الخميس، 17 يوليو 2014

النواصب هم الشيعة الذين قتلوا الائمة بشهادة اهل البيت


النواصب هم الشيعة الذين قتلوا الائمة 
بشهادة اهل البيت



لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة

سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب 
عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، 
وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني


وهذا موسي بن جعفر 
يشهد على شيعته
وأما بالنسبة للإمام موسى بن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))

الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290
).
لنرى من الذي وصف الشيعة بالنفاق 

صدق امامنا الصادق عليه السلام حين وصف الشيعة قائلا 
ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع
رجال الكشي254

وقال
إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه
روضة الكافي ص212

وقال كذلك : لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم . رجال الكشي ص 253 . 

وقال أيضا (جعفر الصادق) : إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا . بحار الأنوار ج2 ص 246 .
وهذا أحد علمائهم يشهد بهذا –محمد بن باقر البهبودي محقق كتاب الكافي وأحد علماء الشيعة – يقول : ومن الأسف أننا نجد الأحاديث الضعيفة والمكذوبة في روايات الشيعة أكثر من روايات السنة . وهذا قاله في مقدمة الكافي .

و قد اوردت كلام الائمة بوصف الشيعة بانهم كذابين و منافقين بل قتلة الائمة 

استشهد سيدنا علي عليه السلام و الذي قتله احد الشيعة الخوارج 
ابن ملجم 


الشيعة قتلة الائمة 

فمن قتل الحسين الشيعة و من الذي قتل علي الذي قتله الشيعي الخارجي ابن ملجم و من الذي طعن سيدنا الحسن حتى كادوا ان يقتلوه بعد صلحه مع معاوية رضي الله عنهم الشيعة 

في كتب الشيعة مثل “الاحتجاج” للطبرسي 


أن الحسن رضي الله عنه تحدث عما فعله به بعض شيعته من أهل العراق، وما قدموا إليه من الإساءات والإهانات قائلاً:

قول الحسن رضي الله عنه


أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي والله لأن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي وآمن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً…”.كتاب الاحتجاج


من قتل الحسين هم الشيعة الذين دعوه لينصروه ثم غدروا به و خانوه و قتلوه
زينب وتحميلها الشيعة ما حدث 
خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب 
يقول الامام 
زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم 
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة 
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : 

اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "

الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة

الامام الحسن عليه السلام يصرح ان الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته 

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
ياأهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ، 
وسلبكم ثقلي ، 
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، 
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .


إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40

=========

و ذكر الحسن عليه السلام
«يا أهل العراق، إنّه سَخي بنفسي عنكم ثلاث: قتلكم أبي، وطعنكم إيّاي، وانتهابكم متاعي»(6).الكامل في التاريخ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق