الجمعة، 18 يوليو 2014

دعاء الامام علي على الشيعة


سيدنا وامامنا علي بن ابي طالب عليه السلام يكره الشيعة

/آية الله السيد علي الحسيني الميلاني كتاب : قادتنا كيف نعرفهم (1) الباب التاسِع: علي (ع) وشبهه بالأنبياءعلي يشبه أيوب

(…..فلما دنا يومه وقرب نزول القضاء به اضجره قومه حتى دعا الله سبحانه، فقال: اللهم اني قد كرهتهم وكرهوني فارحني منهم وارحهم منّي، فما بات الا تلك الليلة وقد ذكرناه في حديث مقتله رضي الله عنه فاستجاب الله تعالى دعاه واكرمه بالفرج وألحقه بسيد المصابيح والسرج محمّد صلوات الله عليه)

===


(…..ثمّ رفع يده إلى السماء فقال: اللهمّ إنّي قد سئمت الحياة بين ظهراني هؤلاء القوم، وتبرّمت الأمل. فأتِح لي صاحبي حتى أستريح منهم ويستريحوا منّي، ولن يُفلحوا بعدي‏/ المفيد كتاب الإرشاد: 1/277.

(……اللهمّ إنّي قد مللتهم وملّوني، وسئمتهم وسئموني، فأبدِلني بهم خيراً منهم، وأبدلهم بي شرّاً منّي، اللهمّ مُثّ قلوبهم كما يُماثّ الملح في الماء، أما واللَّه لوددت أنّ لي بكم ألف فارس من بني فراس بن غنم./نهج البلاغة )


الامام علي يتبراء من الشيعة

والدليل تبرأه منكم وأهل بيته منها :

1 – ( لو ددت أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم ، يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنتين صمٌ ذوو أسماع وبكم ذوو كلام وعمي ذوو إبصار )[46].


دعاء سيد نا علي على الشيعة 


ولقد علمتُ أنّ الّذي يُصلِحُكم هو السّيفُ ، وما كنتُ مُتحرِّياً صَلاحَكم بفَسادِ نَفْسي ، ولكن سَيُسَلَّطُ عليكم من بعدي سُلطانٌ صَعْبٌ ، لا يُوقِّرُكبيركم ، ولا يَرحَمُ صغيركم ، ولا يُكرمُ عالِمَكم ، ولا يَقسِمُ الفَيءَ بالسَّوِيَّةِ بينَكم ، ولَيَضرِبنًّكم ويُذِلَّنَّكم ويجَمِّرَنَّكم في المَغازي ويَقْطَعَنَّ سبيلَكم ، ولَيَحْجُبَنَكم على بابه ،
حتى يأْكُل قويُكم ضعيفَكم ، ثمّ لا يُبعِد الله إلاّ من ظَلَمَ منكم ، وَلَقَلَّما أدبرَ شيءٌ ثمّ أقبلَ ، وإنّي لأظنُّكم في فَترةٍ ، وما عَلَيَّ إِلاّ النُّصحُ لكم .


=======

قال سيدنا علي بن ابي طالب للشيعة (( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق ))

======

من خطبه (ع) يوبّخ أهل الكوفة وقد تثاقلوا في الخروج إلى الخوارج معه : 

فخبّروني يا أهل العراق !.. مع أيّ إمام بعدي تقاتلون ، أم أية دار تمنعون ؟.. الذليل والله مَن نصرتموه ، والمغرور مَن غررتموه ، وأصبحت ولا أطمع في نصركم ، ولا أصدّق قولكم ، فرّق الله بيني وبينكم ، وأبدلكم بي غيري ، وأبدلني بكم مَن هو خيرٌ لي منكم ، أمَا إنّه ستلقون بعدي ذلاّ شاملاّ وسيوفاً قاطعة ، وأثْرة قبيحة ، يتّخذها الظالمون عليكم سنّة ، فتبكي عيونكم ، ويدخل الفقر بيوتكم وقلوبكم ، وتتمنّون في بعض حالاتكم أنّكم رأيتموني فنصرتموني ، وأرقتم دماءكم دوني فلا يُبعد الله إلاّ من ظلم ....
اللهم !.. إنّ دجلة والفرات نهران أصمّان أبكمان ، فأرسل عليهم ماء بحرك ، وانزع عنهم ماء نصرك ، حبّذا إخواني الصالحين ، إن دُعوا إلى الإسلام قبلوه ، وقرؤا القرآن فأحكموه ، ونُدبوا إلى الجهاد فطلبوه ، فحقيق لهم الثناء الحسن ، واشوقاه إلى تلك الوجوه ، ثمّ ذرفت عيناه ونزل عن المنبر ، وقال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون إلى ما صرت إليه ، صرت إلى قوم إن أمرتهم خالفوني ، وإن اتّبعتهم تفرّقوا عنّي ، جعل الله لي منهم فرجاً عاجلاً.
ثم دخل منزله فجاءه رجل من أصحابه فقال : يا أمير المؤمنين !..إنّ الناس قد ندموا على تثبطهم وقعودهم ، وعلموا أنّ الحظّ في إجابتك لهم ، فعاودهم في الخطبة فلمّا أصبح من الغد دخل المسجد الأعظم ونودي في الناس ، فاجتمعوا فلما غصّ المسجد بالناس صعد المنبر وخطب هذه الخطبة :....
فوالله أن لو لقيم وحدي وهم أضعاف ما هم عليه لما كنت بالذي أهابهم ، ولا أستوحش منهم ومن قتالهم ، فإنّي من ضلالتهم التي هم عليها والحق الذي أنا عليه لعلى بصيرة ويقين ، وإنّي إلى لقاء ربّي لمشتاق ، وبحسن ثوابه لمنتظر ، وهذا القلب الذي ألقاهم به هو القلب الذي لقيت به الكفار مع رسول الله (ص) ، وهو القلب الذي لقيت به أهل الجمل وأهل صفّين ليلة الهرير ، فإذا أنا نفرتكم فانفروا خفافاً وثقالاً ، وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون .
اللهم !.. اجعلنا وإياهم على الهدى ، وجنّبنا وإياهم البلوى ، واجعل الآخرة لنا ولهم خيراً من الأولى ، فلمّا فرغ من كلامه أجابه الناس سراعاً ، فخرج بهم إلى الخوارج .ص340
المصدر: بحار الانوارج74/340


===============

الخطبة المنبرية : 

أيتها النفوس المختلفة ، والقلوب المتشتّتة ، الشّاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم !.. كم أدلّكم على الحقّ ، وأنتم تنفرون نفور المعزى من وعوعة الأسد !.. هيهات أن أطلَع بكم ذروة العدل ، أو أُقيم اعوجاج الحقّ .
اللهم !.. إنّك تعلم أنّه لم يكن مني منافسة في سلطان ، ولا التماس فضول الحطام ، ولكن لأردّ المعالم من دينك ، وأُظهر الصلاح في بلادك ، فيأمن المظلومون من عبادك ، وتُقام المعطّلة من حدودك .
الّلهم !.. إنّك تعلم أنّي أوّل من أناب ، وسمع فأجاب لم يسبقني إلاّ رسولك .
اللهم !.. لا ينبغي أن يكون الوالي على الدماء والفروج والمغانم ، والأحكام ومعالم الحلال والحرام ، وإمامة المسلمين وأمور المؤمنين البخيل ، لأنّ تهمته في جميع الأموال ، ولا الجاهل فيدّلهم بجهله على الضلال ، ولا الجافي فينفرّهم بجفائه ، ولا الخائف فيتخذ قوماً دون قوم ، ولا المرتشي في الحكم فيذهب بالحقوق ، ولا المعطّل للسنن فيؤدّي ذلك إلى الفجور ، ولا الباغي فيدحض الحقّ ، ولا الفاسق فيشين الشّرع.ص295
المصدر: مناقب ابن الجوزي ص70


=============

ومن خطبه عليه السلام في استنفار الناس إلى أهل الشام وقد تثاقلوا :
أفٍ لكم قد سئمت عتابكم ، أرضيتم من الآخرة بالحياة الدنيا عوضاً ، وبالذلّ من العزّ خُلُقاً ، إذا دعوتكم إلى جهاد عدوّكم ، دارات أعينكم كأنّكم من الموت في غمرة ، ومن الذهول في سكرة .... الخبر .ص333
المصدر: مطالب السؤول ص59


============

من خطبة لأمير المؤمنين (ع) : 


وقد عاتبتكم بدرّتي التي أُعاتب بها أهلي فلم تبالوا ، وضربتكم بسوطي الذي أُقيم به حدود ربّي فلم ترعووا ، أتريدون أن أضربكم بسيفي ، أمَا إنّي أعلم الذي تريدون ويقيم أوَدَكم ، ولكن لا أشتري صلاحكم بفساد نفسي ، بل يسلّط الله عليكم قوماً فينتقم لي منكم ، فلا دنيا استمتعتم بها ، ولا آخرة صرتم إليها ، فبُعداً وسُحقاً لأصحاب السعير .ص365
المصدر: روضة الكافي ص360

==========


لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة

سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب
عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي،
وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني. 



القبانجي الشيعة هم من قتل علي ابن ابي طالب

https://www.youtube.com/watch?v=53KD1pTEVbM


دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة



دعاء الامام الحسن على الشيعة


مختصر صفات الشيعة النواصب قتلة الائمة



الدليل الشيعة ليسوا اتباع النبي محمد و اهل بيته انما اعداء اهل البيت

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=161531


النواصب هم الشيعة 

الذين قتلوا امامنا علي والحسين وطعنوا امامنا الحسن وكادوا يقتلوه

امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143550

ملف ابطال ادعاء الشيعة الاثنا عشرية انهم اتباع ال البيت

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140103


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق