الجمعة، 27 يونيو 2014

الاضرار التي تسببت فيها ايران والشيعة ضد العراق

العراق

الاضرار التي تسببت فيها ايران ضد العراق

جرائم ايران  في العراق

الحرب العراقية الايرانية

العراق
340,000 قتيل
700,000 جريح
400,000 لاجئ
70,000 أسير

================

الاضرار التي تسبت فيها ايران و اذنابها الشيعة ضد السنة في العراق

خريطة تهجير الشيعة لاهل السنة من بغداد

How sectarian violence reshaped Baghdad's neighborhoods




 المالكي عمد خلال السنوات الماضية
 الى تغيير ديموغرافيةبغداد
 الى غالبية شيعية؟انظر الخريطة

تهجير أهل السنة في العراق من قبل مليشيات المالكي



=======

حسب إحصائية رسمية صادرة عن وزارة شؤون المرأة , العراق  عام 2008


   1,000,000 مليون أرملة عراقية
    

أذا كان معدل العائلة العراقية من 4 إلى 6 أطفال حسب تقديرات وزارة التخطيط


   4,000,000 مليون طفل يتيم

    
حسب إحصائيات وزارة الصحة العراقية والطب العدلي حتى كانون الأول 2008
   2,500,000 مليون شهيد

===
  حسب إحصائيات الدعاوي المسجلة لدى وزارة الداخلية العراقية حتى كانون الأول 2008

     800,000
 مغيب او مفقود
====
حسب إحصائيات مراصد حقوق الإنسان،

340,000
 سجين في سجون الدولة بضمنها سجون إقليم كردستان

     ====
  حسب إحصائيات المتقدمين بطلبات للحصول على جوازات فئة "ج" لدى مديرية الجوازات العراقية حتى نهاية كانون الأول
4,500,000
====

مليون مهجر خارج العراق 2008.
    
=====

 حسب إحصائيات وزارة الهجرة والمهاجرين والمهجرين العراقية.


2,500,000 مليون مهجر داخل العراق
     ===

إحصائيات وزارة الصحة العراقية ومركز مكافحة المخدرات والإدمان الكحولي في وزارة الصحة العراقية

 انتشار المخدرات المستوردة  في طبقة الشباب وبنسب مخيفة .
    
حسب الإحصائيات المسجلة في وزارة الصحة العراقية.
  76,000 حالة ايدز، بعدما كانت 114 حالة فقط قبل الإحتلال
    
     =====


 حسب إحصائيات وزارة حقوق الإنسان العراقية
40%
من الشعب العراقي أدنى من مستوى الفقر

======

    
126
  مسجلة في وزارة الداخلية العراقية.

.
126 شركة أمنية تدار من أجهزة المخابرات الأجنبية

  مسجلة في وزارة الدفاع ووزارة الداخلية العراقية
–  لجنة دمج الميليشيات
43
 ميليشيا مسلحة تابعة للأحزاب

====
45
قناة تلفزيونية ممولة من  جهات أجنبية
    

 67 محطة راديو ممولة من أجهزة المخابرات الأجنبية
    
Tens of thousands of forged degrees held by high ranking officials, military officers, and leading figures

====

 إحصائيات هيئة النزاهة العراقية.
عشرات الآلاف من الشهادات المزورة للمسؤولين والضباط والمدراء العامون وكوادر الأحزاب الذين يشغلون مناصب قيادية في الدولة 
==========

 منظمة الشفافية العالمية        فساد كامل لهيكلية الدولة الإدارية والمالية وفي جميع المفاصل

منظمة المؤتمر الإسلامي
إحتقان طائفي وإحتقان إثني وإحتقان طبقي بين مكونات الشعب العراقي

=======

جرائم الشيعة

جيش مقتدى يحتفل بحرق أحد المساجد

 
عندما حكم الشيعة العراق تم نهب اموال الشعب وانتشار القتل والفساد والدمار

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_69.html

 ======





 بكى الحجر ألماً لما يحدث  لأهل السنة في العراق من "صلب ، قتل ، شنق ، حرق ، إعتقال !؟ الرافضة لايملكون ذرة إنسانية 



جرائم جيش المالكي بحق الأسرى السنة في تلعفر اللهم تقبلهم شهداء 

======

لقد تمثلت معاناة أهل السنة، وفق المحور الأمني الناتج عن الاحتلال، بتدمير مدنهم، واعتقال عشرات الآلاف من الشباب والرجال والنساء حتى امتلأت المعتقلات الأمريكية بهم؛ بل وضاقت عليهم. وفي غضون عامين فقط من الاحتلال كان مجموع ما تم تدميره من المدن (السنية) في العراق أكثر من عشرين مدينة (الفلوجة، الخالدية، بعقوبة، راوة، حديثة، بيجي، سامراء، الضلوعية، القائم، بلد، الدور، الموصل، تكريت، تلعفر، الرمادي، بهرز، الخالص، الحويجة، أبو غريب، اللطيفية، اليوسفية، المحمودية، المدائن،... إلخ)؛ بل إن هذه المدن لا زالت تعاني من سلسلة من المعارك الشرسة بين فصائل المقاومة العراقية وقوات الاحتلال.

الشيعة بادروا إلى (الثأر)، والاقتصاص غير العادل من أهل السنة ومدنهم وتجمعاتهم ووجودهم المادي والمعنوي، فقامت قوات الحرس الحكـومي وقـوات وزارة الداخـلية بشـن هجـمات لا تـعـد ولا تحصى على ما يمكنها أن تصل إليه من مدنيين: أفراداً وجماعات، حتى مرت على بغداد والمدن العراقية (السنية) سنون وهي تشيّع كل يوم عشرات من أبنائها الذين قتلتهم قوات وزارة الداخلية وألويتها جهاراً نهاراً تارة، وغدراً وغيلة تارة أخرى؛ على مرأى ومسمع من قوات الاحتلال، والحكومة العميلة، وقوات الحرس الحكومي. كما دأبت الميليشيات المسلحة المرتبطة بالحكومة وأجهزتها (وعلى رأسها منظمة بدر) على تنفيذ الاغتيالات والاعتقالات التي تنتهي بالقتل أيضاً.
وفي مرحلة لاحقة، بدأت الميليشيات المسلحة غير المرتبطة بالحكومة والمسماة (جيش المهدي) بأداء الدور ذاته الذي لعبته منظمة بدر في اغتيال أهل السنة وتصفيتهم أفراداً وجماعات، وزادت عليه أن نفذت مذابح جماعية غاية في الوحشية ضد أهل السنة في أحياء بغداد، وديالى، والبصرة، وحيثما كان لها موطئ قدم، بعد أن عجزت هذه الميليشيات المسلحة على تنفيذ عملياتها في مدن أهل السنة؛ التي شهدت، ولا تزال تشهد، معارك ضد قوات الاحتلال غالباً، والحرس الحكومي أحياناً.
لقد وصلت معاناة أهل السنة من الدور الذي مارسته وتمـارسـه قوات الحكـومة والميـليشيات المـسلحة إلـى حد ألاّ يستطـيع أهـل السـنة دخـول منـاطق معينة من بغداد، أو الانتقال إلى محافظات أخرى؛ خشية قتلهم أو اعتقالهم؛ مما قطّع البلد إلى أوصال تفصلها نقاط التفتيش المشبوهة غالباً، وواقع كهذا فرض طبعاً أن يتم تهجير أهل السنة من باقي مدن العراق، قابلته هجرة غير أهل السنة من مدن أهل السنة، بعد أن أخذت جهات حكومية بالاصطياد في مياه الطائفية العكرة؛ متخذة من وجود غير أهل السنة في مدن أهل السنة وسيلة لإثارة الفتنة، ومن رحيلهم وسيلة لإثارة الفتنة أيضاً!
إن الدلائل كثيرة على أدوار حكومية دنيئة لاستغلال وجود غير أهل السنة في مدن أهل السنة لتأسيس مكاتب للمنظمات والميليشيات الطائفية المسلحة في تلك المدن، والواقع يفرض عدم المبادرة بمثل تلك المحاولات لمنع إثارة الفتنة التي لا تخدم سوى الاحتلال وعملاءه. ومع بداية رحيل غير أهل السنة عن مدن أهل السنة، فقد عمدت الجهات الحكومية نفسها إلى تصوير الحالة على أنها تهجير طائفي مقصود، وعلى أجهزة الحكومة وقواتها أن تتخذ تدابير (أمنية) معينة إزاء هذا التهجير.

أ ـ محور الوظائف:
أدت أول تجربة سياسية خاضها الاحتلال في العراق متمثلة في مجلس الحكم الانتقالي إلى إظهار العراق بمظهر طائفي مرفوض؛ تحت ذريعة التنوع الطائفي والقومي والديني للمجتمع العراقي! ومع أول حكومة شكلها الاحتلال عمد إلى تكريس المحاصصة الطائفية؛ مما نجم عنه استئثار أحزاب وقوى معينة بإدارة الوزارات والمؤسسات الواقعة في (حصتها) من أجهزة الدولة، وهنا لا بد أن نذكر صراحة أن الوزراء من غير أهل السنة بسطوا سيطرتهم التامة على وزاراتهم، بينما لم يستطع الوزراء من أهل السنة الذين جيء بهم من أجل (شرعنة) الحكومة في بسط سيطرتهم على وزاراتهم؛ بسبب وجودهم الشكلي أساساًً وسلطة (المستشارين) القادمين مع قوات الاحتلال (إن لم يكونوا أمريكيين أصلاً)، وكذلك بسط نفوذ الوكلاء والمديرين العامين من غير أهل السنة على عمل تلك الوزارات، فتم منع أهل السنة من التوظيف في الكثير من الوزارات والمؤسسات، وأقصي الكثير منهم تحت ذريعة التجديد، وقانون اجتثاث البعث، وهيئة النزاهة، وغيرها من الوسائل التي أوجدها الاحتلال وعملاؤه في معركتهم ضد أهل السنة في العراق. ولم يتغير الحال مع مجيء إبراهيم الجعفري وحكومته حتى وصل الأمر أن يقوم نائب رئيس الوزراء، المشرف على قطاع النفط (أحمد الجلبي) بتسريح (150) موظفاً من موظفي وزارة النفط (معظمهم من إدارات ما قبل الاحتلال) قسراً وفقاً لقانون اجتثاث البعث. كما سُجلت العديد من الحوادث في وزارة المالية ضد الموظفين من أهل السنة من ضمنها إقصاء المديرين العامين، وقد حدث الأمر نفسه في وزارات التجارة، والكهرباء، والنقل، والاتصالات، والتعليم العالي، والبحث العلمي؛ وفي الأخيرة وصل الأمر أن تتحول إحدى الجامعات العراقية إلى مؤسسة يمنع فيها نفوذ أهل السنة حتى وفق الإطار المهني الصرف. لقد فرضت إدارات الوزارات في حكومتي (علاوي، والجعفري) استحصال موافقة الأحزاب والقوى المشكلة للحكومة عند التعيينات تحت مسمى (التزكية) أو (التوصية) على أن المتقدم للوظيفة هو من المفصولين السياسيين أو المتضررين من النظام السابق، أي أن المواطن الذي لم يتضرر شخصياً من النظـام السـابـق، أو لم يستـطع أن يثـبت ذلك الضـرر لا يحق له التـقديـم للتوظيـف؛ لأنـه لن يستــطيع استحـصال تزكـية أو توصية من الأحزاب والقوى التي كانت (تعارض) النظام السابق ممن استقرت في السلطة الجديدة! وهذا حال معظم أهل السنة في العراق، وخاصة أن الأحزاب والقوى المحسوبة على أهل السنة، والتي دخلت العملية السياسية في ظل الاحتلال، قد أخفقت في إثبات معارضتها للنظام السابق وتضررها منه، فضلاً عن أن تزكياتها وتوصياتها لنيل الوظائف كان مردودها عكسياً.
.
د ـ محور الحالات الإنسانية:
تمخضت العمليات العسكرية لقوات الاحتلال في مدن أهل السنة وعمليات الاغتيال والتصفية الجسدية، التي قامت بها قوات الحكومة والميليشيات الطائفية المسلحة، عن واقع إنساني مأساوي؛ تمثل في فقدان كثير من العوائل لمعيليها، وتشـريـد الكثير منها بسبب التهجير القسري، مما أحدث تغيرات كبيرة في الواقع السكاني لمدن أهل السنة التي استقبلت العوائل المهجرة، وترتب على ذلك حالات إنسانية غاية في السوء؛ بسبب نقص المواد الغذائية والصحية، والوحدات السكنية، وحالة الشلل التام في الحركة الاقتصادية والعمالة والموارد المالية، خاصة في ظل الخطـط الأمنـية غير المجدية التي نفذتها وتنفذها هذه القوات والمـيليشيات، حتى لم تعد المساعدات والتبرعات التي قدمتـها، وتقـدمها الجمعيات الخيرية والإنسانية وجمعيات الإغاثة، كافيـةً أمام حجم المأساة التي تشهدها مناطق أهل السنة.

هـ ـ معاناة أئمة المساجد وخطبائها وروادها:
يجب الإشارة إلى أن معاناة الأئمة والخطباء من أهل السنة في ظل واقع استثنائي للغاية في العراق قد بلغت ذروتها؛ بسبب ما تمخضت عنه تجربة الاحتلال وما تبعها من إفرازات. تمثل معاناة أئمة مساجد أهل السنة وجوامعها، ومعاناة خطبائها، محوراً يتداخل في الجوانب الأمنية والخدمية؛ إذ عانى الأئمة والخطباء في مدينة بغداد ومحافظات الجنوب من التصفية الجسدية والاغتيال غدراً، أثناء الهجمات المسلحة لقوات الاحتلال وقوات الحكومة والميليشيات الطائفية المسلحة على مساجد أهل السنة وجوامعها، رغم عظم الدور الذي اضطلعوا به ـ وما زالوا ـ تجاه المجتمع من ناحية الفتوى والعمل الشرعي، وكذلك من ناحية النصح والتوجيه والإرشاد فيما يخص تقديم الخدمات للمواطنين من: توفير المحروقات، ومواد الإغاثة، والمساعدات، ناهيك عن دور الأئمة والخطباء في مناطق أهل السنة التي استقبلت العوائل المهجرة من مناطق أخرى في إحصاء هذه العوائل وإسكانها وإغاثتها.
بل قد اعتادت وسائل الاعلام الحكومية، بتأييد من وسائل إعلام دول الاحتلال وبعض دول الجوار، اتهام أئمة المساجد والمصلين فيها باتخاذها منطلقات لعمليات إرهابية ضد مدنيين، أو إظهار بعض أئمة المساجد، من الذين تشهد لهم مدن العراق بصلاحهم وورعهم وتقواهم، وهم يقرون بكل ما مـن شأنه النـيل مـن عقيدة أهـل السـنة وديـنـهم، أو بالإقرارعنوة بسفاهات أخلاقية يندى لها الجبين، بل إن حكومات الاحتلال الطائفية تتباهى باقتحام المساجد وإهانة أهلها، وشتم رموز أهل السنة الدينية وأصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وزوجاته أمهات المؤمنين. وكثيراً ما تم تعليق صور مراجع الشيعة داخل مساجد أهل السنة من قبل قوات الأمن الحكومية؛ بل تم بناء حسينيات تابعة لتيارات طائفية متشددة مدعومة بميليشياتها جنباً إلى جنب لمساجد أهل السنة في المناطق مختلطة السكان من المذهبين؛ للتضييق عليهم، ومنعهم وصدهم عن سبيل الله.

وبعد حرق المساجد بعد أحداث سامراء وما تبعها خلت أغلب مساجد بغداد من أهلها، وهُجّر الكثير منها تماماً، وقلمّا يجد رواد صلاة الجمعة في مدينة بغداد خطيب المسجد الراتب ليخطب بهم؛ بل اعتادوا أن يعتلي المنبر من فيه جرأة من المصلين، بعد أن قُتل إمام المسجد وخطيبه، وربما قتل عدة أئمة وخطباء في المسجد الواحد تباعاً، ولازال العشرات من أئمة المساجد في سجون الاحتلال، وأضعاف عددهم في سجون الحكومة ومعتقلات الميليشيات.
بينما تم اقتناص المصلين في بعض مناطق بغداد الواحد تلو الآخر ليلاً عند صلاة الفجر أو العشاء، أو نهاراً علناً وعلى مرآى ومسمع من الناس، أو تم اختطافهم والتمثيل بهم أبشع تمثيل وأشنعه، أو اعتقالهم رسمياً ومن ثم تسليمـهم لمعتـقلات الميلـيشيات للعـبث بهم قبل تصفيتهم، أو توجيه التهم الملفقة لهم ومحاكمتهم وسجنهم بتهم مخلة بالشرف والدين، وتشويه سمعتهم عبر وسائل الإعلام والملصقات في الشوارع والأماكن العامة.
إضافة إلى صعوبة تسلم بعض أئمة المساجد وخطبائها مرتباتهم من وزارة الأوقاف ومديرياتها؛ بسبب السيطرة التامة للميليشيات عليها، وخطورة الدخول والخروج منها وإليها بالنسبة لأهل السنة؛ مما قطع علاقة الكثير من أئمة المساجـد بعملهم لاستحالة التواصل بينهم وبين وزارتهم؛ كل تلك الأسباب أدت إلى تدهور كبير في واحدة من أهم الخدمات في دولة (98%) من سكانها مسلمون.
إن هذه الحرب الطائفية الخبيثة التي يتعرض لها أهل السـنة من قـبل قـوات الاحتلال والحكومات الشيعية المتعاقبة وميليشياتها أدت إلى تدهور أحوال أهل السنة الاقتصـادية والاجتمـاعـية والثـقافـية، وخلـفـت آثـاراً سلبية صحـية ونفسـية لا حـدود لها، وليـس هـناك أي إحصاءات رسمـية أو غير رسـمية لضـحايا التعـذيب والمعوقـين أو المصابين بعاهات من جرائه، ويمكن تصور الكارثة الاجتماعية للأعداد المهولة من الأرامل والأيتام، فضلاً عن أحوال المهجرين، والفقر المدقع الذي تعج به مدن أهل السنة، بعد أن ازدحمت عليهم بالمهجرين القادمين من كل أنحاء العراق، خاصة مع انعـدام الخدمات أو نقصها بشـدة في مـناطقهم، ومنع وصول الحصة التموينية الغذائية إليهم، وانقطاعهم عن التحاكم إلى القضاء العراقي، أو اللجوء إلى مراكز الشرطة؛ بل انقطاعهم عن كل دوائر الدولة بما في ذلك المستشفيات، أو الحصول على جثث أبنائهم المغدورين من مستشفى الطب العدلي؛ خشية الوقوع بين يدي عصابات الموت الطائفية التي تتمثل بقوات الجيش والشرطة والأمن...
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
 =============
 =============

الرافضة يتركون المهدي والعباس ويستنجدون بالأمريكان لوقف ثورة الشعب العراقي المسلم



عمائم الشيعة الشياطين



متى يدرك شيعة العراق أن إيران عدوهم القاتل ؟ كتابات - خضير طاهر
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_9166.html

اغتيالات علماء الشيعة بايدي الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_6474.html

جرائم جيش المالكي الطائفي ضد اهل السنة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_5508.html




==========

احد حماقات الشيعة مظاهرة تدعو الامام المهدي كما يزعمون للظهور ولعن عمر

الشيعة في كربلاء يسبون الصحابة وأمهات المؤمنين على مرأى ومسمع الحكومة والمراجع، ثم نحن نُتهم بالطائفية


مقتدى الصدر يهدد أهل السنة بالإنتحاريين أمام مرأى ومسمع العالم
ألا يُعد ذلك إرهاباً في العُرف الدولي؟


جرائم جيش المالكي بحق الأسرى السنة في تلعفر
اللهم تقبلهم شهداء


المرجع الشيعي الحسن الصرخي
يعترف ان السنة مظلومون بالعراق والثورة حق


العلامة السيد_علي_الأمين : لم نعهد في تاريخنا أن هناك فتاوى جهادية تصدر في الصراعات الأهلية .

عمائم
مقتدى في طليعة المتطوعين للحرب
إرهاب الميليشيات يدمر العراق


===========

ميليشيات المالكي تستعرض في بغداد جد المالكي بالأحزمة الناسفة!
طيب زعلانين من داعش ليه!؟

أكثر من ألف امرأه من الطائفه السنيه في سجون المالكي تتعرض للاغتصاب
 #العراق_يتحرر من الظلم
 في الدقيقة 13:24 النفيسي


=======
الديلي بيست الأميركية تصف الفريق الشيعي الذي فرّ من الموصل بـ"السادي" (يتلذذ بتعذيب سنة #العراق)، وبـ "وحش الموصل"!



======

========


عقيدة الشيعة



الحيرة الكبرى للشيعة في وجود المهدي 

http://t.co/aj7ZkTgxzp 



الشيخ احمد الكاتب و الائمة الاثناعشر 

http://t.co/iGIsUbgPT8

الشيخ الشيعي احمد الكاتب المهدي اسطورة 

http://t.co/radtc9ckX9


الحركة السلوكية الشيعية الاثناعشرية تبيح اللواط و الدعارة والقتل لتعجيل خروج المهدي

http://t.co/fAEIMonnha


الكلام عن القدس شعارات جوفاء لسببين ان لاجهاد عند الشيعة حتى ظهور المهدي و المسجد الاقصى ليس في فلسطين



طقوس الرافضة الغريبه التي تمارس داخل الحسينيات وتشوه صورة الأسلام

  


===============


TheEconomist: Politicisation of Iraq's army earned it the label
"Maliki's militia". That's why it crumbled.



Photos of shitte sectarian practices


   in Iraq Army against sunni
      


Photos of Shiite clerics who are in military missions and combat against Sunnis 

http://t.co/GxB2acxdb4



 Who is waging war on the Sunnis in Iraq, Syria and Lebanon that they are the Shiites


then the sunnis are accused of sectarianism 2

 Shiites in Karbala cursing and swearing companions and mothers of the believers publicly

The Aggression is from the shitte side whom they consider the sunni and all moslims as kafer 3



 but Sunnis like 12 imam but do not regard them as positioned by God 2


 Shiites cursing and swearing companions of Nabi and mothers of the believers,
 1



فتوى السيستاني الجهاد لقتال السنة بمثابة اباحة لدم السنة





المالكي لصحيفة الغارديان البريطانية ........ انا شيعي أولاً وعراقي ثانياً !!

ملف الطائفي نوري المالكي



 في الانظمة الشيعية ايران والعراق نرى الطائفية التي يمارسها الشيعة ضد اهل السنة و المذهب الاثناعشري هو الدي يوجه سياسة الدولة في ايران بصفتها دولة دينية و العراق دولة تحكمها الاحزاب الدينية الشيعية اي انها انظمة طائفية مذهبية في ايران ينص على ان مذهب الدولة هو الاثناعشري ونعلم القتل و الاضطهاد والاجرام الدي يمارس ضد السنة في ايران والعراق
ثانيا لنرى كيف وجه المذهب الشيعي السياسة الايرانية و العراقية
الي تدخل حزب الله لقتال اهل السنة في سوريا اليس لسبب المذهب
و تدخل المليشيات الشيعية العراقية لقتال اهل السنة في سوريا اليس لسبب المذهب
لماذا يصوت الشيعة الي التحالف الاسلامي و العدالة و تجمع الميثاق
اليس بسبب المذهب الشيعي

الكويت المذهب اولا



That is the public anger. And it’s important to distinguish between what are legitimate rights





 العلاقة الصهيوشيعية  بين ايران واسرائيل وعمالة مراجع الشيعة لاميركا



عمالة مراجع الشيعة الاثناعشرية لبريطانيا و اميركا و الصهونية وكما يقال شهد شاهد منهم




مسرب - عبارات طائفية لشبيحة الأسد وعناصر حزب الله في حلفايا

   جرائم الشيعة ضد السنة مقال للاستاذ الدكتور حسن الشيخي



التعاون الشيعي مع الصليبيين قديما و حديثا ردا على مغالطات محمد المختار الشنقيطي



تاريخ الحروب السنية الشيعية في التاريخ الي اليوم

http://alakhabr.blogspot.com/2013/05/blog-post_7843.html
========

ملف تسجيلات الخطاب الطائفي الشيعي و التعبئة السياسية والطائفية ضد اهل السنة في العراق و الكويت و لبنان


http://t.co/WiuE6d3DVf



ملف دور السيستاني و مشايخ الاثناعشرية في السياسة الطائفية في العراق

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=158847

الرد على الشيعة الذين استنكروا مقال صالح القلاب عمائم تحتها شياطين


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_23.html

لماذا الشيعي يختار العيش في بلد سني و ليس شيعي و صور جرائم ايران على الشيعة


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171093


موقع الحراك العراق

http://www.herakiq.com/tag/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%8A%D8%A9

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق