية بالانجليزي

http://goo.gl/azn9kl


اميركا تشن حرب كل 6 سنوات
مع قائمة بالحروب التي قامت بها عبر تاريخها الاسود

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=35876

الرد على مقالة تسقط الخلافة احمد عدنان / مقارنة مع الغرب
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_3.html



100,000 Tons of Freedom | مئة ألف طن من الحرية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/100000-tons-of-freedom.html



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق