الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

هل في دينكم حديث واحد متصل صحيح لنبي الاسلام صلوات ربي وسلامه عليه؟؟


دين لايملك أي اتصال بنبيه هو دين من صنع البشر, 

أقول للرافضة أثبتوا اتصالكم بنبي الاسلام :

هل في دينكم حديث واحد متصل صحيح لنبي الاسلام صلوات ربي وسلامه عليه؟؟

=============================================

 لم تستطع حتى الآن أن تأتي بحديث واحد صحيح متصل يرويه العدل الإمامي عن العدل الإمامي إلى النبي عليه الصلاة والسلام ، ننتظر أن تنقذوا مذهبكم المتهالك بحديث واحد ، أما روايات المتيم بالنبي التي هي من قبيل ( عن آبائه ) فهي روايات مجاهيل ، وروايات المجاهيل لن تكون صحيحة ( ولو ولج الجمل في سم الخياط ) .
##
العدل الامامي عن العدل الامامي 

ما فهمت هل الجمله ممكن شرحها حتى تعم الفائده
###
أن يروي الكليني مثلاً بإسناد كلهم رواته شيعة ثقات إلى أن يصل إلى النبي عليه الصلاة والسلام ، كما يروي البخاري عند أهل السنة والجماعة بإسناد كلهم رواة من أهل السنة فيقول : ( حدثنا أحمد بن حنبل عن الشافعي عن مالك عن ابن عمر عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الحديث ) ، لا أن يكون السند متوقفاً على أحد المعصومين الذين لم يدركوا النبي صلى الله عليه وسلم أو يكون بسند مليء بالمجاهيل مثل ( عن آبائه ) .

هم لن يستطيعوا أن يأتوا بحديث واحد صحيح متصل الإسناد ، لأنهم يعلمون أن أسانيدهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم منقطعة وأصولهم ضائعة ، لذا اخترعوا قاعدة ووضعوها رواية ً عن المعصوم : ( حديثي حديث أبي ، وحديث أبي حديث جدي ) ، لكي يبرروا انقطاع أسانيدهم بعبارة ( هو صحيح متصل على مبانينا ) ، ولكن هيهات أن يأتوا بحديث واحد صحيح متصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم .

لذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - فيهم : ( و ليس لهم أسانيد متصلة صحيحة قط ،و كل إسناد متصل عندهم إلا و فيه من هو معروف بالكذب و كثرة الغلط . فهم كاليهود و النصارى ليس لهم إسناد ) منهاج السنة النبوية .

==================
ما هو الفرق بين أسانيد الشيعة وأسانيد النصارى ؟ ، فرواة الشيعة الذين رووا عن أئمتهم المعصومين يتوقفوا عند هؤلاء الأئمة الذين لم يدركوا النبي عليه الصلاة والسلام ، ولا يستطيعون أن يكملوا الإسناد إلى النبي عليه الصلاة والسلام ، والنصارى كذلك تنقطع أسانيدهم عند أصحاب الأناجيل الأربعة الذين لم يدركوا عيسى عليه السلام ، فلا يستطيعون أن يكملوا أسانيدهم إلى عيسى عليه السلام ، فأسانيد الشيعة مثل أسانيد النصارى المحرفين لكلام الله .:وردة:

==========
لماذا لا يملك الشيعة اتصال السند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

لماذا لا يملكون سندا متصلا إى علي أو فاطمة أو الحسن أو الحسين رضي الله عنهم أجمعين .

دين لا يملك هذه الأمور ويزعمون أنهم يتبعون آل البيت والله إن هذا لشيء عجاب .

باختصار يحتاج الشيعة لأمرين الأول اثبات العصمة الى آل البيت وهذا مستحيل لأنه لا يوجد دليل بذلك والعصمة لرسول الله صلى الله عليه وسلم .

كما يحتاجون لإثبات أن دينهم يتصل لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا مستحيل أيضا .

والله إن الحق واضح والحق أبلج والله المستعان .
 =========
==========

والغريب في هذا الموضوع أننا نضم صوتنا بوضع حديث واحد متصل الإسناد إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فيردون بقوله هذا عندنا متصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم , وياله من إفلاس!!

يعني وكأن شخصا يقول : هذا الشخص اسمه أحمد ونناديه علي , فنقول له هاتوا لنا شخص اسمه الحقيقي علي , فيقولون خذوا أحمد فإننا نناديه علي :)


قولك هذا يدل على جهلك بالقرآن ، فكلمة ( آبائه ) يدخل فيها الأعمام ، وليس الآباء فقط ، قال الله تعالى : { أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ } ، فكلمة ( عن آبائه ) عبارة عن رواية عن مجاهيل .:وردة:

​====================
 ===================

بيان حال إبراهيم بن هاشم القمي :

1 : الرجل لم ينص على توثيقه أحد من المتقدمين وأتحدى من ينقل لي نصا واحدا فيه التصريح بوثاقة إبراهيم بن هاشم القمي .

2 : الرجل لم ينص على عدالته أحد من المتقدمين .

3 : لم ينص على عدالته أحد من متقدمي الشيعة الإمامية ، قال الشهيد الثاني في مسالك الأفهام 7/136 :" فيه إبراهيم بن هاشم ، ولم ينص الأصحاب على تعديله "

4 : رد روايته ولم يقبل بها صاحب المدارك محمد العاملي فقال :" ويمكن المناقشة في الرواية من حيث السند بإبراهيم بن هاشم حيث لم ينص علماؤنا على توثيقه " 2/53

5 : أكثر علماء الإمامية على عدم توثيق إبراهيم بن هاشم ، قال بحر العلوم في رجاله " توثيق كثير من المتأخرين _ أي لابراهيم بن هاشم – كما سبق النقل عنهم ولا يعارضه عدم توثيق الأكثر " 1/463 ، وأقول للشيعة نحن نقول بقول أكثر علمائكم فهل في هذا عيب !!!! .

6 : المتبم هداه الله يكثر من توثيقات المتأخرين ، وتوثيقات المتأخرين لا تغني ولا تسمن من جوع ،كما ذهب إلى ذلك الخوئي فقال :" فإنا وإن كنا لا نعتمد على توثيقات المتأخرين ، إلا أن جماعة يعتمدون عليها ´ معجم رجال الحديث - ج– 1 ص– 13
فهذا الخوئي لا يعتمد على توثيقات المتأخرين أم أن باء الخوئي تجر وباؤنا لا تجر .

7 : إن كان الأقرب من عصر إبراهيم بن هاشم لم يوثقوه وهم الأعلم بحاله فكيف نقبل بتوثيقات توثيقات ابن طاووس والعلامة وابن داود ومن تأخر عنهم كالمجلسي لمن كان بعيدا عن عصرهم فلا عبرة بها ، فإنها مبنية على الحدس والاجتهاد جزما فهي مردودة .

=============

من نص من علمائكم المتقدمين على وثاقة إبراهيم بن هاشم القمي .

السؤال واضح من نص على التوثيق من العلماء المتقدمين لإبراهيم بن هاشم ، فهات النص من هؤلاء على التوثيق صراحة لابراهيم بن هاشم .
================


إبراهيم بن هاشم 
أين توثيق الطوسي النجاشي و ابن فضال و ابن شاذان ومن شاكلهم هل جهلوا حاله ؟
 أنا أقول بقول أكثر علماء الشيعة بان الرجل لم يوثق كما اعترف بذلك الجهابذة ....و أقوال الخوئي وهو من المتأخرين مبنيه على الحدس كما هو يكرر دائمااااا !!! .عند الخوئي لأنه وضع قاعدة خاصة لكي لا يقع في التناقض فقد قال في المعجم في المقدمة أيضا أن من وردت فيه دعوى الإجماع على وثاقته فهو ثقة فاعتمد على قول ان طاووس في دعواه الاتفاق على وثاقة إبراهيم بن هاشم و هي دعوى غير صحيحة و لا دليل عليها 
و لذا فيا ليتك تأخذ بقول الخوئي في عدم اعتبار توثيقات المتأخرين لكونها مبنية على اجتهاد لا على حس....وصلت الفكرة هات لنا أقوال المتقدمين في وثاقته ............على فكرة كلمة أبائه تشمل الاعمام باللغة

===========
الخوئي في معجم الرجال - جزء 7 -
الحسين بن عبيد الله الغضائري يكنى أبا عبد الله: كثير السماع بالرجال وله تصانيف ذكرناها في الفهرست، سمعنا منه، وأجاز لنا بجميع رواياته. مات سنة 411 ". أقول: لا توجد ترجمة الرجل في نسخ الفهرست المتأخرة وأظن أنها سقطت منها وكانت موجودة في نسخة الاصل، فإن جلالة مقام الشيخ تأبى عن أن يخبر بشئ لا أصل له. ويؤيد ما ذكرناه أن ابن داود نسب إلى الفهرست ترجمة الرجل، وهذا يكشف عن وجودها في النسخة التي كانت عنده. وبما ذكرناه يظهر أنه لا موقع لعد بعضهم هذا من الغرائب ! فإنه إنما يكون غريبا فيما إذا لم يكن في أصل النسخة لا فيما عندنا من النسخ. وكيف كان فلا ينبغي التردد في وثاقة الرجل، لا من جهة توثيق ابن طاووس وبعض من تأخر عنه إياه، ولا من جهة أنه كثير الرواية أو أنه شيخ الاجازة فإنه لا عبرة بشئ من ذلك على ما عرفت، بل من جهة أنه شيخ النجاشي وجميع مشايخه ثقات على ما تقدم.

ونحن نقول بقول الخوئي : لو كان هناك دليل على الاجماع لتم نقله​

ولكن لادليل عليه​

فهي مجرد دعوى من ابن طاووس​
لذكرت في كلام أحد من القدماء لامحالة ، وليس منها في كلماتهم عين ولا أثر)​

ابراهيم بن هاشم القمي توفي حدود 187هـ


قال الحلي (توفي 726هـ): لم أقف لاحد من أصحابنا على قول في القدح فيه، ولا على تعديل بالتنصيص والروايات عنه كثيرة، والارجح قبول روايته.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق