الجمعة، 21 نوفمبر 2014

مفاتيح الجنه والنار ماهي بيد الله بيد علي وهو الذي يدخل فيهما من يشاء

مفاتيح الجنه والنار ماهي بيد الله بيد علي وهو الذي يدخل فيهما من يشاء


يا أخوان في دين الرافضه مفاتيح الجنه والنار ماهي في يد الله
بقولون أنه أعطى المفاتيح محمد صلى الله عليه وسلم والرسول ما أخذها أعطاها علي رضي الله عنه

مذكور ذلك في بحار المجاري أكرمكم الله



-بحار الانوار مجلد: 35
.
9 ما : بإسناد أخي دعبل ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا كان يوم القيامد وفرغ الله من حساب الخلائق دفع الخالق عزوجل مفاتيح الجنة والنار إلي فأدفعها إليك ، فأقول لك : ( 3 ) احكم ، قال علي : والله إن للجنة إحدى وسبعين بابا يدخل من سبعين منها شيعتي وأهل بيتي ، ومن باب واحد سائر الناس ( 4 ) .
10 ع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن أبي الخطاب ، عن موسى بن سعدان ، عن عبدالله بن القاسم الحضرمي ، عن سماعة بن مهران قال : قال أبوعبدالله عليه السلام : إذا كان يوم القيامة وضع منبر يراه جميع الخلائق ، يقف عليه رجل يقوم ملك عن يمينه وملك عن يساره ، فينادي الذي عن يمينه : يا معشر الخلائق ، هذا علي بن أبي طالب يدخل الجنة من شاء ، وينادي الذي عن يساره : يا معشر الخلائق هذا علي بن أبي طالب عليه السلام صاحب النار يدخلها من شاء ( 5 ) .

__________________________________________________ _______
) * ( 1 ) في المصدر بعد ذلك : عن آبائه .
( 2 ) أمالي الشيخ : 58 .
( 3 ) في المصدر فيقول لك ظ .
( 4 ) أمالي الشيخ : 234 و 235 .
( 5 و 7 ) علل الشرائع : 66 .
( 6 ) بصائر الدرجات : 122 .


لا حولا ولا قوة الا بالله سبحانك ربي هذا بهتان عظيم

الجنه والنار أصحبت مفاتيحها بيد علي ماهي بيد الله

ويدخل فيهما من يشاء ويخرج منها من يشاء


طيب يارافضه الله كيف بيعذب الذين أشركوا به

( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا )

يعني بيروح لعلي !!! أو يقول ياعلي تعال أعطني المفاتيح


أصحووووووووووووو يارافضه
=============

لذلك الشيعي 
لا يهمه أمر الله وشرعه 
ولا يهمه طاعة الله أو معصيته 
ولا يهمه أن يتبع رسول أرسله الله للناس 

فما يهمه أن يدعي أنه يؤمن بالإمامة 
فقط 

فالإمامة هي معبده وهي ربه وهي جنته وناره





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق