الاثنين، 16 يونيو 2014

فتوى السيستاني الجهاد لقتال السنة بمثابة اباحة لدم السنة




اعلان  السيستاني الجهاد لقتال اهل السنة وهو بمثابة اباحة دم السنة في العراق

 فتوى السيستاني تاكيد لعقيدة الشيعة ان السنة كفار لاننا لانؤمن بولاية 12 امام.

اصدر السيستاني فتوى الجهاد الكفائي ضد اهل السنة والجهاد لايكون ضد مسلمين مما يدل
ان السيستاني يعتبر السنة كفار لذلك اعلن الجهاد على السنة الكفار واباح دمائهم
يعتبر الشيعة السنة كفار نواصب مباحين الدم و المال
بل الشيعة يعتبرون اهل السنة نواصب والناصبي عند الشيعة مباح الدم و المال
بل ان الشيعة يكفرون الصحابة وامهات المؤمنين بل كل المسلمين لاننا لانؤمن بولاية 12 امام
فتوى السيستاني تاكيد لعقيدة الشيعة ان السنة كفار لاننا لانؤمن بولاية 12 امام
اما قول الشيعة ان السنة مسلمون محاولة للف والدوران
لان المنافق  ايصا يعتبر مسلم وهو في الدرك الاسفل من النار
نريد فتوى من السيستاني ان السنة مؤمنون يدخلون الجنة حتى لو انكروا الولاية


يعتبر الشيعة اهل السنة نواصب كفار مباح دمهم ومالهم



==========

الفتوى كشفت حقيقة دين الشيعة التكفيري وفي الواقع لن تنفعكم الفتوى لان الشيعة جبناء
وصف امامنا علي الشيعة بالجبن وانهم اشباه الرجال و الذليل من نصرتموه نهج البلاغة
ومن ناحية اخرى على ارض الواقع لاقيمة لها لان الشيعة جبناء كما قال امامنا علي 2
هل اهل الانبار والموصل تكريت دواعش لكن الفتوى اظهرت حقيقة دين الشيعة وعقيدة تكفير السنة


=======

اهل السنة تعرضوا للاجرام الطائفي الشيعي من قتل واعتقال واغتثصاب لاعلاقة له بداعش
السيستاني التكفيري الذي يكفر الصحابة وامهات المسلمين واعلن الجهاد لقتال السنة
هل اهل الموصل و الانبار وتكريت الذين ثاروا على اجرام وطائفية الشيعة ضد السنة دواعش
اي داعش واي بطيخ السيستاني يكفر الصجابة وامهات المؤمنين و المسلمين لاننا لانؤمن بالامامة


ماذا عن عصائب اهل الحق وفيلق بدر والبطاط مليشيات شيعية ارهابية برعاية الطائفي المالكي

=========


مفتي الديار العراقية يستنكر فتوى السيستاني بالجهاد بجانب جيش المالكي


استنكر مفتي الديار العراقية الشيخ الدكتور رافع الرفاعي الفتوى التي أطلقها السيستاني بالجهاد بصف جيش المالكي..وتساءل الرفاعي أين كانت هذه الفتاوى عندما كان يستهدف المصلون والنساء والأطفال من جانب جيش المالكي والميليشيات الطائفية في العديد من المدن والمحافظات العراقية مطالبا السيستاني بالعدول عن فتواه والإنضمام إلى صف المواطن العراقي الذي ضاق ذرعا بالممارسات الطائفية للحكومة.


======

مفتي المحتجين في العراق عبد الملك السعدي منتقدا السيستاني: كنَّا نأمل أن تصدر المرجعية فتوى بتحريم قتال أهل السنة في عقر دارهم.

========
بيان رقم (46) عتاب وبيان حقيقة

2014-06-17

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان رقم (46)

عتاب وبيان حقيقة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الأولين والآخرين، وعلى آله وأصحابه ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين.

أمَّا بعد: فقد مرَّ أكثر من عام وأهل السنة يُطالبون بحقوقهم التي حُرِموا منها في بلدهم نتيجة التهميش الطائفي ويُطالبون برفع الظلم عنهم من إعدامات واعتقالات ومُداهمات غير قانونية وهتك للأعراض وسلب للأموال وهدم للمساجد والمنازل وحرق لها، وبقينا نناشد السُلطة بالإجابة لمطالبهم بأسلوب حكيم ومسالم وننصح المتظاهرين بسلمية التظاهرات وعدم التجاوز على المؤسسات الرسمية والممتلكات العامة والخاصة وقد استجابوا لذلك وهم أهل له.

ولم نسمع من المرجعيات أيَّ تأييد لهم أوفتوى بإعطائهم حقوقهم ورفع الحيف عنهم، بل صمتٌ وسكوتٌ؛ مِمَّا يُبرهن على أنَّ ما يقع من الحكومة الطائفية هم عنه راضون وهذا مِمَّا لا شكَّ فيه، وقد تغافلنا عن مثل هذا الصمت حرصا على سلامة البلد وأهله من الفتنة.

وبعد أن عمد المالكي وأعوانه على ما توعَّد به من تهديدات "انتهوا قبل أن تنهوا" "بيننا وبينهم بحر من الدم" وقسَّم العراقيين إلى "أنصار يزيد وأنصار الحسين" ولم نسمع أيَّ إنكار عليه من المرجعيَّات.

وبعد أن سلَّط ميليشياته على المناطق الستة بالحرب والقذف بالصواريخ والراجمات ثم بالبراميل المُتفجِّرة تحت ذريعة مقاتلة ما يُسمَّونه بـ(القاعدة وداعش) وعلى فرض وجودهم لا يستوجب ذلك قتل الأبرياء وتهجير الأطفال والنساء وتشريد العوائل: لم تصدر فتاوى من المرجعيات تُحرِّم ذلك أو تنصح الحكومة بالكف عن ذلك.

وبناءا على ذلك انطلقت ثورة شعبية من العشائر العراقية لتدافع عن نفسها ضد اعتداء الحكومة لا ضد الشيعة ولا ضد أي طائفة أو مكوِّن مًعيَّن، بل لرفع الظلم والحيف عن الشعب العراقي من أقصاه إلى أقصاه.

وقد أصدرتُ عِدَّة فتاوى للثوار تُحرِّم قتل أي جُندي أو شرطي مُسالم إلاَّ من يفتح النار عليهم أو يساعد على ذلك من باب الدفاع عن النفس؛ لأنَّا نؤمن أنَّهم أولادنا وقتلهم خسارة على العراقيِّين، كما أنَّ قتل المُعتدى عليهم ظلم وتَعدٍّ سافر؛ لأنَّهم لم يذهبوا إلى النجف أو كربلاء أو الكوت أو الناصرية لمُقاتلتهم في محافظاتهم، بل هم الذين غزوا المحافظات الست وهم المُعتدون.

وكنَّا نأمل أن تصدر المرجعية فتوى بتحريم قتال أهل السنة في عقر دارهم وأن يسحب المالكي قوَّاته عن ديارهم ولكن لم يحصل ذلك.

وقد أنكرنا على بعض الفصائل -التي وجودها مع الثوَّار بنسبة قليلة- ما صدر عنهم ما لا نرضى به من توعُّدات لا تُحَقَّق مادام المُدافعون يريدون وحدة العراق والعراقيين وإنَّ ما صدر عنهم غير مرضي لدى ثوَّار العشائر.

ومع ذلك: فإنَّه لا يستوجب أن تصدر من المراجع فتاوى بالتسلح لقتال السنة بغطاء الإرهاب مِمّا يجر إلى حرب طائفية في البلد.

وقد دلَّت هذه الفتاوى على أنَّ في القلوب شيئا من الحقد الدفين من البعض إلى البعض في هذا البلد الجريح.

وإن أرادت المرجعية الأمن والاستقرار في البلد فليبتعدوا عن النزعة الطائفية وليصدروا فتاوى تُحرِّم قتل العراقيِّين جميعا وتوحِّد صفوف أبناء العراق ويكونون يدا واحدة لإعمار البلاد وإسعاد العباد بدلا من التحريض الطائفي للاقتتال وإزهاق أرواحهم وإتلاف ثرواتهم؛ لأنَّ من قُتِلَ من أبناء الجنوب هم خسارة عراقية، والمهاجَم عليه يَسْتَمْوِت أمام من يعتدي عليه، وقد جرَّب جنود المالكي ذلك حيث جابهوا شبابا يؤثرون الموت على الحياة بذلٍّ وهوان، ويُفادون بأنفسهم لأجل إنصاف أهلهم وقومهم.

لذا عليهم إعادة النظر في مثل هذه الفتاوى التي لا تخدم البلد بل توقد فيه نار الفتنة وكثرة القتلى وكلها خسارة وأمور لا تُحمد عُقباها.

وكانت الأعناق تشرئب إلى فتوى من المرجعية بعد عام 2003 توجب مقاومة الكافر المحتل للبلد، ولم يحصل ذلك مع كل الأسف، إلاَّ أنها أصدرتها الآن لأجل إيقاد نار الحرب بين العراقيِّين تحت ذريعة مقاتلة الإرهاب الذي صنعته الحكومة للتغرير بالشعب لكي يقعوا في الفتنة الطائفية التي يريدها ويسعى إليها الغرب لتقسيم البلاد وإضعافها.

وأوجه نصيحتي إلى أهالي الجنوب والفرات الأوسط أن لا ينساقوا مع أكاذيب الحكومة وتغريرها بأنها تقاتل الإرهابيين وهم على ثقة أنهم يقاتلون السنة بهذه الذريعة.

كما أوجِّه ندائي للدول الإسلامية والعربية والمنظمات الدولية والعربية والإسلامية أن لا يصدقوا بأن الحرب على هذه المحافظات هو على الإرهاب والواقع المشاهد أنها حرب على السنة لا غير.

أرجو الله أن يدفع الفتنة وأن يطفئ نار الحرب وأن يعين أهل الحق على حقهم إنه سميع مجيب.

والله ولي التوفيق،،،

أ.د. عبدالملك عبدالرحمن السعدي
17/شعبان/1435هـ
15/6/2014م

=====


 اتهم رئيس مجلس علماء العراق وعضو الهيئة العليا في المجمع الفقهي العراقي الشيخ محمود عبد العزيز العاني الحكومة العراقية بإطلاق يد المليشيات الطائفية لاستهداف من سماهم العراقيين الآمنين.
كما اتهم العاني الجيش بارتكاب فظائع وعمليات إعدام جماعية في مدينة سامراء، قال إنها شملت 14 شخصا.
من جهته قال الشيخ صلاح الدين كبير مساعدي رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر إن الأخير أمر بإقامة استعراض عسكري لمليشياته السبت القادم في عدد من المحافظات العراقية.

وأضاف أن هذا الاستعراض هو بمثابة رسالة إلى من سماهم الإرهابيين، وأن مهمة هذه المجاميع ستكون حماية المراقد الدينية الشيعية.
ويستمر توافد آلاف من الشيعة -خاصة في المحافظات الجنوبية- للتطوع للقتال في المناطق التي تشهد عمليات مسلحة. وأقامت السلطات العراقية لهذا الغرض مراكز تطوع في مناطق مختلفة من المحافظات الجنوبية.

وكان المرجع الديني الأعلى للشيعة في العراق علي السيستاني قد أفتى الجمعة الماضية بما سماه الجهاد الكفائي، داعيا الشباب إلى التطوع لمؤازرة القوات الحكومية في قتالها الجماعات المسلحة, وخاصة في المدن التي انسحبت منها قوات الجيش العراقي.
المصدر : الجزيرة + وكالات

=============

اول مرة تصدر فتاوي جهادية في صراعات اهلية  علما ان الجهاد يكون ضد الكفار و ليس ضد المسلمين السيستاني لم يصدر فتوى لجهاد احتلال اميركا العراق

======


البرلمان الاوربي : المالكي متهم بالابادة الجماعية في الانبار



===============


 : السيد علي السيستاني يعلن الجهاد الكفائي





======


- تصريح حول الأوضاع الراهنة في العراق

 -----
نص التصريح 

بيان صادر من مكتب سماحة السيد السيستاني -دام ظلّه - في النجف الأشرف حول التطورات الأمنية الأخيرة في محافظة نينوى :


نص البيان

الاستفتاءات » الجهاد

1السؤال: هل الجهاد في سبيل الله واجب ؟

الجواب: الجهاد مع المعصوم (عليه السلام) أو نائبه الخاص واجب وهو حكم شرعي.



==========
فتوى السيستاني

نصّ ما ورد بشأن الأوضاع الراهنة في العراق في خطبة الجمعة التي ألقاها فضيلة العلاّمة السيد أحمد الصافي ممثّل المرجعية الدينية العليا في يوم (21 / شعبان / 1435هـ ) الموافق (20 / حزيران / 2014 م) 

نص الخطبة 

----- تصريح حول الأوضاع الراهنة في العراق -----

نص التصريح 

ما ورد في خطبة الجمعة لممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي في (14/ شعبان /1435هـ) الموافق ( 13/6/2014م ) بعد سيطرة (داعش) على مناطق واسعة في محافظتي نينوى وصلاح الدين وإعلانها أنها تستهدف بقية المحافظات .
الخطبة 
بيان صادر من مكتب سماحة السيد السيستاني -دام ظلّه - في النجف الأشرف حول التطورات الأمنية الأخيرة في محافظة نينوى :
نص البيان


المرجع السيستاني يدعو المواطنين الذين يتمكنون من حمل السلاح ومقاتلة الارهابيين دفاعاً عن بلدهم وشعبهم ومقدساتهم التطوع في القوّات الأمنية
٢٠١٤/٦/١٣

المصدر: وكالة نون الخبرية

دعا المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني المواطنين الذين يتمكنون من حمل السلاح ومقاتلة الارهابيين دفاعاً عن بلدهم وشعبهم ومقدساتهم التطوع للانخراط في القوات الأمنية "
وقال ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي خلال خطبة صلاة الجمعة الثانية من الصحن الحسيني الشريف في 14/شعبان/1435هـ الموافق 13/6/2014م وتابعتها وكالة نون الخبرية إن الأوضاع التي يمر بها العراق ومواطنوه خطيرة جداً ولا بد أن يكون لدينا وعي بعمق المسؤولية الملقاة على عاتقنا (إنها مسؤولية شرعية ووطنية كبيرة) موضحا إن العراق وشعب العراق يواجه تحدياً كبيراً وخطراً عظيماً وإن الارهابيين لا يستهدفون السيطرة على بعض المحافظات كنينوى وصلاح الدين فقط بل صرحوا بأنهم يستهدفون جميع المحافظات ولا سيما بغداد وكربلاء المقدسة والنجف الأشرف فهم يستهدفون كل العراقيين وفي جميع مناطقهم ومن هنا فإن مسؤولية التصدي لهم ومقاتلتهم هي مسؤولية الجميع ولا يختص بطائفةٍ دون أخرى أو بطرفٍ دون آخر،مبينا إن التحدي وإن كان كبيراً إلاّ أن الشعب العراقي الذي عرف عنه الشجاعة والإقدام وتحمّل المسؤولية الوطنية والشرعية في الظروف الصعبة أكبر من هذه التحديات والمخاطر فإن المسؤولية في الوقت الحاضر هي حفظ بلدنا العراق ومقدساته من هذه المخاطر وهذه توفر حافزاً لنا للمزيد من العطاء والتضحيات في سبيل الحفاظ على وحدة بلدنا وكرامته وصيانة مقدساته من أن تهتك من قبل هؤلاء المعتدين.ولا يجوز للمواطنين الذين عهدنا منهم الصبر والشجاعة والثبات في مثل هذه الظروف أن يدبَ الخوفُ والاحباطُ في نفسِ أيِّ واحدٍ منهم بل لا بد أن يكون ذلك حافزاً لنا لمزيد من العطاء في سبيل حفظ بلدنا ومقدساتنا.
قال تعالى في محكم كتابه الكريم:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) 
وقال تعالى: (قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) 
وقال تعالى: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) 
وقال تعالى: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) 
وقال تعالى: (وَ قاتِلُوا في‏ سَبيلِ اللَّهِ الَّذينَ يُقاتِلُونَكُمْ‏ وَ لا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدينَ)
ودعا الكربلائي القيادات السياسية الى ترك الاختلافات والتناحر خلال هذه الفترة العصيبة وتوحيد موقفها وكلمتها ودعمها واسنادها للقوات المسلحة ليكون ذلك قوة إضافية لأبناء الجيش العراقي في الصمود والثبات موضحا انها اي (القيادات السياسية) أمام مسؤولية تاريخية ووطنية وشرعية كبيرة.
واضاف " إن دفاع أبنائنا في القوات المسلحة وسائر الأجهزة الامنية هو دفاع مقدس ويتأكد ذلك حينما يتضح أن منهج هؤلاء الارهابيين المعتدين هو منهج ظلامي بعيد عن روح الاسلام يرفض التعايش مع الآخر بسلام ويعتمد العنف وسفك الدماء وإثارة الاحتراب الطائفي وسيلة لبسط نفوذه وهيمنته على مختلف المناطق في العراق والدول الأخرى.موضحا من خلال حديثه ان أبنائنا في القوات المسلحة أمام مسؤولية تاريخية ووطنية وشرعية واجعلوا قصدكم ونيتكم ودافعكم هي الدفاع عن حرمات العراق ووحدته وحفظ الأمن للمواطنين وصيانة المقدسات من الهتك ودفع الشر عن هذا البلد المظلوم وشعبه الجريح.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه المرجعية الدينية العليا دعمها واسنادها لكم تحثكم على التحلي بالشجاعة والبسالة والثبات والصبر وإن من يضحي منكم في سبيل الدفاع عن بلده وأهله وأعراضهم فإنه يكون شهيداً إن شاء الله تعالى.
والمطلوب أن يحث الأبُّ ابنه والأمُّ ابنها والزوجة زوجها على الصمود والثبات دفاعاً عن حرمات هذا البلد ومواطنيه. 
وتابع الكربلائي إن طبيعة المخاطر المحدقة بالعراق وشعبه في الوقت الحاضر تقتضي الدفاع عن هذا الوطن وأهله وأعراض مواطنيه وهذا الدفاع واجب على المواطنين بالوجوب الكفائي (بمعنى أن من يتصدى له وكان فيه الكفاية بحيث يتحقق الغرض وهو حفظ العراق وشعبه ومقدساته يسقط عن الباقين) وتوضيح ذلك بمثال أنه إذا تصدى عشرة آلاف وتحقق الغرض منهم سقط عن الباقين فإن لم يتحقق وجب على البقية وهكذا ومن هنا فإن (على المواطنين الذين يتمكنون من حمل السلاح ومقاتلة الارهابيين دفاعاً عن بلدهم وشعبهم ومقدساتهم عليهم التطوع للانخراط في القوات الأمنية).
واختتم ممثل المرجع السيستاني كلامه بقوله إن الكثير من الضباط والجنود قد أبلوا بلاءً حسناً في الدفاع والصمود وتقديم التضحيات فالمطلوب من الجهات المعنية تكريم هؤلاء تكريماً خاصاً لينالوا استحقاقهم من الثناء والشكر وليكون حافزاً لهم ولغيرهم على أداء الواجب الوطني الملقى على عاتقهم.



تسجيل خطبة عبدالمهدي الكربلائي  




=============

يشهد العالم احقر واكبر تنادي للعدوان الطائفي عيانا بقيادة السيستاني وباقي مراجع ايران ومع ذلك تحظى برعاية اعلامية وصمت العقل الدولي فتاوي السيستاني

عندما يعلن علماء المسلمين من مصر الجهاد ضد بشار فهم غلاة ويدعون لحرب طائفية  إذا أعلن السيستاني الجهاد فهو فوق الرأس مثال احد الكتاب الشيعة صلاح الفضلي والكيل بمكيالين






فتوى السيستاني بعدم جواز الجهاد ضد المحتل الامريكي





السيستاني يعلن الجهاد وشيعة العراق يستعدون ومازال لدينا من يُجرّم الجهاد ضدهم

=====


فتوى السيستاني فتوى ارهابية بحتة تحمل في طياتها التشجيع على القتل والتخريب والدمار واللجوء الى العنف القاتل
فتوى السيستاني هي اباحة دماء السنة بفتوى من السيستاني

لماذا لم تثر الفتوى ضد احتلال اميركا
الثورة على الظلم حرام الاحتلال حلال
يحرم مقاتلة الاحتلال ويحلل مقاتلة السنة
محاولة شيطنة الثورة بالارهاب

لماذا لم يصدر السيستاني فتوى إبان الاحتلال الأميركي للعراق، تدعو لمقاتلة الغزاة، مشيرا إلى أنه كان يبرر بأنه لا يجوز الإفتاء في ظل غياب الإمام، حسب قوله.
واعتبر أن الفتوى الأخيرة "سابقة" وهي الأولى من نوعها في تاريخ المرجعيات الدينية في العراق، التي طالبها أن تنأى بنفسها عن الصراع السياسي.
وعن التخويف من استهداف الشيعة قال التميمي "العراق محكوم ألف سنة من السُنة، ومع ذلك لم تفجر المراقد الشيعية وفُجرت تحت حاكم شيعي"ـ في إشارة إلى المالكي الذي اتهمه والحرس الثوري الإيراني بتفجير المراقد الشيعية للتأجيج الطائفي.
وأضاف أن "شماعة الإرهاب وداعش نسمعها منذ الاحتلال الأميركي، وكل من يتقاطع مع المشروع الصفوي الإيراني في العراق يتهم بالإرهاب" متسائلا "كم عدد داعش؟ هل يستطيعون السيطرة بهذه الصورة على المحافظات العراقية".
ورغم تأكيده على أنه لا يوجد في العراق من يؤيد الإرهاب أيا كان لونه سنيا أم شيعيا، فإنه أشار إلى أن هناك مليشيات شيعية مدعومة من السلطة التي قال إنها تسيس المذهب الشيعي لأغراضها ومصالحها، داعيا إلى تشكيل حكومة إنقاذ وطني لإيجاد حل شامل وجذري للعراق.

========

مطالب السنة المشروعة لم تنفذ اميركا ترى المظالم و سكتت وعندما ثار الناس تقوم بمساعدة الظالم للاستمرار في ظلمه

قام السنة بتجمع سلمي ونادوا سلمية في التحرير لكن المالكي واجه السلمية بقتل 27  من المتجمعين المطالبين بحقوق سنة العراق
في الحويجة قتل 60 وفي الانبار السنة يتعرضون لارهاب حكومة المالكي الطائفية واذا ثاروا اتهموا بالارهاب

كم عدد داعش 6 محافظات تثور هل على السنة ان يستسلموا للظلم  و اذا  ثاروا صاروا داعش وارهابيين

فتوى السيستاني حشد الشيعة ضد السنة
ماذا عن المليشيا الطائفية عصائب اهل الحق و فيلق بدر و جيش واثق البطاط
المالكي قال انها حرب بين الحسين و يزيد
من العجيب ان حتى  منتخب السعودية تم وصفه بداعش  ومليشيات الشيعة تستعرض بالشوارع
اعتراف الصرخي


لقد اعترف الجنرال كيسي

منذ ان تأسست الدولة العراقية الحديثة كان كل حكامها سنة مع هذا لم تدمر مراقد الشيعة وعند اول حاكم شيعي تفجرت وتدمرت




رسميا جورج كيسي رئيس القوات الامريكية السابق يتهم ايران انها خلف التفجير

.لاكثر من الف عام والسنة يحكمون العراق لم يتم تفجير المراقد
انتهاكات حقوق الانسان
ضد الدايني و طارق الهاشمي و اعتقال النائب  احمد العلواني و  قتل اخيه



 =======
=========
الطاغية نوري المالكي يهدد اهل السنة لانهم قاموا بممارسة حقهم الدستوري بالتجمع و المطالبة برفع المظالم ضد اهل السنة

نذكر المالكي ان الزمن ليس في صالحك لان الظالم دائما نهايته سوداء فحتى تعرف ضعفك كيف ان البرزاني

قد مسح بك الارض فالشعب اقوى منك فلن تنفعك ايران قايران جبناء لا يستطيعون المواجهة و هم في هزائم منذ دعى انلي محمد صلى الهل عليه وسلم على تمزيق ملك كسرى لم تقم للفرس قائمة الي يومنا هذا واخرها حين شرب الخميني سم الهزيمة على يد العراق

بيااان هام من علماء و شيوخ محافظه ديالى


بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صادر عن علماء ديالى:

قال تعالى (أن اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب) صدق الله العظيم
نراقب باهتمام بالغ مايجري من متضاهرات واعتصامات في مدن الرمادي والفلوجة وسامراء والموصل وكركوك والتي خرجت مطالبة بحقوقها ونددة بسايسة التهميش والاقصاء متبعة بذلك الطرق السلمية وستمرة بما كفله لها الدستور من حق التظاهر والاحتجاج ونحن اذ نوكد تايدنا لمطالب اخوتنا ونشد على ايديهم بالثبات والصمود من اجل نيل الحقوق ونوكد ايضا ان ديالى ليست اقل مضلومية من اخواتها بل عانت ومازالت تعاني من اعتقالات عشوائية ودعاوى كيدية ومخبر اجير ونساء في السجون ورجال امضو سنين دون محاكم ومعتقلين قضو تحت سياط التعذيب وعدم التوازن في المؤسسات الامنية والدنية ومهجرين يخشون العودة خوفا من المدهامات والاعتقالات
ومن اجل ذلك كله ندعوا اهلنا في ديالى الى اقامة صلاة جمعة موحدة لتحقيق المطالب التالية
1- الغاء المادة 4 ارهاب السيئة الصيت
2- الغاء قانون المخبر السري
3- ايقاف الاعتقالات العشوائية
4- اطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات الابرياء
5- معاقبة منتهكي حرمة النساء والرجال
6- محاكمة قتلت المعتقلين تحت التعذيب
7- عودة المهجرين وتامين حمايتهم في مناطق سكناهم
8- اعادة المساجد المغتصبة والمراقد
9- تحقيق التوازن في مؤسسات الدولة
10- الغاء قانون المسائلة والعدالة
11- الغاء الخطاب الطائفي وعدم التعرض لاهل السنة ورموزهم
وندعوا الاجهزة الامنية في الجيش والشرطة ان تتعامل بمهنية عالية مع هذا الحراك الشعبي بعيدا عن التضييق والاحتكاك وندعوا شيوخ العشائر والوجهاء والرموز الوقوف مع هذه المطالب في هذا البيان
واخيرا نسال الله تعالى ان يرد الحقوق الى اصحابها وينصف المظلومين
علماء محافظة ديالى
في العشرين من صفر سنة 1434هـ
3 كانون الثاني 2013



المصدر : صفحه ثوره ديالى ( جمعه الشهيد عمر )

يتهم المالكي المحتجين بلطائفية و هو اول من يمارسها



المالكي لصحيفة الغارديان البريطانية ........ انا شيعي أولاً وعراقي ثانياً !!


======


الضاري: 5000 امرأة يقبعن في سجون المالكي

الي الطائفي المالكي اطلاق سراح المعتقلين لؤد الفتنة


ملف الطائفي نوري المالكي






 الطاغية نوري المالكي يهدداهل السنة لانهم قاموا بممارسة حقهم الدستوري بالتجمع


ملف مظلومية اهل السنة على يد الشيعة في ايران العراق لبنان سوريا


ملف فساد و جرائم حكم الاحزاب الدينية الشيعية في العراق


المرجع الشيعي الحسن الصرخي يعترف ان السنة مظلومون بالعراق والثورة حق




3-اعلان المالكي الحرب على اهل السنة بالادلة والوثائق - شبكة سنة جنوب العراق



من الذي يشن الحرب على السنة في العراق و سوريا و لبنان انهم الشيعة
العدوان من الجانب الشيعي الذي يكفر السنة وكل المسلمين  لاننا لا نؤمن بولاية 12 امام
الشيعة يلعنون ويشتمون الصحابة وامهات المؤمنين  علنا و  ثم يتهمون السنة بالطائفية


الشيعة في دينهم تكفير كل من ليس شيعي وشعار ثارات الحسين تحريض لقتل المسلمين1

مختصر روايات و فتاوي الشيعة وقتل اهل السنة  /




طائفية روافض العراق ..! –


أضيف في :14 - 1 - 2013

بالأمس وقف خطيبهم ليقول نحن أنصار المالكي أتباع علي والحسين، وهم اي المتظاهرون ضد سياسات المالكي هم أتباع معاوية ويزيد.. واليوم ترتفع لافتات (لا فتى إلا علي.. ولا حاكم الا المالكي) و (أنصروا مختار العصر)، في إشارة الى (المختار الثقفي) الذي كان أول من رفع شعار (يالثارات الحسين) وقتل كل من اشترك في قتل الامام الحسين.. ثم بعدها يتهموننا بالطائفية..! عجيب أمور غريب قضية، حقا إنك إذا لم تستح فاصنع ما شئت.

أما ثورة العز والكرامة فقد تسامت وتعالت فوق الضجيج الطائفي وترفعت عن رفع شعارات مذهبية أو طائفية رغم ما لحق بسنة العراق من حيف وظلم وتهميش وإقصاء وقتل وتهجير منذ الاحتلال وحتى يومنا هذا، وهذا الفرق بيننا وبينهم سيضل دوما هو الفرق بين من هو مؤهل لحكم العراق من شماله الى جنوبه بالعدل والتسامح، وبين من كانت غاية مناه أن يمشي حافيا الى مراقد الصالحين، أو يلطم صدره ويشق رأسه ويزحف على بطنه..!


الشيعة يتحدثون عن أنفسهم - التعدي على مساجد أهل السنة




=========
====


شبكة البصرة: القناة الرابعة البريطانية تفضح فرق الموت في العراق

فرق الموت .. برنامج وثائقي على القناة الرابعة البريطانية الثلاثاء 7-11-2006 الحادية عشر مساءً

إبتدأ البرنامج الوثائقي بصور لعشرات الجثث لعراقيين مغدورين وأيديهم مقيدة من الخلف بقيود معدنية تستخدمها الشرطة. ذهبت المراسلة إلى العراق وقابلت إمرأة بريطانية من أصل عراقي كانت تعمل في منظمة لحقوق الإنسان في عهد صولاغ وسألتها عن إنكار صولاغ لما يحصل في وزارته فقالت : هو يكذب وهو يعلم بما يحصل هناك.

من شباك فندق الرشيد صورت الكاميرا بعض شوارع بغداد وقوات الشرطة تجوبها فقالت الصحفية إن أمريكا لا تحكم شوارع العراق بل الميليشيات هي التي تحكم. ثم زارت الصحفية محمد الدايني البرلماني العراقي في المنطقة الخضراء وأخذها إلى مكتبه خارج المنطقة بأميال قليلة ومعهم خمسين حارساً مدججاً بالسلاح. ذهبت إلى مكتبه لأخذ مستندات وأقراص كومبيوتر فيها ادلة على تورط صولاغ ووزارته في قتل العراقيين. وقد وصلت بعض هذه الادلة بعد خروج صولاغ من وزارة الداخلية.

البرنامج: صولاغ المسؤول المباشر عن كوماندو الشرطة وجرائمهم

أظهرت الصحفية صور فديو عن زيارة الدايني لسجن وزارة الداخلية في ديالى وفيه المئات من السُــنة الذين عذبوا واغتصب البعض منهم وشاهدنا امام مسجد تم إغتصابه مرتين حسب قوله وصور ضربات وجروح على اجساد الاخرين.

وبعد ثلاثة ايام من زيارة الدايني للسجن قتل عشرة من افراد عائلة الدايني بعد زيارة لمكتبه حيث اختطفتهم الشرطة العراقية وقتلتهم ورمت جثثهم في الشارع. واظهر شريط فديو صور الشباب القتلى وهم مضرجين بدمائهم.

وعلى صدورهم رسائل وبخط واضح تقول هذا مصير السُــنة .

قال الدايني إن صولاغ مسؤول مسؤولية مباشرة عن قتل العراقيين بهذه الطريقة ويجب محاكمته كمجرم حرب. في زيارة الصحفية لمكتب الدايني مروا بحي الجهاد الذي قتل فيه مدنيين سنة على الهوية قبل اشهر قليلة وكذلك مستشفى اليرموك الذي يتعرض فيه الكثير من المراجعين للقتل والاختطاف حسب ما ذكرته الصحفية البريطانية. وسلم الدايني وثائق ورسائل رسمية لكبار الضباط العراقيين وهم يذكرون اسماء اناس يراد قتلهم وقد قتلوا بالفعل. اخذت المذيعة الوثائق للاستنساخ.

في فندق الرشيد قابلت الصحفية المرأة العراقية عايدة عصيرات التي عملت في مجال حقوق الانسان, قالت زرت وزارة الداخلية ووجدت إمرأة عراقية هناك وهي تبكي لانهم اغتصبوها ثلاث مرات ولا اعرف لماذا يبقوها في الوزارة لثلاث اسابيع والسبب الوحيد هو لاغتصابها.

وقالت سألت صولاغ عن ما يحصل في وزارته واعطيته وثائق وتقرير يثبت ما يحصل في بناية الوزارة فقال لا اصدق ذلك وان حصلت تجاوزات فلا اعلم بها, وعقبت السيدة عصيرات انه يكذب لامحالة.

تقول الصحفية ليس العراقيون وحدهم شهود على تجاوزات صولاغ ففي الوقت الذي كان فيه وزيراً للاسكان كان له مستشار امريكي اسمه مايك كاريم وفي مقابلة مع مايك قال ان صولاغ طهر الوزارة من السنة والاكراد وكل الطوائف الاخرى ووظف شيعة مكانهم وقال كان له المئات من الحراس الذين يلبسون السواد (وعرض فلم للقائه بصولاغ وفيه الحراس بلباسهم الاسود).

تعذيب المعتقلين العراقيين وجه آخر للاحزاب الدينية العراقية

ريك كلاي مستشار آخر لصولاغ قال ان الفساد استشرى في وزارته وكان يعلم بذالك بل كانت السرقات تحصل في وضح النهار من سرقة معدات واجهزة ومواد بناء. ووظف اعداد كبيرة من ميليشيا بدر. ويضيف كلاي لقد قدمنا تقارير كثيرة عن تجاوزات صولاغ ولكن بدل ان يبدلوه تم استبدالنا. ويضيف لسنتين لم نتكلم ولكن بعد ظهور الجثث وقتل الآلاف من العراقيين بدأنا الكلام من جديد فكيف يترك رجل يقتل الناس في وزارة الداخلية.

الجعفري غض الطرف عن قتل العراقيين

ثم تقول الصحفية ان صحفي عراقي اسمه عبدالله ساعدهم بأن اخذهم الى منطقة الحرية حيث شاهدوا سيارات نقل كبيرة في الطريق محملة بالاثاث وهم يهربون من هذه المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات. وزاروا بيت الشيخ كاظم سرهيد وهو ســني يسكن مع ابنائه الخمسة في بيت كبير. اظهروا شريط فديو لهم عام 2002 وهم في حفل عرس ومن ثم شريط فديو ثاني والرجال الستة مضرجين بدمائهم والنساء يبكون حولهم فقد دخلت عليهم الشرطة العراقية وقتلتهم في البيت.

تقول زوجة احد الشهداء لقد رأى زوجي القتلة وقال هؤلاء شرطة يعملون معي ( حيث كان شرطياً ) وقال لهم أنا شرطي مثلكم ولكنهم عاجلوه بالرصاص. وقال الجيران أن سيارات الشرطة هي التي جاءت بالقتلة وبلباس الشرطة فجر ذلك اليوم. ثم عرضت الصحفية صور الصلاة عليهم في جامع أم القرى وخطبة لأحد الشيوخ يتهم فيها الحكومة بقتل العراقيين.

تقول الصحفية أن فيلق بدر هو المسؤول عن قتل هؤلاء.

جيري بورك احد مستشاري وزارة الداخلية قال للصحفية ان صولاغ وظف فرقة من ميليشيا بدر كاملة في الشرطة وبدون تدريب او اي بحث لاوراقهم القانونية وكان عددهم الف وثلثمائة شرطي. يقول السيد جيري بيرك لقد حاولت تقصي فرق الموت في الوزارة ولكن وحدة الجرائم الكبرى ووحدة الشؤون الداخلية كانت خائفة من التقصي والتحقيق لان ذلك يعني قتلهم من قبل المجرمين وهم قوات الشرطة الخاصة. ويضيف جيري ان هذا دليل على تورط صولاغ لانه المسؤول المباشر عن هذه القوة وهي كوماندو الشرطة.

تقول الصحفية كتبنا لبيان جبر ولكنه لم يرد علينا.

زارت الصحفية مقر الامم المتحدة وتكلمت مع جياني واغازيني فقال لها ان الحكومة الحالية اخف بعض الشيء من السابقة ولكن الامر بنفس السوء فجيش المهدي والميليشيا يقتلون الناس في الشوارع. ذهبت الصحفية للمشرحة فوجدت رجال جالسين ونساء يستلمن الجثث فقالت ان الرجال كلهم شيعة والنساء كلهم سُــنة فإن مجيء سني الى هنا يعني انه سيقتل لا محالة. زارت الصحفية مقر هيئة العلماء في مسجد ام القرى فوجدوا رجل سُـــني كبير في السن وقد هدد من قبل جيش المهدي بترك بيته وهو يحاول ايجاد سائق سيارة شحن لاخذ اثاث منزله ولكن الميليشيات هددته بالقتل كذلك وكان يتحدث مع شيخ القدس وهو احد رجال الدين فأستلم مكالمة هاتفية من امرأة سنية وهي تطلب من الشيخ العون فجيش المهدي يهاجم منطقتهم وتطلب منه ان يستدعي القوات الامريكية ولكنه قال لها نحن لا نتعامل مع الامريكان ولنا طرق اخرى في مساعدتكم. استلمت الصحفية صور شهداء سنة وعددهم ستة وثلاثين وايديهم مقيدة وقد فقئت عيونهم ووجوههم محروقة بالحامض وقالت هذه افعال الميليشيات. وخلال تصوير الفلم الوثائقي اختطف شقيق احد العاملين في مجال حقوق الانسان في العراق ولم يطلق سراحه الا بعد ان دفع خمسة عشر الف دولار وقد صورت الصحفية جسده المليء بآثار التعذيب من حرق وضرب وقالت الغريب في الامر ان المختطف عبر عن سعادة غامرة لانه عاش من جديد. قابلت الصحفية شرطي بريطاني ذا منصب عالي واسمه دوغلاس براد وكان يشرف على تدريب الشرطة العراقية، يقول ان الميليشيات كانت تدخل سلك الشرطة بأعداد غفيرة وعندما قدمت شكوى لرامسفيلد وامريكيين اخرين لم يكترثوا للامر وقال رامسفيلد لندع العراقيين يحلوا مشاكلهم بأنفسهم. فلم يلقي الامريكان بالا للمشكلة وتفاقمها.

رامسفيلد غض الطرف عن تغلل الميليشيات واعمالهم الاجرامية

كيفين ماريس قناص امريكي اخذ صور لتعذيب المئات من العراقيين في باحة وزارة الداخلية وابلغ الجيش الامريكي, وبعد ان اقتحم الامريكان الوزارة خرجوا منها بعد ساعة ليتلقى المعتقلون جولة جديدة من التعذيب بالكابلات والقضب المعدنية ثم نقلوا الى السجن. ويضيف كيفين ان الجيش الامريكي طلب منا ان لا نتكلم عن الموضوع مرة ثانية. قابلت الصحفية امرأة عراقية ملثمة مع اطفالها اسمها فاطمة وهي سنية قتلت الميليشيات زوجها، قالت انها رأت الميليشيات والشرطة يقتلون العراقيين بعد ان يفحصوا هوياتهم في حي الجهاد وكل القتلى من السنة. وتضيف الصحفية ان الحملة الاخيرةعلى بغداد فشلت باعتراف الجيش الامريكي فالحملة كان يقوم عليها الجيش الامريكي والشرطة التي هي نفسها تقتل العراقيين. ثم ارسلت صحفيا عراقيا معه رسالة من قيادات مقتدى الصدر ليدخل مدينة الصدر ليصور فيها وصورت بعض المستشفيات. وتقول ان وزير الصحة هو احد اتباع مقتدى الصدر حيث يقتل العراقيون هناك على الهوية احد الاطباء وقد غطى وجهه قال احضروا امرأة مريضة للمستشفى وبعد ان علم جيش المهدي انها زوجة احد الشيوخ السنة قتلوها بالحال. واظهرت صور لشهداء سنة اخذوا من المستشفى ووضعوا في حاوية مغلقة وقتلوا جميعا وعددهم اربعة عشر. حاولت الصحفية اجراء حديث مع اطباء عراقيين ولكن الكل كان خائفا واستطاعت ان تحصل بالايميل على رسالة من طبيب وطبيبة. الطبيب قال لها انه خائف حيث قتل جيش المهدي اطباء استشاريين وهرب الغالبية منهم الى خارج العراق ومن بقى وله خبرة في مجال الطب فهم يقتلوه لا محالة. اما الطبيبة فكان كلامها لايختلف عن زميلها فالمستشفيات اصبحت اماكن لقتل العراقيين وتقول لم تبق اية طبيبة استشارية فجيش المهدي ينظف العراق من الكفاءات. وتقول الطبيبة جاء شقيقان ســنة للمستشفى فقتلوا بالحال.

مقتدى الصدر يرفض الاجابة على أسئلة كثيرة

حاولت الصحفية لقاء مقتدى الصدر ولكنه يرفض الحديث مع اجانب حسب زعمها. فإتجهت الى بهاء الاعرجي رئيس الكتلة الصدرية في البرلمان وسألته عن جيش المهدي وقتل العراقيين فأنكر ذلك وهو يضحك وقال هناك من يلبس ملابس جيش المهدي ويقتل العراقيين لا نستطيع ان نتهمهم بأنهم من اتباع مقتدى الصدر. الاسبوع القادم ستصدر الامم المتحدة احصائية بعدد العراقيين الذين قتلو في الشهرين السابقين. الشهرين الماضيين قتل ستة الاف مدني عراقي وكان اكتوبر الأسوأ على القوات الامريكية مما سيولد ضغط عليهم للانسحاب لترك الميليشيات التي لن تتورع عن قتل العراقيين.

Standing in a large family house in the Hurriya district of Baghdad a little boy, no more than ten years old, with huge round eyes silently points out the bullet holes in each of the bedrooms." Deborah Davies reports from inside Iraq.

Deborah Davies reports from inside Baghdad

Standing in a large family house in the Hurriya district of Baghdad a little boy, no more than ten years old, with huge round eyes silently points out the bullet holes in each of the bedrooms. He goes from room to room, pointing out the marks in the wardrobe door, in the bed-frame, in the wall - he knows where they all are. It's the kind of knowledge no child should be burdened with.

Downstairs, six almost identical figures in black robes, sit in a row holding large pictures of their murdered men-folk, with a clutter of children on their laps.

These six women - all of them members of the same family, all of them recently widowed - have not been back into their bedrooms since last November, when a convoy of police cars drew up outside their home in the early hours and dozens of uniformed men burst in.

Another of the children, Hanin, was asleep in her parents' bed. She's almost matter of fact as she describes what happened next. 'I heard a gunshot so I cuddled my Dad. They came into our room and I told them not to kill my Daddy but the man threatened to shoot me. They shot Daddy and then they shot my Uncle.'

Five men were shot dead that night - a sixth had been killed in the street three weeks earlier. Their crime? The head of the family, Sheik Khadem Sarheed, was leader of a well-known Sunni tribe. Now he's dead, along with four of his adult sons and one son-in-law. One of the sons was a policeman and recognised the killers. 'He told them he was a policemen like them', says his widow, 'But they shot him in the neck and in the stomach'.

Neighbours saw the police cars parked outside the house and recognised the uniforms of the notorious police commandos. They're highly trained, heavily armed officers, more like soldiers than ordinary policemen. And they report directly to the Ministry of the Interior. Over the last eighteen months these commandos - who are almost exclusively Shia Muslims - have been implicated in rounding up and killing thousands of ordinary Sunni civilians.

A hundred dead bodies a day

Up to a hundred bodies a day are found dumped on waste ground and rubbish tips around Baghdad. They've usually been dreadfully tortured. Acid and electric drills are the favourite methods and many of the bodies are still wearing police handcuffs.
As we discovered, there is even compelling evidence that the secret prisons of Saddam's day are back - stinking hell-holes where hundreds of victims are herded together to be raped, tortured and maimed for no crime other than belonging to the wrong sect.

And it's all happening under the eyes of US commanders, who seem unwilling or unable to intervene. These are the chilling findings of a special investigation, filmed for a Channel 4 documentary, The Death Squads that reveals how one of the most senior ministers in Iraq's new ********************istration stands accused of presiding over a campaign to torture, maim and execute his enemies. And this is the dossier that utterly explodes the myth that peace and a liberal democracy are blossoming in the new 'liberated' Iraq.

In the bloody mayhem of Baghdad it's very difficult to untangle exactly who's who amongst the various death squads who now rule the streets. There are organised criminal gangs, kidnapping and killing for ransom money, and there are private militia groups loyal to particular clerics or clan leaders. But there is no question that among the most efficient of the death squads are the police commandos.

As part of our investigation, we traced how these commando units have been deliberately infiltrated and taken over by one of the most militant Islamic groups, the Badr Brigade. They're the military wing of an Iraqi political party, The Supreme Council for the Islamic Revolution in Iraq. SCIRI was set up in the early 80's in exile in Iran and its aim was always to overthrow Saddam and his Sunni government and replace them with a Shia government. Now, very helpfully, the Americans have done that for them.

Return of the Badr Brigade

Immediately after Saddam was toppled in the Spring of 2003 thousands of Badr Brigade militiamen flooded back across the border from Iran, along with their political leaders who'd spent years waiting for this moment. They wanted the new Iraq to become a pro-Iranian, Islamic country where the Shia, who are 60% of Iraq's population, would also be the dominant political force.

They soon discovered that the best way to achieve this has been to inflitrate Iraq's new police force - right under the eyes the American ********************istration.

From the early days of the US occupation of Iraq, the warning signs were there. One of the most senior British police officers sent to Baghdad was the former Deputy Chief Constable of South Yorkshire, Douglas Brand. His brief was very simple - to rebuild the Iraqi police. He wanted to create a professional force dedicated to law and order. But the Americans were so keen to build up the numbers they turned a blind eye to who was enlisting. 'They wanted to have the graduation parades, to have them in new uniforms', Douglas Brand told us. 'Nobody was too interested in what happened when they actually went out on the streets'.

Douglas Brand says he voiced his concerns, 'Probably ten times a day to whoever would listen, usually two star Generals and above.' He even spoke directly to the US Defence Secretary, Donald Rumsfeld, 'But I sensed the subtleties were not understood and if there were consequences down the road, that's something the Iraqis were going to have to handle themselves'.

Those consequences became clear very quickly. In June 2004 an American soldier, Kevin Maries, was looking through his sights of his sniper rifle from his usual position on the top floor of the Ministry of the Interior building when he saw Iraqi police commandos bring hundreds of prisoners into a Ministry compound directly below him.

He took a series of astonishing photographs through his rifle sight showing what happened. 'They were forced onto their knees, beaten with rubber hoses,' he remembers, 'The beatings got more severe, a ****************l bar was used and they were beating the soles of their feet'. When he thought some of the prisoners might die, Kevin alerted his unit and American troops turned up to stop the torture. But an hour later US Headquarters ordered them to withdraw and leave the prisoners to the mercy of their captors. As far as Kevin knows, most of the prisoners were later moved to an official prison but only after they were beaten again.

US reluctance to intervene

From the start the US authorities have been reluctant to interfere and that became even more marked when a controversial appointment was made to the Iraqi government. In May 2005, a man named Bayan Jabr was made Minister of the Interior - and thus the man in charge of the police. He was one of SCIRI's most senior figures.

Suddenly huge numbers of his own exclusively Shia militiamen from the Badr Brigade were recruited into the police. Gerry Burke witnessed that first hand. A senior Massachusetts policeman, seconded as a police adviser to Baghdad, Burke saw a memo from the new Minister authorising the recruitment of one group of 1,300 men into the Commandos without any obvious qualifications for the job. 'These were men without any police training, without any background checks', Gerry Burke told us, 'It was just changing uniforms from the Badr Brigade to the police'.

A few months later, when groups of Sunni men began to be kidnapped, murdered and their bodies dumped in the same spots every day, Gerry Burke tried to organise a surveillance operation to catch the killers. But the ordinary Iraqi police officers he was working with were too terrified to co-operate. 'They believed the perpetrators were members of the police who would have killed them in retaliation for investigating it'.

But that is by no means the only evidence that Iraq's Minsiter for the Interior is involved in a covert campaign of terror. One Iraqi MP, accuses Mr Jabr of being behind a network of secret prisons were Sunnis were held without charge and tortured. Of course, in a land where sectarian rivalries often involve wild allegations, we should treat any such claims with caution. But even with that in mind, the evidence provided to us by a Sunni MP named Mohammed al Dini is profoundly disturbing.

Torture videos

Last summer, Al Dini was among a delegation of MPs who turned up unannounced to check one of these suspected illegal sites. He showed us the video his staff took of the inspection. Several hundred men are pictured, crammed into cells. There are chaotic scenes of jubilation as the prisoners realise outsiders have come to end their ordeal and they all clamour to tell Al Dini their stories. One man is an Imam at a mosque. 'They forced us to talk by raping us', he tells the MP. Eventually prisoners sit patiently on the floor while one by one they display their injuries. Some have been branded with hot ****************l bars or had their fingernails ripped out. They lift their shirts to show bruises, scars and burns all over their bodies.

Then Mohammed Al Dini showed us a second video. Three days after he exposed this illegal prison, a group of his relatives visited him in Baghdad. On their way home their minibus was stopped by uniformed men. They were dragged out and executed on the street. The video shows ten bodies, lying on the pavement, in large pools of blood. Yellow leaflets have been scattered round which say, 'Congratulations to those who killed these Sunni extremists.'

Mohammed Al Dini is in no doubt about who murdered his ten cousins. 'They were militiamen operating as death squads inside the police', he says, 'And the attack was ordered by those people I exposed for running the prison.'

We interviewed Al Mohammed Dini in the safety of the Green Zone but he then made an extraordinary offer - to take us to his office and give us more evidence of police atrocities which have taken place while Bayan Jabr was the Minister in charge. His office was in a district called Yarmuk - a short journey but an incredibly dangerous one.

The Green Zone

The general rule for Western journalists in Baghdad is to stay in the Green Zone - if you go anywhere else you need your own armed guards in armoured cars and you never stay anywhere for longer than ten minutes. Any foreigner venturing out runs the very real risk of being kidnapped by Sunni insurgents.

We discussed it as a team and took the advice of our calm and experienced security man, who's ex-British army. We decided to trust Mohammed Al Dini. We all climbed into his 4 x 4, with two of his own armed guards. As we drove through last checkpoint in the Green Zone and out into Baghdad's wild beyond a dozen more vehicles, four armed guards in each, were waiting.

They swung in to surround us. We were now in a huge convoy which included two pick-up trucks with men stood on the back manning machine guns. We drove past the Jihad district where last July the police and other armed gunman set up unofficial checkpoints. They inspected everyone's ID cards and executed more than forty people with Sunni names.

Then we went past Yarmuk hospital, which was surrounded by police cars. Iraqi hospitals are very dangerous places. We'd spoken to doctors who told us how patients, relatives and medical staff are regularly kidnapped from the treatment rooms by hospital guards and the police. Two doctors - too frightened to meet us - sent us emails. One said 'I'm writing to you crying with tears, they've gone on a wild rampage killing doctors'.

Religious fanatics killing the educated

The second email, from a woman doctor, said 'These religious fanatics are killing the educated people so the country will be easier to be controlled.' A third doctor, who agreed to be in interviewed anonymously, described how an elderly woman was rushed in very ill. When the hospital guards realised she was the wife of a well known Sunni man they shot her.

There was more to come. When we reached Mohammed Al Dini's office, he handed over several CD's full of horrific images of corpses - victims, he claimed, of the death squads. 'Bullet holes?' I asked pointing to a picture of two round wounds. Mohammed Al Dini corrected me. 'No - electric drill holes'.

Then he fished out a five page document from his briefcase. It was a top secret report from Military Intelligence describing how they had caught eighteen policemen in the act of kidnapping two Sunni civilians. The police had confessed that they'd been ordered to pick up the men by their own senior officers who were members of the Badr Brigade. They were paid for each captive they handed over and they knew of at least nine men who'd later been found dead.

Mohammed Al Dini told me this all started when Bayan Jabr became Interior Minister - he was later promoted to Finance Minister, a role he continues to hold. 'There's a great deal of evidence against him, he's been involved in many human rights breaches in Iraq', he says.

Could it be true? Could one of the most senior figures in Iraq's new ********************istration be presiding over a regime of terror every bit as savage as that under Saddam? We wrote to Bayan Jabr to ask for his response to all these allegations - but so far he hasn't replied.

One thing is for sure: life in 'liberated' modern day Iraq is every bits as terrifying as it was under Saddam - perhaps even more so. The videos that Mohammed Al Dini gave us were only part of a huge collection we built up during our time in Baghdad. Human rights organisations gave us hours and hours of material. One mass funeral after another, lines of coffins, crowds of wailing relatives.

But among the most heartbreaking tapes are ones the women in the 'House Of Six Widows' gave us. One shows the immediate aftermath of the killings - the Sheik and his sons covered in blood stained blankets. Another video is of the funeral.

But the third is quite different. The final video is from 2002, a year before the war began, and it shows the joyful scenes at a huge wedding of one of the sons - now murdered. The house where the Sunni family still live is in a mixed area and among the hundreds of friends and neighbours pictured dancing in the street with teh wedding party many were Shia. But since the coming of the death squads, many Sunni families have fled the area altogether. It's a pattern of ethnic cleansing being repeated across Baghdad as the city descends into ever deeper sectarian chaos.

It's impossible to work in Baghdad and leave with any ideas about simple solutions. Beware of anyone who offers them. The only certain thing is that tonight and every night for the foreseeable future, the death squads will be roaming the streets. And many of them will be so-called policemen.

http://www.channel4.com/news/dispatc...cle.jsp?id=301


عن شبكة البصرة: الجمعة 19 شوال 1427 / 10 تشرين الثاني 2006

====


ملف تسجيلات الخطاب الطائفي الشيعي و التعبئة السياسية والطائفية ضد اهل السنة




ملف دور السيستاني و مشايخ الاثناعشرية في السياسة الطائفية في العراق





========

مها الدوري وفضائح السجون العراقية  





=======

الشيخ رافع الرفاعي: في عام 2006 المليشيات الشيعية قتلت 1000 سني في يوم واحد في بغداد ثأراً لتفجير مرقد سامراء بينما الذي فجر إيراني.

: ميراث الأمريكان والرافضة للعراقيين: 5مليون يتيم+1:5مليون أرملة +300 ألف سنّي معتقل +مئات الآلاف المعوقين+ أكثر 1:5 مليون نازح، ويقول:اصبروا

=====


تسجيل مصور عن فرق الموت الشيعية التي تغتال اهل السنة في العراق

Shia Death Squads in Iraq where Sunni Muslims still are Hunted,




صور ممارسات جيش العراق المؤسس على الطائفية الشيعية


صور مشايخ الشيعة الذي يقومون بمهام عسكرية وقتالية ضد اهل السنة







ملف الحرب الطائفية التي يمارسها الشيعة ضد السنة في العراق و سوريا و لبنان و الكويت





فتاوي شيعية لدعم طاغوت سوريا بشار الأسد ضد اهل السنة في الشام




متى يتعلم اهل السنة الدرس
الشيعة يفتون بقتلكم
وتفتون بالوحدة معهم من أجل "التراب العراقي"


ملف تناقض الشيعة والكيل بمكيالين مع اهل السنة



 ان طائفية  الشيعة لم تنحصر في العراق بل امتدت لقتل اهل السنة 

بإرسال مليشيا حزب الله و مليشا ابوالفضل العباس  لقتل السنة بسوريا

كل رجال الدين الشيعة يلبسون العسكري لقتال السنة ،ويتهمون رجال الدين السنة بالطائفية والارهاب.




صور مشايخ الشيعة الذي يقومون بمهام عسكرية وقتالية ضد اهل السنة



ملف تسجيلات الخطاب الطائفي الشيعي و التعبئة السياسية والطائفية ضد اهل السنة في العراق و الكويت و لبنان




ملف دور السيستاني و مشايخ الاثناعشرية في السياسة الطائفية في العراق




الرد على الشيعة الذين استنكروا مقال صالح القلاب عمائم تحتها شياطين


اقوال علماء الشيعة الكاشفة حقيقة السيستاني




=======
فتوى دينية أم أعلان حرب

عبد الرحمن العبيدي

الاثنين، 23 حزيران، 2014

أثارت فتوى (الجهاد الكفائي ) بالدفاع عن المراقد المقدسة التي أصدرها أعلى مراجع الشيعه الامامية ( علي السيستاني _ أيراني الاصل والجنسية _ مقيم في مدينة النجف ) مؤخرا ، ردود أفعال متباينه ، ففي الوقت الذي أنتقدها بعض مراجع ورجال الدين الشيعة العرب والمثقفين لرؤيتهم ان هذه الفتوى تصعيد للصراع العسكري الذي يجري حاليا في عدد من محافظات العراق الغربية والشمالية ، وتأزيم للموقف السياسي المتشرذم ، فقد سارع العديد من رجال الدين والسياسيين الذين برتبطون بالمشروع الايراني الى التقاط الصور والظهور على شاشات الفضائيات ، مرتدين البدلات العسكرية ، تعبيرا عن التأييد لهذه الفتوى ولحث الناس وتعبئة الشارع على التطوع للجهاد والوقوف مع للمالكي في مكافحة الارهاب . ورفضها سكان المحافظات الست المنتفضه ضد سياسات المالكي الطائفية ، وعدوا ذلك أنحيازا لسياسات المالكي القمعية الاقصائية ضد أبنائهم وأعلان صريح بالحرب على ابناء السنه وأشعال الفتنة الطائفية ، وطالبوا المرجعية بسحب هذه الفتوى .

وتبرز لدى المتابع للشأن العراقي عدد من الاسئلة حول هذه الفتوى ، فالسيد السيستاني كان الى فترة قريبة منتقدا لسياسات المالكي في أدارة السلطة ورافضا لتوليه ولاية ثالثة للفشل الامني والاداري لحكومته والفساد المستشري في مفاصلها وأزماته المستمرة مع شركائه السياسيين من المكونات الاخرى بل وحتى مع مكونات الائتلاف الشيعي ، كما أنه لم يصدر فتوى الجهاد سابقا حتى عندما تعرض مرقد الامام علي ، لقصف الطائرات الامريكية ، والجيش الامريكي يقتل عناصر جيش المهدي الشيعي في شوارع النجف وعدد من محافظات العراق الجنوبية عام 2004 ، بل رزم حقائبة وغادر الى لندن ، ولم يرجع الى النجف الا عندما بسط الجيش الامريكي نفوذه العسكري عليها ، كذلك أن توقيت أصدار الفتوى ، جاء بعد وصول الوفد العسكري والامني الايراني برئاسة قائد فيلق القدس الايراني سليماني الى العراق وأجتماعه مع رئيس الحكومة وعدد من السياسيين الشيعه ، وتصريحات الرئيس حسن روحاني بوقوف ايران الى جانب حكومة المالكي في الصراع ضد ما أسماه روحاني ( الارهاب ) .

أن أيران التي أستشعرت ولمست الخطر الكبير الذي سيلحقه ثوار العشائر بثورتهم الشعبية وانتصاراتهم المتلاحقة وأصرارهم على تغيير العملية السياسية القائمة في العراق والتي من خلالها أستطاعت ايران من بسط نفوذها وهيمنتها السياسية والامنية والعسكرية عليه وتأمين مصالحها الاقتصادية التي تضررت كثيرا نتيجة العقوبات الدولية ، كذلك الحيلولة دون تنفيذ مشروعها الستراتيجي بالتوسع والتمدد في المنطقة والتي جعلت من العراق ستارا ومنطلقا لتنفيذه . لذلك سعت للعمل للحد من هذه الثورة وايقاف زحف الثوار نحو بغداد بأتجاهين أو عاملين رئيسيين ، هما ، اولا . تأجيج وتعبئة الشارع الشيعي من خلال الفتوى التي أصدرها السيستاني بذريعة الدفاع عن المراقد المقدسة من الارهاب ، وثانيا . أطلاق العنان للميليشيات الطائفية التي أسستها ودربتها ومولتها طيلة السنوات العشر الماضية ، لعمليات القتل والاختطاف للمدنيين من ابناء السنه في بغداد والاستعراضات العسكرية

الاستفزازية لزعزعة الامن والاستقرار في العراق ولارهاب المؤيدين للثورة وأيصال رسائل بتمكن هذه الميليشيات من السكان المدنيين وأحداث المجازر فيهم في بغداد وديالى ومناطق شمال بابل . بالاضافة الى العامل السياسي بتوحيد خطاب مكونات الائتلاف الشيعي وتأييدهم للمالكي في تصديه لخطر ما يسمى الارهاب .

كان الاجدر بالسيد السيستاني لو كان فعلا يريد مصلحة العراق والعراقيين ، أن يلزم الائتلاف الشيعي وجميعهم مقلدين لمرجعيته أن يرشحوا بديلا للمالكي لتولي السلطة وتشكيل حكومة من جميع المكونات تنفذ بعض مطالب ابناء المحافظات الست الثائرة ، وبذلك يسحب البساط من تحت اقدام المعارضين للعملية السياسية ويحقن الدماء التي تسيل حاليا في مناطق الصراع بين الثوار وافراد الجيش وبسقط الاتهامات الموجهه له بعمله لصالح بلده أيران . وتبعية الحوزة لها .

أن الازمات والصراعات تكشف أوراق اللعبة السياسية لكل دولة ، وأزمة العراق الحالية كشفت بشكل واضح بأن الحوزة الدينية في النجف هي مؤسسة دينية وسياسية وأجتماعية أيرانية متقدمة في الأراضي العراقية ، وحسب المصطلح الاستخباري ( محطة ) ، وأن السيد السيستاني ، لم يعمل الا بأصله وأنتمائه القومي وما تقتضيه مصلحة بلده أيران ومشروعها الستراتيجي التوسعي .

*Hazzaa63@yahoo.com

=======
لماذا الشيعي يختار العيش في بلد سني و ليس شيعي و صور جرائم ايران على الشيعة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق