الأربعاء، 25 فبراير 2015

تفجير الكويت يكشف عن خلايا شيعية نائمة تستهدف أمن الخليج



انفجار المنزل في هو عبارة عن مستودع لتصنيع مواد متفجرة والمدعو دشتي مدرس كيمياء!! وعثر على درابيل ليلية وأسلحة بكميات كبيرة!انفجار المنزل في هو عبارة عن مستودع لتصنيع مواد متفجرة والمدعو دشتي مدرس كيمياء!!
وعثر على درابيل ليلية وأسلحة بكميات كبيرة!

============


تفجير الكويت يكشف عن خلايا شيعية نائمة تستهدف أمن الخليج






اكتشفت السلطات الامنية في الكويت ان وراء الانفجار الضخم الذي حصل في منطقة (فهد الاحمد) شيعي اسمه (جاسم دشتي) كان يقوم بصنع المتفجرات في شقة له وقد انفجرت احداها اثناء تصنيعه لها ..
وأطهرت صور التقطتها أجهزة الأمن من منزل المواطن الشيعي فهد الأحمد كميات كبيرة من الاسلحة والنواظير والمواد المتفجرة
الكويت
ونشرت صحف كويتية رسمية أنَّ” الإنفجار سببه تجربة كيميائية في منزل المواطن ( فهد الأحمد) شيعي الديانة وتسبب خطأ في التركيبة الكيميائية التي كان يقوم بها بانفجار شديد ما أسفر عن إصابة فهد الأحمد بجروح بالغة نقر إثرها إلى المستشفى تحت حراسة مشددة من قبل السلطان الأمنية الكويتية”.

كما أظهرت الصور وجود كميات من الحقائب التي تبين أنها مملوؤة بالمواد شديدة الانفجار والنواظير والأعتدة والاسلحة الرشاشة والقنابل

يذكر أنَّ الجماعات الشيعية في الكويت نشطت مؤخراً بدعم إيراني ف محاولة لزعزعة الأمن في منطقة الخليج تمهيداً لنقل السيناريو العراقي إلى الخليج العربي وتمدد الثورة الإيرانية واحتلال أكبر مساحة ممكن من الخليج العربي من قبل النظام الإيراني عبر زعزعة الأمنة بالتفجيرات والإغتيالات من خلال شيعة الخليج في الكويت والسعودية والبحرين ويرى مراقبون أن على دول الخليج أن” تضع الشيعة في أولى الأولويات في الخطورة المحدقة بالأمن القومي الخليجي كون الشيعة لا يمتلكون أي ولاء للإسلام فهم أبعد ما يكونون عنه وهم على دينٍ آخر هو الدين الشيعي ولا ولا  لوطن فولائهم أولاً وآخراً لإيران فقط لا غير”.
وبين مختصون في الشأن الشيعي والإيراني أنَّ” هذا التفجير فضح بشكل واضح الخلايا الشيعية النائمة في دول الخليج والتي تتلقى دعمها من إيران لكن الغريب في الأمر أن السلطات الأمنية في دول الخليج حتى الآن لم تتخذ الإجراءات الإحترازية اللازمة لردع الخلايا الشيعية النائمة والقبض عليها وفضح مخططاتها التي تستهدف الامن الخليجي والعربي بشكل عام”.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق