الخميس، 26 فبراير 2015

قول الشيخ الصدوق في تحريف القرآن الكريم

##
الاعتقادات الشيخ الصدوق - ص 84
33) (باب الاعتقاد في مبلغ القرآن) قال الشيخ - رضي الله عنه -: اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم هو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس، ليس بأكثر من ذلك، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة.
###

اعتقادات في ماذا يا عزيزي لماذا لم تكمل باقي الاسم؟

عنوان الكتاب هو ( الإعتقادات في دين الإمامية )

فهل هناك مسلم عاقل يقول دينه الامامية وليس الاسلام فضلاً عن عالم يدعي العلم والله يقول (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ) ؟

يكفي خداعاً للمسلمين فالتشيع البغيض ليس اكثر من صناعة يهودية صنعها بن سبأ اليهودي لعنه الله كما صنع بولس النصرانية الوثنية ولم يوجد التشيع في مكان الا وكانت الفتن والمهالك والخيانات مصاحبة له ولنا في ابن العلقمي الذي اسقط بغداد للتتار عبرة والصفويين الغدارين عبرة وايران الحالية عبرة وما يفعلوه الان في المسلمين باسم التشيع وثارات الحسين والحسين منهم بريء .

المعتقد القائم على تكفير الصحابة والطعن في امهات المؤمنين وتحريف القرآن وشركيات الأئمة وخيالات كارتونية يعتبر معتقد لا علاقة له بالإسلام لا من قريب ولا من بعيد!


ثانيا 

هذا قول الشيخ الصدوق في تحريف القرآن

الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة 381 هـ

ما رواه الشيخ الصدوق في (ثواب الأعمال) عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله ، قال : « سورة الأحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم يا بن سنان ، إنّ سورة فضحت نساء قريش من العرب ، وكانت أطول من سورة البقرة ، ولكن نقصّوها وحرّفوها » . راجع : ثواب الأعمال : 100 . 


 الصدوق : روى عن جابر الجعفي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله   يقول يجىء يوم القيامه ثلاثة يشكون المصحف والمسجد والعترة يقول المصحف يارب حرفوني مزقوني [البيان للخوئي ص 228].




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق